المقالات

اعتقال مفوضية الانتخابات بشخصي الحيدري والتميمي

2233 21:36:00 2012-04-17

بقلم : الدكتور عادل عبد المهدي

اطلق سراح الاستاذين فرج الحيدري رئيس المفوضية العليا للانتخابات وكريم التميمي عضو مجلسها..

بكفالة بعد اعتقال استمر 3 ايام.. بتهمة يقول الحيدري انها تتعلق باعطاء مكافئات مجموعها 450 الف دينار، لا غير، لموظفين انجزوا معاملة اراضي منتسبي المفوضية. وقع الخبر وقع الصاعقة، وأثار القلق والاستغراب.. فاذا صحت التهمة، فيجب اعتقال الشعب كله او غالبيته.. فبدون مُرتَشى لا يوجد مرتشي.. ومسؤولية الجريمة واحدة أكانوا موظفين او مواطنين او اجانب، لا فرق. فما تسجله التقارير المحلية والاجنبية، وما نسمعه ونشاهده ان القاعدة ان لا شيء ينجز ويتحقق دون دفع شيء ما، والعكس هو الاستثناء.. التعيينات والترفيعات..والاجازات والتحويلات والمعاملات والمقاولات..واغلاق ملفات وفتح اخرى.. والضرائب والنفط والكهرباء والماء والعقاراتوالتجاوزات، لا شيء اطلاقا.. والمكافئات الكبرى للقضايا الكبرى.

ليس هناك اخطر من غياب القانون سوى تسييسه واستغلاله انتقائياً لغير اغراضه.. والفساد لن يُحارب بملاحقة الفلس وتغافل الدينار، والتمسك بالشكليات واهمال الاساسيات. لن يُحارب الفساد ما لم تصوب القوانين والاجراءات وفق الضوابط الدستورية، لا الاجتهادات الفردية..وما لم يتمتع القضاء بالكفاءة والنزاهة والاستقلالية.. وما لم يمارس مجلس النواب دوره التشريعي والرقابي كاملين..وما لم توفر الحكومة الوسائل البديلة لضمان حقوق الناس ومصالحها.. وتوفير الحلال لمنع الحرام، وتيسيير الاجازة والمسموح لمنع المخالفة والممنوع، وعدم جعل الولاء السياسي مقياساً للاخلاص والنزاهة والكفاءة، ليقف المواطنون امام دولة الخدمة العامة سواسية لا فرق بين غني وفقير.. حزبي ومستقل.. من هذه القومية او الطائفة.. والا سنصبح كالذي سأل عن حكم قاتل الذبابة في الحرم.. فقيل له.. من اين؟ قال من العراق.. فاجابوه اتقتلون الحسين ريحانة رسول الله وتسألون عن قتل الذبابة؟ فكيف يعتقل اشخاص بهذه المكانة في اخر ايام الاسبوع وفي نهاية الدوام الرسمي، بحيث يتعذر الطعن وكفالة المتهمين.. وهل الاعتقال ضرورة للتحقيق.. وكأن المقصود التخويف والترعيب وازاحة البعض وتنصيب اخرين.فكيف سيثق الناس بعد اليوم بالمؤسسة التي اولاها الشعب ثقته عبر مجلس النواب.. وهل المقصود تسقيط المفوضية لنعيد نفس سيناريو الهيئات الاخرى.. فيبقى الموقع شاغراً، فيزاح الاصيل لينصب بالوكالة موالون يُفقدون المؤسسة استقلاليتها وحياديتها، مما سيشكل اخطر طعنة لاهم منجز تحقق، وهو الانتخابات.. التي ان سقطت شرعيتها فستسقط معها كل الشرعيات.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زهراء الأسدي
2012-04-20
إنتقام المالكي !! اذا تتذكرون كيف كان مظهره بعد اعلان نتائج الانتخابات في المؤتمر الصحفي الذي عقده مع ازلامه وكيف كان يهدد ويتوعد ، فحاول الانتقام بطريقة ديمقراطية من خلال حنان الفتلاوي ولكنه فشل ، فزادت النار التي اشتعلت في قلبه بعد خسارته وها هو يحاول الانتقام مرة اخرى ولكن بطريقته الخاصة بعد أن أصبح هو وزير الداخلية والدفاع !!! إذاً لقد وصلت الرسالة يا دولة رئيس الوزراء وفهمها رئيس المفوضية القادم !!! هنيئاً لكم يا عراقيين الديكتاتورية الجديدة !!!
عبد الله
2012-04-20
الاخ حسين_ العراق قبل ان تتذمر تذكر ان المالكي ودولة القانون قد جآت بصوتك وصوت اهلك وجيرانك.... الان انتخابات الاقضيه والنواحي على الابواب وبعدها المحافظات ثم الانتخابات العامه.... مثل ما صعدت المالكي ودولة القانون نزله وطلعه خارج السلطه بصوتك في الانتخابات وليس عن طريق التذمر وتوزيع الاتهامات.... ثم انتبه لمن تعطي صوتك ... فليس من المعقول بعد عشر سنوات وتقول ما اعرف ...كلهم سواء..... وسلام
اوس
2012-04-20
ونتمنى من السياسين ان يكونوا قريبين من الشعب من خلال وسائل الأعلام مثل ما فعل الدكتور واكرر رجائي الى الدكتور الفاضل ان يوضح لنا ملابسات الحادث الذي اخذ صدى كبير, وشكرا جزيلا
عراقي
2012-04-19
لو مختارينك من البدايه كريئيس للوزراء جان العراق ابخير تحياتي لجنابكم الكريم
حسين
2012-04-19
لقد تفائلنا خيرا عندما تسلم المالكي الحكم ولكن الا وبعد ثمان سنوات لم يحقق اي شي سوى ارتفاع نسبة السرقات بين الوزراء والاختلاسات لعد منا وهيج لحد يلومنا اذا ما انتخبنا لان ابناء الجنوب ما يشتغلونة وما يعوضون سنين الحرمان اللي عشناها بزمن هدام لعد منو يحققها اياد علاوي والله زمن احسن شي الشعب ينزل للشارع وانا ابن البصرة يا سياسين كافي لغف انريد انعيش مثل البشر بفلوسنة بخيراتنا الله لا يجويكم رجعو مين ما اجيتو خلو الشعب ابحاالة يا لغافة
المهندس زيد
2012-04-19
السلام عليكم كلمات بمعنى...نتمنى ان يتم التفكير في وضع اسس للدولة ...وهذه بداية فقط ماحصل لاعضاء المفوضية..لافداعا عنهم كاشخصا رغم استحقاق كل مواطن ان يتم الدفاع عنه..ولكن ان يتم التوقف عند مكافئة ب100 الف دينار...وتجاوز فساد وزير بملايين الدولارات فهذا ضحك على الشذقون..كم اتمنى لاان يتوقفوا عن ذلك..وانما فقط ان يتوقفاو عن التمس بالدين والاسلام ومذهب اهل البيت...دماء الشهداء ....وادعاء خدمة مذهب اهل البيت....فكل هذاء براء منكم..ولاحول ولاقوة الا بالله
كروان المحامي
2012-04-18
الدكتور المحترم عادل عبدالمهدي اسمحلي ان اقول جنابك الكريم رجل المرحلة ونتمنى ان تكون رئيس الوزراء العراق القادم لانك غني عن التعريف وضحيت بمنصبك نداءا للمرجعية الكريمة كم انت وطني وقائد فعلاً اسمك عادل يا رئيس وزراء العراق القادم :: تحياتي كروان المحامي
الياسري
2012-04-18
ان امن سخرية القدر ان يكون الدكتور عادل عبد المهدي خارج العملية السياسية وان تكون رئاسة الوزراء بيد راس الفساد بالعراق وهو المالكي والوزراء المنتمين الى كتلته من عبدالفلاح السوداني وصفاء الدين الصافي وكريم وحيد وزير الكهرباء عفوا وزير السرقات الذي كرمه المالكي سعفة ذهب تثمين لسرقاته واخيرا اذا كان رب البيت بالدف ناقر فشيمة اهل البيت كلهم الرقص فاعلمو ان كل شخص يرتبط بالمالكي فانه فاسد سواء كان قاضي او غيره
حسن جبر
2012-04-18
أنا أجهل القانون العراقي؛ولكني أثق بالدكتور عادل؛ولذا أوقعتني هذه المقالة في حيرة تامة؛لأنها ولدت عندي بعض الأسئلة ...هل يجوز أن يعطي رئيس دائرة مكافئة لموظفين من غير دائرته ؛ومن أموال الدولة وليس من جيبه؟و هل هناك حد معين للرشوة (أو المكافئة) يدخلها في نطاق المحاسبة القانونية؛وما تحت هذا الحد جائز قانونا؟أرجو مساعدتي على الفهم ولكم الشكر؛مع تحياتي للعاملين في هذا الموقع المحترم؛وللدكتور عادل عبد المهدي أعزه الله.
محمد (اين الفتلاوي من رواتب الاسناد)
2012-04-18
ما يثير السخرية ان اعضاء دولة القانون دافعوا بقوة ضد المتهمين باختلاس المليارات امثال فلاح السوداني وسوفوا اوامر قبض قضائية صدرت بحق صفاء الدين الصافي وغيره من الشخصيات التابعه لحزب المالكي وتركوا الهاشمي يفر من مطار بغداد وقبضوا عبى بعض حمايته ، ومنذ سنوات والمالكي يغدق الاموال على شيوخ العشائر تحت اسم مجالس الاسناد ويقوم بتوزيع المسدسات ليذكرنا بمسدسات صدام نوع طارق الفرق ان المالكي يوزع نوع كلوك . فاي انتقائية مفضوحة ومخجلة تلك هدر بالمليارات وحرص على المئات ..
حيدر الاركوازي
2012-04-18
اعتقال فرج الحيدري (يقال بسبب 400 دولار) وفلاح السوداني الذي سرق 7 مليار دولار وتم اطلاق سراحه ويعيش الان في فله قيمتها 5 مليون دولار في لندن !.... اهلا بكم في دولة القانون والقضاء المستقل. هل يعقل في بلد كالعراق يمتاز بصيف لاهب، وميزانية مالية انفجارية في كل عام، يكون نسب انجاز وزارة الكهرباء فيه لا تتعدى الـ 7% فقط !؟. (حسين الشهرستاني) هل يعقل في بلد نفطي كالعراق، وميزانية مالية يتم استثمارها من النفط بنسبة 97%، يكون نسب الانجاز فيه لوزارة النفط 14% لا غير !؟. ( حسين الشهرستاني)
ابو محمد
2012-04-18
احسنت ياسيد ياابن الجنوب المظلوم لانك لم تاخذ موقعك لتخدم هذا الشعب , لقد اختصرت مكافحة افة الفساد بهذه السطور الدقيقة جدا وهي نابعة من خطب الامام علي ع ومنها عهده الى مالك الاشتر , وبقي لدي سؤال وهو كم مائة الف دينار اعطيت مكافاة بغير حق منذ 2004 ولحد الان ؟؟؟؟؟؟؟ وعلى اي باب تصرف مكافات مجالس الاسناد؟؟؟؟؟؟؟؟ فاين المدعي "بحق المالكي" عفوا الحق العام منها !!!!!!!
ابو الحكم غالب زنجيل
2012-04-18
القضاء في العراق مثله كمثل باقي الدولة العراقية الفاسدة من كل اتجاهاتها ,, وهذا حسب التصنيفات الدولية التي تقول أن العراق فاسد ويتصدر ايضاً.. فلماذا ننزه القضاء ولا نعتقد به السوء وهو جزء من الدولة ! والا ماذا استفاد القضاء العراقي من الخميس الى الاحد بقضية الحيدري.. وقبلها كيف اطلق سراح مشعان بكفالة مع أن نصوص القانون تتعارض مع هكذا حُكم !! لا اعرف واتمنى ان يكون هناك قانون دولي يُجيز للعراقي{مثلاً} رفع دعوى على الدولة لأكون اول من يفعلها...لان القضاء في العراق ليس لنا أو معنا حتى ..
راصد وطني
2012-04-18
تحيه كبيره للسيد نائب رئيس الجمهوريه المحترم لعلكم أنتم أول من أنكوى بهذه الألآم وأن تحليلكم جاء في محله هناك الكثير بل ألأكثر في العراق من ظلم والعتب كل العتب يصوب نحو الرموز دائمأ وأني أسأل سيادتكم منذ أن كنتم في موقع المسؤليه لحين تركها هل فكرتم بوضع منهاج لأعادة المهاجرين الذين يزيد تعدادهم على المليونين والنصف مليون عراقي في المهجر وبتزايد لأستيعاب تلك الطاقات العظيمه والذي أصبح الغريب يفتخر ويدافع عنها قبل القريب نوجه سؤالنا الى كل من في موقع المسؤليه لتدارك تداعيات الغربه القاتله!
علي التميمي
2012-04-18
1 عندما اصبح النجيفي رئيس للبرلمان اعلن بعد بضعة اشهر ان هنالك 40 مليار دولار قد اختفت وانة سيتابعها نسالة ماذا حدث لتك المليارات 2 اين خلاصة ميزانية الوزارات الختامية منذو زمن علاوي لحد الان ؟ نريد ان نعرف اين ذهبت تلك الاموال ياحنان الفتلاوي ؟ 3 سرق الشعلان وزير الدفاع زمن علاوي عدة مليارات لماذا لم تسترجع ويلقى القبض عليةوكان مقيم فيي لندن ؟ نريدمحاكمة علنية لمشعان ونريد كشف حساباتة في البنوك لتسترجع الملايين التي سرقها 4 نتمنى من حنان الفتلاوي اذا كانت مخلصة ان تتابع هذة القضايا وترد المال
اخت الشهداء
2012-04-18
نشكر الدكتور على هذة الصورة الموضحة لما يجري في العراق من فساد فهو مطبق على ناس وغير مطبق على اخرين , انا اسال حنان الفتلاوي لماذا لا تذهبين وتبحثين عن الاموال التي صرفت في وزارة التجارة زمن فلاح السوداني كانت با لمليارت تصرف على وزارة التجارة والمواطنيين كانوا لا يستلمون الحصة التمونيية والاموال التي صرفت على الكهرباء الان جاية تحاسبين المفوضية على 450 الف دينار هذة لا شيئ بالنسبة للاموال التي تسرق من قبل الحكومة اين تذهب هذة الميزانيات الضخمة والمواطن مازال يعاني الفقر وقلة الخدمات .
فراس تقي علي الموسوي
2012-04-18
كلامك جميل جداً يا غزيزي الدكتور عادل عبد المهدي انت انسان موضوعي وصريح جداً وهذة المواصفات تكون عند الرجال الابطال انا ارى ليس ال٤٥٠ الف هي الموضوع بل ان الموضوع سري وشخصي للغايه وان ما حصل يحصل كل يوم وبملاين الدنانير هذه علامه استفهام على من فعل هذا العمل كما قال لي شخص تعينت بالنزاهه قلت له كيف قال دفعت مليون وربع او اتعينت اين النزاهه في النزاهه
طاهر القهوجي
2012-04-18
اني اريد اطلع بطاقة سكن يريدون مني ورقتين ومعاملتي اصولية وكاملة مكملة !!! اخاف ادفع الورقتين ويعتقلوني مثل الحيدري والتميمي . والله يشهد على ما اقول .
الكوفي
2012-04-17
السيد الكريم الدكتور عادل عبد المهدي المحترم ، للاسف الشديد استطاع البعض من شراء ذمم الكثير وهذا هو حال العراق عبر التاريخ وليس تجني عليه ولا يستفيق الشعب من نومته الا بعد ان يرى نفسه مكبل بدكتاتورية تلو دكتاتورية وعندها لا يحرك ساكن بل يلعن نفسه على ما اقترفته يداه وحين ذاك يرفع يديه بالتوجه الى الله عز وجل طالبا الفرج وحاشا لله ان يفرج عن اناس قبلوا على انفسهم الذلة والمسكنة ورضوا بعبادة الاصنام دون ان يدفعوا ثمن فعلتهم ، من المخازي ان يتم اعتقال شخصية رفيعة بحجة صرف 500 الف ديتار عراقي .
المهندسة بغداد
2012-04-17
ان امر الاعتقال المباشر وان کان مرفوضا یکون مقبولا لو کان الامر مطبق على الجميع غير ان التناقض بات امرا لا يمكن السكوت عليه فمن صدرت بحقهم مذكرات القاء قبض ينتقلون من مطار الى اخر ومن مدينة لاحى بل من دلوة لاخرى والذي يشار اليه بالبنان لا الدليل يعتقل اي مقاييس يعملون عليها !!! جزيتم خيرا دكتورنا الفاضل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك