المقالات

حثالات...في زاوية التدوين التأريخي

512 21:34:00 2012-11-28

الدكتور يوسف السعيدي

لقد ركلت بقدمي الكثير من تصريحات بعض السياسيين من وارثي افكار البعث الدموي سابقا ولاحقا ..وبت في موقف اتبين منه علامة ضبابية في خاصرة الشروع لمبادرة المصالحه الوطنيه في بعض جوانبها ...التي تكاد تنزلق في زاوية التدوين التاريخي ...باحثاعن نسب هذه... المصالحه في طروحات عبثت بها اصابع الاخطبوط التكفيري البعثي الصدامي ... وبقاياه... وغطتها سحب دخان المفخخات ...فضللت ابحث في قواميس السياسة والاجتماع .. كي اتبين مع اي مخلوقات بشريه اتعامل ... فمن الدليمي عدنان الى الدايني محمد الى الزوبعي الى الهاشمي الى الضاري الى الفيضي الفلسطيني...وبقية الهمج الرعاع الذين يظهرون على السطح بين الفينة والاخرى والذين امتلكوا عقولا عفنة تآكلت واضحت في مكب نفايات التاريخ... وستغادرنا وستختفي من على مسرح العراق السياسي والاجتماعي... غير مأسوف عليهايتبعها صراخ حناجر بقايا الحثالات البعثيه الماسونيه التي انتهى فصلها...وكسر نصلها.....وغادرها التأريخ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو هاني الشمري
2012-11-29
الاخ الدكتور يوسف المحترم ... هؤلاء ليسوا همج رعاع وانما ابالسة في اجساد بشرية ... فهل من موبقة لم تدرج في تاريخ البشرية لم يكن لاجداد هؤلاء ولو كسرة من رزيتها انهم اصحاب بطولات في ابتكار كل عار وشنار يسطره التاريخ بلا منافس لهم... اليسوا هم اتباع من يفتخر بأنه اخ لابن زنا حتى سماه زياد بن ابي سفيان ... فأنعم واكرم بهكذا نماذج ...المصيبة ان من تصدوا للقيادة بيننا مدوا اليهم ايديهم فشاركونا الحكم وبذلك فسحوا لهم المجال ليقتلوننا كيف يشاؤون ... ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
الدكتور يوسف السعيدي
2012-11-29
تحياتي وشكرا لمروركم على السطور
يالثارات الحسين
2012-11-29
حلم البعثية بالعودة للسلطة مازل يراودهم الى الان وهي اطغاث احلام كان يفتضرف من البدايه يتم اباده البعثية عن بكره ابيهم لان هؤلاء القتله المجرمين لا يعرفون الا القتل يخافون جبناء اهل غدر يقتلون الابرياء بالمفخخات والكواتم لاسباب طائفية كم اتمنى لو عندهم شجاعة ويوجهون بحرب وجهة لوجة لكنهم جبناء ابناء سقيفة بني ساعده
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك