عبدالجبار الغراب ||
محافظ إب اللواء صلاح انموذج يتكرر !!
انه ومما لا شك فية وليعلم القاصي والداني ومن كل ابناء الشعب اليمني انه وياما كانت للأبواق الإعلامية المرجفة المنتقمة من رجال الدولة المخلصين دواعيها الاستغلالية , والتي لا همها الا الهدم والتخريب واحداث القلاقل والمشاكل ومن داخل المجتمع نفسة , وبحسب اغراضها المبيتة ومقاصدها المخفية ضمن أهداف انكسرت عليهم لتحقيقها سابقا , وهي والان ومستمرة وعلى نفس المنوال التي فشل من سبقوهم في تكرار الاتهام والتجريج بحق محافظ محافظة إب اللواء عبدالواحد صلاح مساعي وأحلام لتعويض النقص الذي طالهم على مد عمر سنوات العدوان الثمان وعجزهم في الاصطياد لإحداث ضجة مجتمعية داخل اوساط الناس ولإحداث زوبعة إعلامية تمس بالهامات الوطنية النبيلة بالتجريح والشتم والسب الغير متصل لنا كيمنيين لا من قريب ولا بعيد بالأساس والاصل والنسب العربي الذي لايختلف علية احد والانتماء بالهوية الايمانية والتمسك القويم بمنهج ديننا الاسلامي الحنيف وكتاب الله المبين القرآن الكريم.
ومن هنا يكون لبعض الناس ممن يحسبون أنفسهم ضد العدوان وسواء بقصد متعمد او بدون قصد إشهاره عن طريق الإعلام باليوتيوب او بالفيس بوك لموضوع وإدخاله يحسبه في نفسه مثير من وجهة نظرته الشخصية التي وهي بكل المقايس تجازوت كل المعايير في احترام ملايين الناس الذين أستاء كلهم بما كان لصدور هجمة اعلامية هي كان لها سوابق ومنذ سنوات وتكررت مرارآ وبصورة فاضحة للعادات وقيم وتقاليد اليمنيون في مضامين كيدهم التحريضي لإنتقاد اللواء المناضل محافظ محافظة إب عبدالواحد صلاح , وهم بذلك مقصدهم استقطاب عشرات الالف من المشاهدات والمتابعة لكن على حساب من هي على حساب كرامة كل ابناء محافظة إب.
لكن كان للنجاح عناوينة البازرة التي هي ومع كل متغيرات الأحداث وتجاوزها حدودها اللامعقوله وفي محافظة إب تحديدا : ما كان لتخرج من واقع مرير صعب تعودت عليه محافظة إب بكل ما حدثت لها من عواصف هزت كل اركانها الا بشموخ وفخر واعتزاز وبقدرة وكفاءة تصرف وبعد حكيم لنظرة طويلة واقتدار كامل لجعل اليمن وشعبها في هذه المحافظه هو الاول والاخير لجعل الوطن القرار الوحيد وغير ذلك مستحيل بشخص محافظها اللواء صلاح الذي جعل المحافظة ينعم ابناءها بالأمن والسلام.
دروب مختلفة ومسالك وطرق عديدة وضعها اللواء صلاح محافظ محافظة إب ضمن مسارات هامه لخدمة المحافظة جاعلآ من إجهاض كل محاولات إشعال الفتنة في المحافظة جهادا مضاف الى مختلف الامداد والدعم والإسناد لكل جبهات الشرف والعزة والصمود بالرجال والمال والغذاء , وتفعلية لكل المهرجانات المتواصلة والمناسبات الوطنية والدينية , والحضور والتشريف له في كل الفعاليات والاعمال , والرسم الصحيح والتخطيط لخدمة ابناء المحافظة , فلينظروا الجميع الى كل ما تم إنجازه في محافظة إب من طرق بالذات واصلاحها مع كثرة تشعباتها , وايضا في ما كل ما يخدم الشعب وقضيته وامنه واستقراره.
فالأمن والسلام أولوية قصوى تحققت , وبكامل أرجاء مديريات وعزل وقرى المحافظة , محدثآ بذلك اللواء صلاح نقلة نوعية شاملة للاصطفاف والتلاحم المجتمعي في التصدي للعدوان , وحشد كافة الطاقات الممكنة واللازمة للوقوف والصمود في وجه العدوان وادواته المرتزقة في الداخل والذين كان لهم اصطيادهم في نخر المجتمع بمحافظة إب لتشويه قياداتها المناضلة , وبشهادة الجميع والاعمال والمواقف كلها هي في حسبان ومتابعة القيادة الثورية ممثله بالقائد السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي والقيادة السياسية ممثله بالرئيس المشير مهدي المشاط ومعهم كافة دوائر العمل المؤسسي الكبير الامني والمخابراتي المقيمين لكل الاشخاص المجاهدين , فكيف لشخص ومن داخل اليمن السعيد بانتصارها على العدوان اواشخاص امتلكوا الجرآة للقذف والشتم والقدح وكيل الاتهامات لمحافظ محافظة إب اللواء عبدالواحد صلاح.
صحيح نحن نمتلك حرية ومساحة اعلامية للتكلم ولكن بحدود الأدب وإيجاد الدليل واخذها وفق معايرها الصحيحة كاعلام مساند حقيقي للجهات ذات العلاقة للتأكد والتدقيق ,اما كلام غير مسؤول وكيل وابل من الأكاذيب والادعاءات والافتراءات هي في الاساس تمس تأثيرها على الواقع المجتمعي في المحافظة وعلى من أعلى قيادة فيها بشخص المحافظ والذي لو إجريت بذلك إستطلاع وإستبيان لأخذ الاراء عن شخص اللواء عبدالواحد صلاح : لكانت للنتائج ايضاحها لكشف الأبواق التطبيلية , الذي وعن طريقها يحصد العدوان مكاسب كبيرة بفضل من يدعون لأنفسهم القول الصادق والتشهير بأعلام اليمن ورجالها العظماء كاللواء عبدالواحد صلاح.
الانتقاد البناء الصحيح وفق قاعدة إحترام يمتلكها الشخص في الرد الراقي والتصحيح السليم في اظهار القصور والاختلالات كواجهه إعلامية بمختلف الوسائل لا ضرر فيه والذي يؤدي الى اصلاح الخلل وكشفه بطريقة محترمة وقانونية ومؤدبة فلا مانع فيه , ولكن عندما يكون لخفايا الامور احقادها ومكايدها وافعالها , ويعلم الله كما يتحدث الاغلب انها مدروسة ومنظمة لتعكير الهدوء والإنسجام المجتمعي والامن والاستقرار الذي تعم به محافظة إب , هنا لا يمكننا قوله الا كلنا اللواء المناضل محافظ محافظة إب السلام عبدالواحد صلاح وما يهزك ريح افتعال , ولا غبار هو في نهاية الزوال ومنذ سابق إشتعال خسره الاعداء لشخصك كمحافظ لمحافظة إب , وإعلانها لصفاء جو نقي بديع زاهي المنظر يعم فيها الأمن والأمان والهدوء والاستقرار بفضل ماحققته ثورة ال 21 من سبتمبر من اهداف سار الجميع كلهم وبدون إستثناء لتحقيق آمال وأحلام كامل الشعب اليمني العظيم.
والله ولي ذلك.
ـــــــــــــ
https://telegram.me/buratha