الدكتور يوسف السعيدي
لقد ركلت بقدمي الكثير من تصريحات بعض السياسيين من وارثي افكار البعث الدموي سابقا ولاحقا ..وبت في موقف اتبين منه علامة ضبابية في خاصرة الشروع لمبادرة المصالحه الوطنيه في بعض جوانبها ...التي تكاد تنزلق في زاوية التدوين التاريخي ...باحثاعن نسب هذه... المصالحه في طروحات عبثت بها اصابع الاخطبوط التكفيري البعثي الصدامي ... وبقاياه... وغطتها سحب دخان المفخخات ...فضللت ابحث في قواميس السياسة والاجتماع .. كي اتبين مع اي مخلوقات بشريه اتعامل ... فمن الدليمي عدنان الى الدايني محمد الى الزوبعي الى الهاشمي الى الضاري الى الفيضي الفلسطيني...وبقية الهمج الرعاع الذين يظهرون على السطح بين الفينة والاخرى والذين امتلكوا عقولا عفنة تآكلت واضحت في مكب نفايات التاريخ... وستغادرنا وستختفي من على مسرح العراق السياسي والاجتماعي... غير مأسوف عليهايتبعها صراخ حناجر بقايا الحثالات البعثيه الماسونيه التي انتهى فصلها...وكسر نصلها.....وغادرها التأريخ
https://telegram.me/buratha