المقالات

ابناء الانتفاضة ومحاولة اغتيال ابن الطاغية عام 1996

724 18:07:00 2012-11-03

د طارق المالكي

سبق ان اشرنا في اكثر من مقال ان ثورة اذار او الانتفاضة الشعبانية لم تخمد نارها بل بقى دخانها يعلوا ويعلوا في كل بقعة من بقاع الارض وكان ابناء الانتفاضة الذين خرجوا من العراق سواء في معسكرات رفحا او الطيروانية وغيرها من المناطق العربية والاوربيه لهم الدور السياسي والاعلامي في كشف جرائم النظام المقبور واخذ يطاردهم النظام في كل بقعة عبر الاغتيالات والتسقيط ومنعهم من الحصول على تاشيرات سفر من اغلب البلدان العربية والاوربية مما اضطر الاغلب الاعم للهجرة غير الشرعية الى عموم اوربا واستراليا وامريكا واستشهدت الاف العوائل بالغرق او ضاعو في الصحراءاو تم سرقة اموالهم من قبل مافيات التهريب حتى اصبحت الحكايات والقصص العراقية كقصص الف ليلة وليلة وفي اغلب الاحيان لا يمكن للعقل البشري من استيعابها تحت شعار الهروب الى المجهول وخوفا من بطش النظام وازلامه الذي استخدم ابشع الوسائل في الترهيب والاغتيالات والقتل سواء داخل العراق او خارجة ويمكن لاي عراقي عاش وتعايش مع الانتفاضة ان يسرد الاف الحكايات والقصص التي يمكن جمعها في واحدا من اكبر المجلدات عن ابناء الانتفاضة الذين لا يزالون يعيشون ظروفا قاسية بعد ان تركوا كل غالي ونفيس وقدموا اجمل المعاني والدلالات للانتماء والثورة الشعبية فاذا كان التاريخ الجزائري يحتفل الى هذا اليوم بالثورة الجزائرية لانها قدمت مليون شهيد فابناء الانتفاضة قدموا اكثر من هذا العدد والمقابر الجماعية تضاهي مقابر اليهود في عهد النازية الهتلرية ناهيك عن احواض التيزاب والات الفرم البشري وقطع الرؤس وغيرها من الاساليب التي لا تمحى من الذاكرة العراقية حتى اصبحت مع الاسف الشديد لدى البعض وسيلة للمتاجرة السياسية الرخيصة كما هو الحال لدى البعض من يدعون من ابناء الثورة بعدما غابت وغيبت رموزها الوطنية من الساحة بفعل فاعل سواء كان مجهولا او معلوما وحل محلهم ا الانتهازين والنفعين والمدعين وصدق المثل القائل ثورة يصنعها الاحرار ويتسلط عليها الغرباء والانتهازينالسؤال الذي يساله اليوم ابناء الثورة والاحرار ورموزها الوطنية الى كل حر وشريف سواء كانوا من المرجعية الدينية او من رجال السياسية الذين يدعون الايمان او يتشبثون باهل بيت رسول الله ع في نصرة الحق واعلاه كلمتة و الذين يحملون هم الوطن والمواطن كما يدعون اين انتم واين اصواتكم للحق ناصرين اذ ان ابناء الثورةاليوم يعانون التهميش والتسقيط ولم يتعرف بثورتهم المجيدة حتى في قبة البرلمان والحكومةالتي هم شرعوها اذ لا يزال الاغلب الاعم منهم ينتظرون مكرمة لسد رمقهم او تعويضهم عما فقدوه من الاحبة والاهل ومصادرة اموالهم اليس انتم من تدعون بثورة الحسين ع عبرة هاهم ابناء الانتفاضة قد رسموا اليكم الطريق بدمائهم الطاهرة لتنعموا بالخير ولكن لم ولن تذقوا طعم الاستقرار لانكم نسيتم وتناسيتم دماء الشهداء والاحياء والثكلي والايام والمهجرين والمهاجرين ام ان الايمان اصبح عندكم فرائض تودى وصوت مبحوج وكلمة حق لا تنطق وغنائم تسجل في بنوك اجنبية فان كنتم تعلمون فتلك مصيبة وان كنت لا تعلمون فالمصيبة اكبر فان كنتم فعلا تؤمنون باهل بيت رسول وثورة عبدالله ع فاجعلوها عبرة في افعالكم وليس اقوالكم لاننا بحاجة لافعال لا لاقوال كما فعلها ابناء الثورة وشهدائها واحياءها الذين يفتخرون بالوسام الذي يحملونه على صدورهم وهو وسام الثورةكما اشرنا سابقا بان ابناء الانتفاضة لم ترهبهم الاساليب الوحشية للنظام المقبور في اطفاء الثورة بل تشكلت عدة تنظيمات واحزاب بعدثورة 1991منها امناء الثورة الذي يقدوه الفريق الدكتور توفيق الياسري وتنظيم 15 شعبان الذي يقوده سلمان شريف وغيرها الكثير من رموز الثورة وابناءها بل حتى احزاب المعارضة قد تنفست الصعداء بعد الثورة واخذت تجمع شتاتها وتتحرك بكل حرية وايمان من اجل اسقاط النظام سواء على مستوى داخل العراق او خارجة ومن هنا تكمن قيمة واهمية الثورة او الانتفاضة الشعبانيةالتي لم تنطفي عام 1991 بل كانت بداية البدايةكانت خلية او تنظيم 15 شعبان لها دورا متميزا في زعزعة النظام من الداخل بعد الثورة بفعل اعمالها العسكرية التي جعلت من منطقة الاهوار مركزا لتحركاتها العسكرية ونتيجة لقلة المعلومات الموثقة عن هذا التنظيم لم يسعفنا الكتابة بشكل مفصل لان الاغلب الاعم من قياداته قد نالوا وسام الشهادة لذالك حاولنا ما يمكن جمعه من معلومات بعدما قاموا بواحدة من اهم انجازاتهم التاريخية وهي محاولة اغيتال الابن العاق عدي صدام عام 1996 والتي هزت النظام وجن جنونه وكانت خلية الاغتيال او التنظيم مشكلة اساسا من ابناء الانتفاضة الذي هربوا من بطش النظام بعد الثورة الذي يقودهم المجاهد سلمان شريف والملقب ابو احمد كاسم حركي مع بعض ابناء الانتفاضة والذين لا يتجاوز اعدادهم عن ثلاثة اشخاص وهما ابو ساجد وابو صادق وابو زهرة وعلى الرغم من ان الخطة التي رسموها كانت دقيقة وعبر اكثر من ثلاث اشهر من المراقبة للعاق عدي الذي كان يحضر حفلاته الخاصة من كل خميس وفي منطقة المنصور وبنادي الصيد وشاءت الاقدار ان يمر بسيارته الخاصة التي لا يوجد لها مثيل في العراق اطلق المجاهدين بكل ما يحملوه من عتاد على السيارة وفروا بعد ذالك ثم استقلوا باص للذهاب الى الناصرية سوق الشيوخو كانت نتيجة المحاولة اعاقة عدي جسديا وجنسيا ونشرت الخلية اشاعات بان الجناة من عائلة جرذ العوجة حيث كانت تشهد العائلة خلافات كثيرة ولم تستطع الحكومة بكل قواها المخابراتية من كشف اللغز بعدما نقلت اغلب الوكالات بان الحكومة شهدت انقلابا عسكريا بين اعضاء العائلة انفسهم الى انتم اعتقال ابو صادق في الاردن من قبل المخابرات الاردنية في موضوعة سياسية وتم ارساله الى العراق لان هنالك تعاون بين المخابرات الصدامية والاردنية وغيرها من الدول العربية والاجنبية لتصفية ابناء الثورة وتحت التعذيب اعترف ابو صادق على باقي اعضاء الخلية حيث تم اعتقالهم واعتقال اسرهم وقد مثل بهم وباسرهم ولم ينجى منهم احدا لحد الدرجة الرابعة او العاشرةما يحز في الضمير الانساني العراقي بان هذه الاسماء وغيرها من ابناء الانتفاضة لم تستذكر من باب الشهادة والمكرمة بل ان التكريم اليوم لقتلة الشعب العراقي والذين يحتلون مواقع متميزة في الدولة العراقية بدءا حيدر الملا وظافر العاني وصالح المطلك وغيرها من الاسماء والمسميات التي لا يمكن عدها وحصرها ام ابناء الثورة ورموزها فهم كالغائبون عن العملية السياسية والحاضرون في عقلية كل مواطن حر وشريف والذين سيعلنون الانتفاضة عاجلا ام اجلا لان ما دفعوه ليس رخيصا وكما يقول المثل المبلل لا يخاف المطروالحر تكفية الاشارة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
اخت الشهداء
2012-11-05
يوم بعد يوم والم بعدهم وغيابهم يزداد اكثر.. قسما من شباب عندما ارادوا بتصفية او تنظيف السجون كما قاله المقبور قصي اشربوهم البنزين ومن ثم اطلقوا عليهم النار فكانت اجسادهم تتفجر كالقنبلة..اهذه هي الخبرة التي ورائها المالكي لمن ياابو اسراء لمن هذه الخبرة؟ احلفك بمعزة اولادك وانت اب لو كان ابنك مر مامر به احبتنا هل كنت هكذا ام الكرسي عاميكم عمي(نحن لانريد كرسيكم). احرقت قلوب اباء وامهات الشهداء لابد ان يكون لك نصيب كبير بدفع الثمن انتم وكل من كان السبب بقتل احبة العراق شهداء المقابر الجماعية..
أخت الشهداء
2012-11-05
فقدت اربعة من اخوتي ومئات من اقاربي وعشيرتي ..خبرتهم كانوا يشقون بطن الام الحامل امام زوجها خبرتهم عندما كانوا يعذبون الشباب في الصباح الباكر ..خبرتهم عندما كانوا يستعملون انواع المواد الكيمياوية عليهم وهم جالسون يرون الانسان كيف يلفظ انفاسه بطرق شيطانية.رايت لقطة من هذه الجرائم بقيت في المشفى شهرا ..خبرتهم عندما ىأتون بالفتاة ويعدمونها امام بيتها والناس تصفق وتهلل لفرق الاعدام!! الذي لم يمر ما مررنا به لايحس بالمنا ابدافهو مع طوي صفحة مر عيه زمان كما سمعته من الكثير..اين قبور احبتنا يارئيس دولة
اخت الشهداء
2012-11-05
شهدائنا صاروا نسيا منسيا عند حكومتنا العتيدة والتي اليوم يدها بيد قتلة ومجرمي صدام.. والحجة التي تمزق القلب ان هولاء المجرمين لهم خبرة باللّه عليكم خبرتهم بماذا اريد ان اعرف؟؟خبرتهم عندما كانوا يعرون البنات امام ابائهم واخوتهم وازواجهن ويغتصبوهن ..خبرتهم عندما كانوا يعذبن البنات والمجرم يطفى السكائر بجسدها وفي مناطق حسساسة من جسدها يامالكي لا اتمنى ان يجري عليك او على بناتك لكن رحمة بذوي الشهداء ..لو خبرتهم بالتعدي على بنات العوائل حتى فقدن العقل خرتهم عندما كان الصغار يبكون على اهاليهم وكنتم
اخت الشهداء
2012-11-04
وكذلك لو كانا حسين كامل وصدام كامل موجودين لكافاتهما حكومة القانون العتيدة ولاعادتهم لوزاراتهم الدفاع ووزارة الصناعة العسكرية والداخلية فلا تستغرب ان يكون اغلب جنرالات وزارة الداخلية والدفاع اللتين يديرهما المالكي هم من ازلام صدام المجرمين المتلطخة اياديهم بدماء العراقيين وهؤلاء وكل المديرين العامين من ازلام صدام الموجودون في وزارات حكومة القانون هم اساس الفساد والافساد والقتل والتفجيرات والمفخخات فهؤلاء سرطان ينخر في جسد الشعب العراقي , اقتلعوا الغدة السرطانية الصدامية من كل , يتبع
اخت الشهداء
2012-11-04
تكملة - مؤسسات الدولة والا ستحل عليكم اللعنة في الدنيا والخزي في الاخرة اين دماء شهدائنا الذين ملات جثثهم كل شبر من ارض العراق , لي ثلاثة اخوة شهداء وتسعة ابناء اخت وابناء عم وخال لا ندري اين قبورهم فيا حكومة القانون انصفوا هؤلاء الضحايا ولا تكرموا قاتليهم والعاقبة للمتقين وقال ص ( انما اهلكت الامم من قبلكم انة كان اذا سرق فيهم الشريف تركوة واذا سرق الضعيف اقاموا علية الحد , فوالذي نفسي بيدة لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها ) وقال ص ( اذا رايت امتي تخشى ان تقول للظالم انك ظالم فقد تودع منها )
زيـــد مغير
2012-11-04
للتذكير , كان يوم الهجوم الجريء الشجاع على عدي الأرعن يوم 12 شهر 12 وكان يوم خميس . فكتبت جريدة بابل ما يلي ( لقد كان عدي يصوم كل ليلة جمعة كما كان يفعل النبي محمد وخرج عدي لشراء فطور مساء ذلك الخميس , فطالته يد الغدر ....الخ ) , كان يتصور الأرتل إن الناس سذج الى هذه الدرجة , يوم مضيع البطاقة التموينية ويوم تنشر الجريدة بأن صدام ما عندة غير قاط واحد , الحمد لله الذي أخزاهم وأنتقم منهم . والحمد لله إن عدي لم يمت ذلك اليوم وإلا لكان صدام قد قتل كل شباب العراق وخصوصا ً شباب بغداد .
علي التميمي
2012-11-04
بسم اللة الرحمن الرحيم الاخ العزيز يظهر ان حكومة دولة القانون بدات تطبق القانون بعد ان اكتشفت ان ثوار الانتفاضة وامثالهم ومعارضي المجرم صدام وعصابتة القذرة ليسوا بثوار بل انهم ( غوغاء خارجين ) عن حكم صدام وقوانينة الانسانية فقررت اهمالهم ورد الاعتبار لجنرالات وقادة صدام العسكريين والامنيين فكرمتهم واعادت اليهم اعتبارهم باعتبارهم مظلومين ومعتدى عليهم من قبل الغوغائيين عام 1991 ياامة سخرت من جهلها الامم , يتبع
علي التميمي
2012-11-04
تكملة - وهذة هي المقاييس , حب السلطة , وحب المال ( وتحبون المال حبا جما ) فيا اخي لا فرق بين بعض الكتاب الوضيعين ومنهم من يعتبر مفكرا اسلاميا حيث يقولون ان الحسين ع قتل بسيف جدة المصطفى ص لانة خرج على امام زمانة يزيد فلا تستغرب اذا اصدر قانون يقول ان ثوار الانتفاضة مارقون خرجوا على رئيسهم صدام وقد اكتشف ذلك بعد 21 سنة من الانتفاضة وان الدبابات التي زحفت على مدن الوسط والجنوب الباسلة وخاصة مدينتي النجف وكربلاء وكتب عليها لا شيعة بعد اليوم كانت محقة في سحقها الرعاع الغوغائيين .
علي التميمي
2012-11-04
تكملة - واعتقد ياخي لو كان اللعين عدي وقصي موجوان لكرما ايضا ومنحا منصبيين كبيرين واعيدلهما الاعتبار فنقول لهؤلاء احذروا يوم التنادي يوم ينادي المنادي الا لعنة اللة على الظالمين اخي طالت غربتنا 35 سنة وقارعنا النظام 35 سنة وجاء التوافة على دماء شهدائنا وجهود شرفائنا وصدق الشاعر ( اولو الفضل في اوطانهم غرباء لا تقاعد لا مكرمة الا مكرمة وتقاعد من اللة العلي القدير الذي يهلك ملوكا وستخلف اخرين الحمد للة قاصم الجبارين مبير الظالمين نكال الظالمين
علي التميمي
2012-11-04
تكملة - راجع مقالتنا في موقع الكوفة ( مقارنة بين حكومة المالكي وحكومة امير المؤمنيين ) ومقالاتنا في موقع براثا (موقف الامام علي ع من القتلة الارهابيين نشرت مرتين قبل سنة ونصف وقبل سنة ) ومقالتنا من براثا ( منهجية الامام علي ع في الحكم ) حيث قام الامام ع بعمليتن عظيمتين 1- عزل كل ولاة عثمان وحاسبهم بشدة .2- واسترجع كل الاموال والاراضي التي وزعها عثمان وحتى اموال عثمان وسيفة ودرعة متى يذكر الوطن النوم , وسينقلب هؤلاء على الذي ارجعهم لمناصبهم وكرمهم ( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ) .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك