اليمن

اعصار اليمن يقصف الإمارات


 

احترام المُشرّف ||

 

اليمن يصمت فيظن عدوها الأحمق الأخرق بأنه لم يعد لليمن ماترد به وبأن قوة اليمن قد انتهت، اليمن أعطاهم فرصة للعودة للحق فأخذتهم العزة بالإثم بأنهم قد قضوا على اليمن وبأن عاصفتهم الواهنة قد قضت على أعاصير اليمن الغاضبة، وأن ماهي إلا أيام حتى يحسموا الحرب بنصرهم الكذوب منذ سنين وهاهو إعصاراليمن أتى ؛ ليقول للعدو  المتغطرس في دويلة الإمارات ومملكة الرمال لٱ أمل لكم في اليمن، ولستم أنتم وأسيادكم الأمريكان والإسرائليين بأنداد لليمني ولا لإعصاره المدمر .

وها هو إعصار اليمن يعصر بدويلة الزجاج ويضرب مطار أبو ظبى ومطار دبي ومصفاة النفط، إعصار اليمن يدك عاصمة صهاينة العرب المطبعين إعصار اليمن بدأ وسوف يغير بالخريطة ويمسح منها كل النتؤات التى طرأت عليها إعصار اليمن الذي عمره الآف السنين يهب على دويلة عمرها أصغر من عمر مصنع بسكويت في اليمن، إعصاراليمن يقصف أبوظبى عاصمة التطبيع والتصهين العربي ودبي عاصمة العهر والانحلال،  إعصار اليمن بدأ فانتبهوا ياصهاينة العرب  ، إعصار اليمن بدأ فانتبهوا ياملوك الرمال إعصار اليمن يعلن الإمارات تحت النار وغير آمنة وعليها الاستعداد لما هو أشد وأكثر ، إعصار اليمن سيعيد الإمارات إلى اللاشيء التى كانت عليه، إعصار اليمن سيعيد بعران الخليج إلى رعي الإبل وسيعرفهم من هو اليمن .

إعصار اليمن يعلن انطلاقه ، وعلى العدوان مراجعة حساباته والحذر كل الحذر من إعصار اليمن ومن انطلاقه، فهو لن يبقى ولن يذر إعصار اليمن يقف في مواجهة عاصفة الرمال ؛ليعيدها قاعا صفصفا وهاهو وكإنذار لدول العدوان يمر على تلك البقعة الصغيرة المسماة الإمارات ليؤدبها ويعرفها بأن جزيرة العرب لاتقبل المتصهينين ولا الأذناب،  إعصار اليمن يعلن سنؤدب الإمارات ومتوجهين لتأديب بقية الأقزام فهذا هو واجب الكبار تجاه كل الصغار.

اعرفوا حجمكم واحتفظوا بما تبقى ڵڱم مـِْن ماء وجه وكونوا على يقين بأن ما ينتظركم إن استمر غيكم سيكون أسوأ من ذي قبل فخياراتنا مفتوحة وبنوك أهدافنا تتوسع أكثر وأكثر

فاحذرو من أعاصير اليمن

فنحن أهل سلام وإسلام ولسنا أهل ذل واستسلام فلا تظنوا أن تجدوا في اليمن غير الموت ولاتظنوا أنكم سوف تأمنوا في دياركم واليمن غير أمن.

الأمر إليكم أن تتوقفوا عن غيكم

أو تستمروا في خزيكم ولن تنفعكم أمريكا وهيلمانها المزعوم ولو كانت ستنفعكم لكانت نفعتكم في أعواما مضت، أنتم الآن في عد تنازلي أمريكا تستفيد من حلبكم ونحن في سير حثيث لاقتلاعكم فأنتم نبت شيطاني نحن عرفنا تصهيونكم

وأمريكا قد تيقنت بأنكم أصبحتم ورقة خاسرة ويجب حرقهاوالعمل على بديل لها

ــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك