المقالات

مهلا شلومو العاني اليهودي

958 10:49:00 2012-07-30

بقلم| مجاهد منعثر منشد ( مواطن عراقي مستقل ) .

وردتني مقالة عبر الايميل بعنوان ((ردا على مقالة ( العراق تعترف بإسرائيل) شلومو العاني اليهودي موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية ) )).وجهات النظر في موضوع ما رأي ممكن ان يكون صحيح او غير صحيح ,مقنع او لايقنع القارىء ,وبذلك هو ليس محل تقيم ,وانما ماهوالا نقاش بين طرفين يؤدي الى اراء اطراف اخرى .ولكن عندما تكون وجهات النظر بين اطراف مختلفة بالديانة والمعتقد والفكرة هذا سيكون شيء مفرح كون الطرفين هم جنس بشري من نفس فصيلة الاجساد .ولكن الكاتب والمعلق او الراد هل هو انسان ينظر بمعنى الانسانية بدون تزيف أو قلب الحقائق او تزويرها هذا ماسيلاحظة القارىء في وجهات النظر وتلك الاراء .الكاتب المسلم هادي جلو مرعي كتب مقالة بعنوان (العراق تعترف بإسرائيل) وهذا الرجل مسلم شريعته الاسلامية تمنح الاخرين حرية الراي والتفكير وتتعامل مع كل البشر بتعامل انساني سواء كان مسلم او غير مسلم .وكان الرد على مقالته من قبل يهودي يدعى شلومو العاني اليهودي بمقالة عنوانها اعلاه .ويعتنق هذا الرجل الديانة اليهودية .والاسلام يجيزلنا التحاور مع الاخر ومناقشته ,وبذلك توضع هذه الاراء امام الراي العام ليطلع عامة الناس وكل فرد يدلو برايه .وداعيكم احد الافراد من عامة الناس الذي يود ان يدلي بما يجول في خاطره حول مقالة اليهودي شلومو العاني .ونختصر بعض عباراته لمناقشتها وطرح بعض الاسئلة على الكاتب اليهودي وهذا بعض ماورد في مقالته :ـ1.الدعايات التي سمعوها من زعاماتهم التي كل ما يهمها هو إخفاء الحقائق وتبرير أخطائها وفشلها ((تكررت هذه العبارة في المقدمة ونهاية المقالة)) .2. ان الحرب انتهت بانتصار اسرائيل لأن المحارب الاسرائيلي كان يحارب من أجل الحياة والبقاء، أما المحارب العربي فقد أرسل الى الحرب من أجل الإعتداء.3. إن يهود العراق يعود تاريخهم الى أكثر من 2500 سنة، وعاصروا جميع انظمة الحكم التي توالت على القطر العراقي منذ ذلك الحين، ولكنهم لم يدعوا في يوم من الايام "بان العراق تعود ملكيته للشعب اليهودي" كل ما كان يهمهم هو ان يتمكنوا من العيش في تعاون وسلام مع بقية السكان كجزء من المجتمع، لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات.4. ورد في الفقرة الاولى من مقال الكاتب اليهودي أولا: إن العراق ، كما يقول الكاتب، لم يعترف باسرائيل...ومن هذه الفقرة نبدا فارجوا ان يلاحظ الكاتب شلومو اخر شطر من مقالة الكاتب هادي جلو مرعي وهذا نصها (ألم أقل لكم إننا إعترفنا بإسرائيل منذ الأيام الأولى لنشأتها) .والان نحن ليس بصدد الاعتراف باسرائيل من عدمه كونها تحتل اراضي عربية اسلامية , وذلك لايمكن نكرانه أو المغالطة فيه ,وهو ايضا ينقلنا لفقره (2) اعلاه في عبارة المحارب الاسرائيلي كان يحارب من أجل الحياة والبقاء ..ويتحول المحارب العربي الى معتدي حسب وجهة نظر الكاتب اليهودي .وفي الواقع هذه العبارات غير مقنعه جملة وتفصيل ,ولايمكن تمريرها اوأقناع عقول القراء بهذا الادعاء الذي يخلو من الحقيقة .وكما ذكرنا اسرائيل هي المعتدي على الشعوب ,وتحتل بالاكراه اراضي عربية ,ونتائج هذا الاحتلال اراقة دماء الابرياء مابينهم طفل وشيخ ونساء .وهذا المحارب الاسرائيلي الذي يحارب من اجل الحياة والبقاء حسب وجهة نظر الكاتب اليهودي لماذا يقتل الابرياء العزل ؟ ولماذا يقتل الشعوب ؟ولماذا يغتصب حقوق الاخرين ؟ولماذا ينظم حركات ارهابية ويدعمها للبطش بالناس ؟هل كل ذلك اجل الحياة والبقاء .وانطلاقا من هذه الاسئلة سيكون المجتمع كانه يعيش في غابة كالحيوانات القوي يفترس الضعيف ام ماذا ؟فاي حياة واي بقاء على حساب الاخرين .والسؤال يطرح نفسه على الكاتب اليهودي هل يمكن له ان يقنعنا كيف بان المحارب العربي معتدي ؟والان نعود الى فقره (1) الدعايات وإخفاء الحقائق المسموعه من الزعماء حسب تعبير شلومو ...ونوجه له سؤال ماهي هذه الحقائق ؟ فالمفروض ذكرها اعتمادا على تحليل الكاتب بان الاجيال لم تعاصر حقب تعاقب السلطة في العراق .وكيف يتم تبرير أخطائها وفشلها ؟ واصلا ماهي الدعايات المبررة ؟الان الشعوب لاتعيش في العصر الحجري او الجاهلي لتتاثر بما يشاع من الدعايات او ما اشيع سلفا ,بل تحلل كل دعاية باسلوب علمي مستنبط من واقع الحدث او الحادثة ,فمرة تكون خبر شائب غير مقنع ,واخرى تهمل لعدم صحتها ,فلايوجد شيء اسمه سماع من زعماء سياسيين ,وخصوصا في العراق ,فباللغة الدارجه (الناس مفتح باللبن او التيزاب ) .والتاريخ بالذات كل مايتم تزويره فيه ممكن كشفه بسهولة وبطرق علمية ومنطقية .ربما في اسرائيل يستمع اليهود للزعماء السياسين لكن في العراق الوضع يختلف تماما ,فزيف وكذب السياسي يجعل صورته مهزوزة ومشوهه لدى الناس ولايحصل على اقبال الناس ,ويبقى لمدة مقررة ثم يزول باقرب انتخابات .فاساسا هو في منصبه بحد ذاته موضع شبهه ,والناس تنظر اليه , ان صدق كان بها ,وان كذب مع الناس ,فسيلحق بالسابق .وكلاهما ليس بسهولة عند الناس أي تصديق مايقول من كلام سواء دعاية او شيء ما .وفي فقره (3) والتي تخص اليهود ,وقبل ان استرسل باسئلتي واستفساراتي اود ان انقل ماكتبته في أحد مقالاتي بعنوان (حب الوطن والولاء اليه )(وممكن مراجعة المقال على نت )عموما نختصر منه ماينفع الحاجه ونوضح لكم بعض العبارات ليتضح لكم الراي بشان موضوع الوطن والمواطنه ومن وجهة نظر الاسلام :الجنسية هي «الحق في أن يكون لك حقوق» أن جميع من يحملون جنسية دولة معينة هم مواطنوها، بغض النظر عن انتماءاتهم اللغوية أو الثقافية أو الدينية، وبصرف النظر عن اتجاهاتهم وميولهم الفكرية والأيديولوجية والسياسية. والمواطنة - المواطنية: هي صفة المواطن الذي يتمتع بالحقوق ويلتزم بالواجبات التي يفرضها عليه انتماءه إليه.وذكرنا من ضمن فقرات المبادىء المهمة للمواطن في الوطن فقره (4) تمتع المواطن بحرياته العقائدية :ـ وحريات العقائد لكل مواطن أمر طبيعي في كل وطن ..وعندما يريد أن يعبر المواطن عن حريته في التفكير لايقيد بضوابط في وطنه تسوقه الى السجون والحرب المعاشية بل هذا من حق المواطن بشرط أن لايستخدم الظلم والسلاح بكافة انواعه للدفاع عن ارائه تجاه عقيدته أو طائفته ..وللقارىء من أي طائفة كان أن ينقد أو يؤيد الاراء المطروحه لااشكال في ذلك ..ولكن بأسلوب حضاري أنساني ..وهكذا ترى الوطن يزدهر وتكون ورشات متعدده فيه تصنع الافكار وتقدمها وتنتج مصانع .وأماأن احارب من يطرح أفكاره أو يكتب رأيه ..فهذا ليس بناء وطن بل هدم وحقد يكون أمده طويل ونتائجه وخيمة وويلات للوطن .ويندد الله تعالى بالمتسلطين الكافرين الذين يُلجئون المؤمنين المواطنين إلى ترك أوطانهم لا لشيء إلا لتميزهم العقيدي والديني فاختلاف العقيدة والدين لا يبرر الحرمان من الوطن ومصادرة حق الإنسان في العيش في وطنه.فقوم نبي الله لوط (عليه السلام) توعدوه والمؤمنين به بأن يخرجوهم من بلادهم نكاية بهم لا لشيء إلا لأنهم آمنوا بالله وخالفوا السلوك المنحرف الشاذ لقومهم: { وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ }.{ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ )..ونبي الله شعيب (عليه السلام) كذلك شهر أمامه المتسلطون سلاح الإبعاد عن الوطن لإخضاعه لآرائهم الفاسدة بالإكراه { قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَاشُعَيْبُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ }.ويبدوا أن هذا هو منهج جميع المتسلطين الكافرين تجاه الأنبياء والمؤمنين يقول تعالى: { وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ }.وهنا يشرع الإسلام الجهاد والقتال للإنسان دفاعاً عن هذا الحق الطبيعي: حق العيش في الوطن، ويدعو إلى إعلان الحرب على المتسلطين الذين يحرمون المواطنين الأبرياء من نعمة الحياة في بلادهم وديارهم.يقول تعالى: { قَالُوا وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا } . ويقول تعالى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ. الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ }ونرى في صحيفة المدينة التي تذكرها السير والتاريخ والمروية عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم ) عندما هاجر الى المدينة وكان يقيم المجتمع الاسلامي .وهي تتحدث عن العلاقات بين المسلمين ومع اليهود المقيمين في حينها داخل المدينة ..قال ابن اسحاق: وكتب رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) كتاباً بين المهاجرين والأنصار، وادع فيه اليهود وعاهدهم، وأقرهم على دينهم وأموالهم، وشرط لهم واشترط عليهم:((بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتاب من محمد النبي بين المؤمنين والمسلمين من قريش ويثرب، ومن تبعهم، فلحق بهم، وجاهد معهم إنهم أمة واحدة من دون الناس... وانه من تبعنا من يهود فإن له النصر والأسوة غير مظلومين ولا متناصرين عليهم... وإن اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين، وأن يهود بني عوف أمة مع المؤمنين، لليهود دينهم، وللمسلمين دينهم... وإن ليهود بني النجار مثل ما ليهود بني عوف، وإن ليهود بني الحارث مثل ما ليهود بني عوف، وإن ليهود بني ساعدة مثل ما ليهود بني عوف، وإن ليهود بني جُشَم مثل ما ليهود بني عوف، وإن ليهود بني الأوس مثل ما ليهود بني عوف، وإن ليهود بني ثعلبة مثل ما ليهود بني عوف، إلا من ظلم وأثم، فإنه لا يُوتغ إلا نفسه وأهل بيته... وإن على اليهود نفقتهم، وعلى المسلمين نفقتهم، وأن بينهم النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة، وأن بينهم النصح والنصيحة، والبر دون الإثم، وإنه لم يأثم امرؤ بحليفه، وإن النصر للمظلوم، وإن اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين، وإن يثرب حرام جوفها لأهل هذه الصحيفة، وإن الجار كالنفس غير مضار ولا آثم...)) وفي أحد المرات كان خادم صبي لابن عباس ذبح شاة، فقال له ابن عباس: إذا سلخت فابدأ بجارنا اليهودي. ثم كررها حتى قال له الخادم الصبي: كم تقول هذا؟ فقال: أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يزل يوصينا بالجار، حتى خشينا أنه سيورثه.ونلاحظ أن ابن عباس كان يجاور يهوديا ..ويراعي فيه حرمة الجوار و أن الإسلام لا يفرق في مكارم الأخلاق والحقوق الاجتماعية بين مسلم وأي مخالف آخر فالكل في نظره سواء.(انتهى مختصر المقال ) .السيد الكاتب اليهودي ساترك نقاش اسلوبك في كتابة الرد الذي يشير الى العنصرية المقيتة الولائية لاسرائيل .ويخرجك من الولاء للعراق كمواطن عراقي .واتحدث معكم في ختام الفقرة التي نصها : لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات.بالنسبة للحقوق يكفلها الاسلام لكم ,والقانون كفيل اخر بهذه الحقوق السابقة منها ,وليس الحالية ,فالحاليه فيها اشكاليات منها اساسا المواطن العراق الذي يعيش داخل العراق لم يستلم أي حقوق تخصه وهذا بشكل عام ,واضرب مثل على النفط ,فالمواطن العراقي حقه برميل نفط بمبلغ 40 الف دينار عراقي أي شراء ليس مجانا وهذا البرميل في السنة مرة واحدة .واما البطاقة التموينية فتم تقليصها الى المواد التالية : تمن ـ سكر ـ دهن ـ زيت ـ طحين .وهذه المواد خصوصا في جنوب العراق بعضها لاياتي اشهر واحيانا ياتي مقطع والسابق لايسلم للمواطن .هذه حقوق المواطن العراقي حاليابشكل عام .واعود للواجبات وكما ذكرت ساترك النقاش ونفس الكتابة الذي كتبت به ياسيد شلومو .واوجه لك اسئلتي عن تهجيرك من العراق كونك كنت مواطن عراقي ومعك اخرين ..ماهو عملكم تجاه النظام الصدامي البائد ؟ أنت مواطن وأحد الانظمة التي كانت حسب ادعائها انها ضد يهود العراق النظام المذكور ..ولو انني متاكد بأن اسرائيل تدعم المخلوع المجرم صدام اذا لم يكن في السنوات الاخيرة فقبلها حتما .ارجوا ان توضحوا الاجابه بالدليل ! وما هو الواجب الذي تم تقديمه تجاه الوطن (العراق) وانتم خارجه ؟بمعنى ماهو عمل يهود العراق للبلد الام ؟ ولاشك بانكم اطلعتم على ابناء العراق المعارضين الذين قدموا الغالي والنفيس للعراق ,فلم يهدا لهم ساكن ..وهذه المعارضة منوعه فيها اسلامي وعلماني وغيره ..انتم اين منهم ؟ (يهود العراق )ماهو موقفكم تجاه الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين ,وضرب جنوب لبنان ؟وبذلك اختم مقالي ووجهة نظري الخاصة ,واملي ان يستمر هذا النقاش ليكون امام الراي العام ,والسلام على من اتبع الهدى .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك