المقالات

إقرأوا المقالة... وتألموا..

1134 08:19:00 2012-05-25

 عزيز الحافظ

كمية إستيرادنا للحنطة عشرون ضعفا لإنتاجنا الحنطوي المتواضع!

المقدمة على الواجهة| عذرا .. فإنا أعلم إن بحث القضايا التي تمسّ المجتمع العراقي غير السياسية هو نوع من التنّدر ويوصف عند البعض بالبطر فعندما نقلّب أحشاء الحياة العراقية اليومية

عذرا  .. فإنا أعلم إن بحث القضايا التي تمسّ المجتمع العراقي غير السياسية هو  نوع من التنّدر ويوصف عند البعض بالبطر فعندما نقلّب أحشاء الحياة العراقية  اليومية نجد إرتسام المشهد الأمني العنفي وتلبّد غيوم غلاظ شداد في المشهد  السياسي وكإنما لانهاية لها ولا ضوء في نهاية النفق بل لا نفق! ننبهر كل يوم  بتصريحات متشنجة جدا وإتهامات بالزعامة الفردية وخلافات لا تنتهي بخارطة  طريق ...وتصريحات نارية ليست للنزهة ولكن؟ واقع الوطن الإجتماعي لا يهتم  به أحد بنفس الروح القتالية! حياة الناس الصعبة الرحلة وبلا مراكب للامان  متروكة للصدف وكلنا نعرف ان الصدف لا تشكل اهرامات هندسية متناسقة الا في  مخيلة المرضى. سقت المقدمة عارفا بصعوبة الحديث عن الامن الغذائي بل  وعزوف حتى القراء عن هكذا هموم..وعن تحديد مسار الجوع في العوائل العراقية  وامنها المفقود غذائيا في المقالة مدار التسطير. الخبر الحاضر اللازم في  كل موائد الكون ومنها المائدة العراقية اللاجئة لمفردات الحصة التموينية  البائسة والتي لها وزارة إسمها يضرب الشهرة في الآفاق ولكنها عاجزة عن  توفير حصة شهر واحد كاملة للعائلة  العراقية الصبورة التي تأقلمت مع هذا الغياب الحصصي التمويني لسنوات وكانت  تمنّي النفس بحصة حقيقية الدسم والعسلية (من العسل)غنية بالكاربوهيدرات  لابالفوتونات والنيوترونات بسرعة تلاشي التمني! ورد في منسي الأنباء  الاجتماعية أن وزارة التجارة العراقية...أشترت 400 ألف!! طن من الحنطة من مختلف المناشىء العالمية، وأن هذه الكمية ستصل خلال شهري تموز وآب المقبلين، و أنها تعاقدت مع أربع شركات عالمية لتجهيزها بهذه الكمية. الشركة الاولى نالت حصة شراء 200 ألف طن وهي شركة Glencore السويسرية والشركة الثانية حصصياشركة [[Archer Daniels Midland Company (ADM) ]] وهي أمريكية بكمية 100 ألف طن  وشركة [Olam International Limited]اولام السنغافورية  بكمية 50 ألف طن، وماريا سيليز بكمية50 ألف طن"، وهذه الشركة ماريا سيليز  دخلت السوق العراقية لأول مرة عبر بوابة تجارة الحبوب".

طبعا  لااعلم ،بحكم عدم متاحية المعلومات الغذائية المتعلقة بمصير الشعب الصبور  شعب البطاقات التموينية التي ارادت الدولة الكريمة ان ننساها فلم تعد وثيقة  معلوماتية في مفردات التعريف الشخصي رغم إن بعض الدوائر تصّر على تصدّرها  بطاقة التعريف الرباعية التعريف والدفع! لا اعلم هذه الكمية الضخمة 400 ألف  طن!! والبواخر العملاقة والخزن والنقل والعمالة المصاحبة والنوعيات  المعتمدة على السيطرة النوعية كم ستكفي الحصة الإستيرادية المواطنين  الكرام فقط للمقارنة لاغير.. ان وزارة  التجارة أعلنت، في (13 آيار 2012) عن استلامها أكثر من21 ألف و500 طن من  الحنطة المحلية عبر مراكزها التسويقية المنتشرة في محافظات الوسط والجنوب  وسايلو التاجي في بغداد!! طيب بنسبة المقارنة هندسيا ورياضياتيا دون إستعمال الجذور واللوغارتمات ،يعني نسبة المستورد للمنتج المحلي ((عشرون ضعفا بالطن لاغير)).كم انت عظيم يا بلد السواد!! تستورد عشرون ضعفا لما تنتجه! وتريد ان تكون التنمية والامل بمستقبل زاهر والامن الغذائي يقتنص تخوفك من مستقبل بلد يملك كل طاقات  الانتاج الزراعي ولكن خبزه مستورد لحين ذو أمد غير منظور!

 

 

تمنيات  العراقي الكاتب: تطوير زراعة الحنطة بكل المساحات الفارغة بالالاف من  الكيلومترات: إستخدام التكنلوجيا بالزراعة بما يغنيني عن ذكر التفاصيل :  تشجيع الفلاحين على الزراعة برفع سعر الشراء: وضع سقف زمني لا يتجاوز 25 سنة  للتطبيق!: زيادة بناء السايلوات العملاقة.. وعشرات التمنيات النقية الصدق  والتي هي مكنونة في قلب كل عراقي مكتومة مكبّلة التحقق فلن تستغني عوائلنا  عن الخبز في كل يوم ففي أسواقنا يوجد الخبز  اللبناني والسوري والتركي والايراني ونتمنى إستيراد الخبز عروگ مستقبلا!!  وهي مفردة عراقية لخبز تصنيعي فيه نكهة مع اللحم وبعض المواد ومن اتعس صفات  الالم لكل عراقي غيور ان يقرأ بهجة الاستيراد بهذه الكثافة الطنيّة ويفرح  بها ولا يبحث قادة الوطن عن علاجات ووقائيات وأموال صعبة تغادر الوطن في وقت  نستطيع توفيرها لاسواقنا بالمنتوج المحلي وخلق أمن غذائي واقعي حتى لو بعد كذا سنة ولكن؟ لا حياة لمن تنادي... هل تعلمون أن حصة الطحين الواجب توفرها سنوياً تتوزع بواقع أربع ملايين و400 ألف طن من الحنطة !!! ولكم تصور سيول الا  ذى عندما يبلغ إنتاجنا السنوي مثلا من الحنطة قطرة في بحر الإستيراد اللجي المستنزف للعملة الصعبة. بينما يمكن إجراء إستبيان للعوائل التي تبيع طحينها على الوكيل أو غيره ولا ترغب بالاكياس وتوفير مبلغ مناسب  المعقولية مقابل للعائلة يقلل من هذا الهدر واللامبالاة في الاستيراد حيث  يبلغ سعر الكيس المباع الواحد بين [15-17] ألف دينار عراقي وهو مدعوم طبعا  وبهذه العملية الحسابية البسيطة سينزل ترمومتر الإستيراد الحالي من اربع  ملايين ونصف مليون طن إلى مستويات أقل بكثيرفنوفّر مبالغا صعبة وتقّل كلف  تصاحب هذا  الاستيراد فمن يهتم؟ شخصيا لا أنوب بالإجابة عن أحد... إذا قرأوا  المقالة... وتألموا..

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الكاتب
2012-05-28
الاستاذ الفاضل محمود شاكر شكرا لتحسسك الطيب ثق سيدي من نظرة الزراعة البائسة والطعام المستورد تجد ان التمنيات بدولة كريمة هو اضغاث احلام وألم فقط للمتحسسين هنا بقائهم في الوطن يعيشون لحظات أقسى من ساعات أزمة الارهاب التي مرت بقساوة. لاأفق للتغيير في اي موقع والسبب ليس فقط سلطوي بل سياسي والتطرق له يجلب هنا المصاعب والمصائب!. شكرا لردك الطيب المذاق
الكاتب
2012-05-28
الاخ السيد مع إعتزازي برأيك الوضع السياسي مرتبك و مختلط الجوانب بكوكتيلية غريبةوهناك مؤامرات لاتنتهي لاتخص شخص السيد المالكي فقط ولكن الحكومة ملزمة بالامن الغذائي والتطوير وبرامجيات علمية تؤسس للدولة الحديثة وهذا ماليس له وجود حتى في التمنيات مع الاسف وهو مصدر الالم
الكاتب
2012-05-28
الاستاذ الفاضل الغريباوي عذرا لتأخر الرد وشكرا على هذه الكلمات النابعة من قلب متنور وكاتب محنك معروف بتوفيقات تحليلاته وطروحاته الفكرية.ياسيدي المصائب في الوطن تجعلنا نحن حاملي لواء الالم فقط ان ننتظر التغيير في الوطن بعد التغيير في النفوس وهو أصعب التمنيات الآية لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بإنفسهم.شكرا لكلماتك مرة اخرى.
الكاتب
2012-05-28
الاستاذ الفاضل محمود شاكر شكرا لتحسسك الطيب ثق سيدي من نظرة الزراعة البائسة والطعام المستورد تجد ان التمنيات بدولة كريمة هو اضغاث احلام وألم فقط للمتحسسين هنا بقائهم في الوطن يعيشون لحظات أقسى من ساعات أزمة الارهاب التي مرت بقساوة. لاأفق للتغيير في اي موقع والسبب ليس فقط سلطوي بل سياسي والتطرق له يجلب هنا المصاعب والمصائب!. شكرا لردك الطيب المذاق
الكاتب
2012-05-28
الاخ السيد مع إعتزازي برأيك ،الوضع السياسي مرتبك و مختلط الجوانب بكوكتيلية غريبةوهناك مؤامرات لاتنتهي لاتخص شخص السيد المالكي فقط ولكن الحكومة ملزمة بالامن الغذائي والتطوير وبرامجيات علمية تؤسس للدولة الحديثة وهذا ماليس له وجود حتى في التمنيات مع الاسف وهو مصدر الالم
الكاتب
2012-05-28
الاستاذ الفاضل الغريباوي عذرا لتأخر الرد وشكرا على هذه الكلمات النابعة من قلب متنور وكاتب محنك معروف بتوفيقات تحليلاته وطروحاته الفكرية.ياسيدي المصائب في الوطن تجعلنا نحن حاملي لواء الالم فقط ان ننتظر التغيير في الوطن بعد التغيير في النفوس وهو أصعب التمنيات الآية لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بإنفسهم.شكرا لكلماتك مرة اخرى
الكاتب
2012-05-27
الاستاذ كميت نعم في حياتنا تدور احزانا جمة كعراقيين ولكن؟ منها يمكن لنا إصلاحه ولدينا المهارات والوسائل والطاقات ولكننا ركنا للاستيراد مع إن وجودنا مرتبط بالغذاء للاسف وشكرا لوكالة براثا إذ أختارت صياغة المقالة من سطور فيها يعرفها معدن المتحمسين للتغيير الصعب في وطننا الذي سيبقى جريحا للاسف.
الكاتب
2012-05-27
الاستاذ عباس شكرا على إيضاحك الطيب ودقة المعلومات فانا لم اقل كل مااعرف وقد وفيت بتفصيلك ولكن هل تتوقع ان يتغير الامر؟ هل ينتبه المخلصون لخطر الاستيراد وارضنا مهملة؟ بل هل يقرأ احدا منهم هذه المقالات التي يسمونها رتيبة ومملة كما سمعت؟ هنا مكمن الالم لي ولكل غيور من معدنكم الطيب النقاء.
الكاتب
2012-05-27
الاخت المهندسة وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته للاسف اليوم السياسة ومشاكلها قتلت كل رغبة في التطرق لمؤذيات تواجه الوطن وسررت بالصدفة وانا اتابع الموقع بوجود المقالة لي لاول مرة رغم اني اتابع الموقع دائما. شكرا لكلماتك الطيبة المحتوى وحسك الوطني واتمنى ان اكون ضيفا في الموقع بعيد قليلا عن المخاض السياسي وللاخطار التي لاتجد من يقرأها من اهل النفوذ للاسف.
هيثم الغريباوي
2012-05-27
استاذ عزيز المحترم، البلد ليس في طور الخراب وحسب بل هناك من يغذّ الجهد للتخريب. اؤلئك مندسون في مفاصل الدولة ويكنون لها ولشعبها شر النوايا، فقد اعماهم الحقد حتى من رؤية مصيرهم المجهول. أأمن المواطن وممتلكاته اولى أم أمنه الغذائي؟ والغذاء هو لحياة المواطن وحياة المواطن هي هدف القتلة. اما وقد طرقت باب الأمن الغذائي. اودّ من المهتمين ان يطرقوا باب الأمن التعليمي حيث مصنع الانسان السويّ وهو كفيل بكل انواع الأمن التالية. بارك الله تعالى بقلبك على حسن المواساة.
السيد
2012-05-27
لو المالكي وطني ويحب بلده وبدء يزرع ارض العراق من اول يوم استلم الحكم شوية شوية وصار اربع اسنين الا شوية على حكمه جان مو هذا حال زراعة البلد اخو الماكو بس هية الشغلة لافساد ولا ارهاب(لان خيرةاراضي العرق الزراعية في وسط وجنوب العراق بعيدةعن الارهاب)الشغلةوما بيها اشوافق للامريكان مسبقآ على أي شروط وخراب لبلده حتى ايكعدو على كرسي الحكم ومن دمروا الزراعة والتعليم والصناعة بعد الاجيال الجاية تكون شبه جاهلة واتكالية وغير منتجة وجيشنا طرك الاسلحة الخفيفة(مع احترامي لتاريخ جيشنا)وهذا الي تريده اسرائيل
محمود شاكر شبلي
2012-05-26
عزيزي الاستاذ عزيز ان الالم يعتصرنا لأن السوس ينخر في دولتنا الفتية والسادة القادة مازالوا في حالة عدم أستقرار وجدال ونقاش بيزنطي لانهاية ولاطائل منه. الالم يعتصرنا ونحن نرى أنهيارا في في قمة الهرم , فكيف يكون الانهيار في التحت..
كميت
2012-05-25
نحن العراقيين نستعذب الالم وهذا واضح من عنوان المقال اقراوا لتتالموا كانك جئتنا بشيئ يسعد القلب على العموم شكرا انا ساذوب من كثرة تالمي متى ينتهي هذا الالم.
عباس
2012-05-25
لاأدري إن كان الاستاذ كاتب المقال قد أخذ في حسابه أن معظم الحنطة المحلية والمستوردة يتم إستهلاكها من قبل اهل الريف وقلة من اهل المدينة لاسباب عملية .. اما بالنسبة لمعظم اهل المدن وخاصة الكبيرة منها وبغداد بالتحديد فان معظم سكانها يعتمدون على الافران التجارية في حصولهم على الصمون والخبز وهذه بدورها تعتمد بشكل شبه كلي وخصوصا في حالة الصمون على الطحين المستورد..فهل اخذ السيد كاتب المقال ذلك في حساباته ولربما والحالة هذه فاننا نكون نستورد مايقرب من ثلاثين ضعف ما نستورد
المهندسة بغداد
2012-05-25
السلام عليكم احسنتم كثيرا في بيان مشكلة من المشاكل الخطرة في العراق ولا داعي للاعتذار في طرق هذا الباب الذي وصفتم القارى بهجرانه لكن هجرانه لا يعطي للكاتب تبريرا في هجر المواضيع التي تمثل عصب الحياة فجزيتم خيرا لطرقه لحل هذا المشكلة عليك برفع المولدات الكهربائية من كل شوارع العراق !!! لمزيد من التفاصيل تفضلوا بمتابعة مقالتنا التي سنكتبها بعد هذا السطور التي لم تكفي للتعبير عن ما نريد قوله فلقد دفعتنا سطوركم لطرق الباب من بعدكم فأقرأوا المقالة....... وتأملواا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك