المقالات

تـُـراجع قسم الاجانب !

1349 23:57:00 2013-01-10

بسم الله الرحمن الرحيم

اعتدنا العواصف على تنوعها السياسية منها قبل الطبيعية فلا تمر علينا الايام  دونهما او على اقل التقادير احداهما والعاصفة التي هبت مؤخرا لا تخلو من رغبة في تعرية أرضية الحاضر  ليظهر لب  النظرية التي استوطنت في اذهانهم وانسابت في خطاب نُسب الى مومياء البعث  المقبور الا وهو القضاء على الصفويين ونظريتهم معطياتها ان الصفوي هو عدو  والصفوي هو الشيعي وبالاستعاضة فان كل شيعي هو عدو ولا يهمهم ان يصفوا 60% من سكان بلد مقابل تطبيق نظريتهم هذا الاستهتار ليس حلما ً بل ان الارض شربت نتائجه دما ً لشبابنا ونسائنا وشيوخنا بل وحتى اطفالنا على مدى حكم البعث والى الساعة !! ورغم ذلك فقلوبهم لا تستشف من اذيتنا ولازالت مخططاتهم منصوبة للفتك بنا وضمن قنوات برلمانية بل وحتى حكومية !! ناهيك عن الاجرامية والارهابية والله المستعان على ظلمهم .

وسط كل هذا تذكرت حادثة قديمة صدعت قلبي ورسمت في عقلي خططا ً نقطة بدايتها ذلك اليوم الذي توجهت فيه الى مدرستي احمل شهادة جنسية والدي لاستحصال جنسية عبر لجنة تخدم الطالب بهذا الامر عندما تكون في الصف الثالث المتوسط وما ان جاء دوري واعطيت الموظف وثائق والدي حتى تغيرت ملامحه واتكأ سائلا من اي عمام انتو؟ فبادرت قائلة العفو ؟! اسال من اي فخذ انتو ؟ فقلت نعم ؟! فصرخ الا تعلمين ما هو الفخذ ؟!! وبدأ صوته بالارتفاع وصار يقلب الوثائق شمالا ويمينا ً ( عبالج ما اعرف انتو نجفيين لو كربلائين !!) فقلت ان ابي وامي تولد بغداد كما هو مدروج امامك وكان سؤاله استدراج لمراهقة عسى ولعل يقدم رقاب جديدة للطاغية فاغتاظ وامسك بوثيقة والدي قائلا انها مزورة وقذفها في وجهي وكتب على معاملتي تراجع قسم الاجانب !!.

اخذت الوثقية وغادرت المدرسة فوراً الى المنزل لاستعلم عن  معنى هذه الجملة ؟ وعن الفخذ الذي لم اعرف له جواب ؟! وراقب الساعة حتى وصول ابي الى الدار متعبا ً لاسأله هل انت عراقي ؟! وهل جنسيتك صحيحة !! فقال لي  (يظلون مو شرفاء !! ) وصار يسرد لي مصائب البعث بعد ان عرف انه حان الوقت لادرك في اي جنهم اعيش وعلل غضب الموظف الاستخبارتي الى الحجاب والى ان الصورة التي قدمتها له كانت بحجاب اسود اللون وكأني قد ذكرته بوجوه لنساء ربما قد عذبهن او اعدمهن وود لو رجعت له تلك الايام ليزداد واحدة !!  .

مر الحادث و استحصلت على الوثيقة من قنوات الدوائر الروتينية ولكن الجرح كان من العمق بحيث ان صداه لا يغيب عن ذهني وصار افكاري لا تدور الا في فلك واحد هو الهجرة لاحصل على جنسية اخرى لامزق جنسيتي العراقية التي أُهنت من اجل الحصول عليها  واراجع قسم الاجانب لانني اجنبية كما اتهمني ذلك النجس , كبرت الفكرة في اشهر حتى صرت لا انام من شدة التفكير بها  حتى فاتحت والدي برغبتي في الهجرة ! ولن انسى ملامح وجهه من شدة الصدمة ؟ بنت  تطلب الهجرة ! من اجل ماذا يا ابنتي ؟ كرامتي يا ابي  كرامتي سحقها البعث .

لك ذلك ولكن انهي دراستك اولا ً ! وكانت هذه الكلمات بمثابة الفيزا بالنسبة لي وصارت ايامي كلها في خدمة تلك الرغبة وقد اخترت السويد بلدا لي عسى ان يتمكن ثلجه وبرده  من اطفاء لهيب قلبي كنت اجمع المعلومات عنها واراقب احوال المهاجرين من خلال ذويهم وقصص ( القجقجية ) بل واستأذن من الائمة سلام الله عليهم في فراقهم وما ان نفذت شرط والدي حتى سقط صدام  وانقلبت المعادلة وانتفى امر ذهابي الى السويد  طلبا ً للكرامة !!.

مرت السنوات وصار خطاب عزة الدوري مورد سخرية بالنسبة لي بعد ان كانت الاشارة التي تقاربه قد اخذت مني مأخذا لسنين ولا اعلم ان كان ذلك نضوجا ً ام اعتيادا ً لسفالة البعث ام انه ادراك للحقيقة التي لم يستطع ذهن مراهقة ادراكها انذاك وايقنتها نفسي الان من ان اكتساب الكرامة ليست في امتلاك جنسية اخرى ولا في الهجرة ام في البقاء وان ضمن كل هذا جزءا منها في حالات كُثر ولكن الكرامة الحقيقة والرفعة السامية في ان تنتمي لمن يرتقي بك الى حيث اللامحدود فالجنسية تحددك بخطوط وهمية لارض الله الواسعة وتجعلك جزءا من مجموعة محدودة ان المذهب هو الوطن الوحيد الذي وجدت فيه ضالتي فلا حدود فيه ولا ازمان في لحظة تجد نفسك في الطف وفي اخرى تجدك في الكوفة قرب مسلم واخرى في خربة الشام تنعى رقية واخرى في خراسان وتذهب الى المستقبل لترى دولة الامام المرتقبة وتسلم في الحاضر على النبي واله فأي رفعة واي وطن نمتلك , روحنا ليست قابلة للقولبة فقالب الصفوية والمجوسية والعمالة وغيرها لم يُصنع الا لمن انتمى للمحدوديات اما نحن فشيعة ودوننا الاشياء تتقولب  .

خشيتي ان تصيب هكذا خطابات من قلب المراهقين والشباب ما اصابت قلبي ذات يوم وان توجعهم هذه التفهات فالناضج ربما لا يلتفت الى الغصن الطري يرتجف امام النسيم البسيط بينما  جذوع الاشجار لا تهزها الرياح ولكن لتكون قلوبنا مع اليافعين نفكر معهم ونقدم لهم ادلتنا ونستتفه هكذا خطابات على ان نأخذ بالحيطة والحذر لمستقبل ارى رسائله تنذر بتضيق خناق ولكن الانفجار النووي قادم من تلك النواة التي تحاصرون سيخرج لكم قائدنا الهمام ابن الهمام ليملأ الارض بما حبستم .

حلمي الجديد في ان ابلغ هذا اليوم واستلذ بمطلق الكرامة  وان حال الموت دون ذلك فلي في يوم الحساب موقف انتظره وهو ان يأتي ذلك المخبر النجس ومعه كتابه فيكتبوا اليه ( راجع علي ابن ابي طالب ! واطلب امضائه ) وأسال الله ان يكون كتابي والمؤمنين متشرف بامضائه الشريف بحق حبنا له  فالويل كل الويل لمن حاد عن درب علي عليه السلام اللهم ارنا الحق حقا ً فنتبعه وارنا الباطل باطلا فننتهي عنه اللهم لا تخرجنا من هذه الدنيا الا وانت راض عنا واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين .

واخيرا وليس اخرا اتقدم بأحر التعازي الى كافة المؤمنين في ذكرى استشهاد النبي الاكرم محمد صلى الله عليه واله وسلم .

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد العراقي
2013-09-02
انا اقيم خارج العراق منذ نحو 18 عاما، بجواز العراقي طيلة عمري. قبل اكثر من سنتين ذهبت لدائرة الجنسية بالكرادة لابدال شهادة الجنسية القديمة لاني صورتي فيها طفلا وذلك للحصول على جواز جديد بعد ان رفضت سفارتنا العراقية في الدولة التي اقطنها من تمديد جوازي القديم او اصدار جديد بحجة قدم شهادة جنسيتي، ولاني لا املك بطاقة سكن فهذا يوم وذاك يوم لم تصدر لي شهادة جنسية واعتبروني اجنبي وصلت معاملتي لقسم الاجانب والله لا يراوي لاحد. ومازال اولادي بدون شهادة جنسية كذلك. ترى ما الفرق بين الماضي والحاضر؟
الاستاذ الدكتور وليد سعيد البياتي
2013-01-15
اختي المبجلة المهنسة بغداد رعاك الله انها ذاكرة التاريخ بلا شك، وانت تعيديني الى الكثير من الاحداث المشابهة التي عشتها وعانيت منها في العراق قبل خروجي ايام الطاغية. المشكة الان ان الذي صار يهددنا ويرفض عراقيتنا هم من الشيعة ممن يحكم الان، سواء في الجانب السياسي او العلمي. في معتقل رقم واحد سنة 1999 كانوا يسألوني هل انت ام كردي ام تركماني فقط لان لقبي البياتي، والان البعض يتصور اننا غير عراقيين لذات السبب مع ان بعضهم من في الحكم يحمل ذات اللقب، علما اني عربي شيعي ولست تركمان. أ.د. وليد البياتي
ابو هاني الشمري
2013-01-14
الفرق بيننا وبينهم انني افرح عندما يطلقوا عليّ كلمة "صفوي" فهذا يعني انني انتمي الى اتباع امير المؤمنين ع ولكن ماذا يكون ردهم حينما نطلق عليهم انهم بعثيون وبمن سيفتخرون عندما ينعتوا بهكذا صفة !!! هذا هو الفرق ايتها الاخت بين الصفوي والبعثي حسب المقياس الحالي.
الدكتور شريف العراقي
2013-01-14
الدوري هو الممثل الحقيقي لمظاهرات غرب العراق
حميد
2013-01-11
لا تعتبون لم نعرف تسويق مشكلتنا نحن الشيعة الى العلم ولم نطالب بحقوقنا ونسينى شهداءنا وتركنا البعث يلعب الى اليوم في الساحة بافكارة والعتب على الحكومة التي نست المهجرين ولم تعطي لهم والى اليوم ما انتزع المقبور منهم حتى شهادة الجنسية او هوية الاحوال المدنية يحصل عليها الشيعي بطلاع الروح اما الاخوة الاكراد يحصلون عليها هنا في الخارج من مكتب الارتباط قوانين وعراقيل المقبور هي معشعشة في مخ قادة الشيعة ومنهم من غير الزيتوني وتسلق هو الاخر
قاسم العجرش
2013-01-11
عزيزتي الأخت الكريمة المهندسة بغداد السلام عليكم أولا أحييك على قدرتك المذهلة على تناول هذا الموضوع بأسلوب أحسبه لم يستخدم من غيرك قبلك..! وهذا يعني أن مستوى الألم الذي دفعك للكتابة كان دافقا بحيث أنثالت الكلمات أنثيالا... إننا لم نعد مرتهنين الى تلك السياسات الخرقاء التي بنت شعبأ معبأ بالأختلاف..وهذا الذي رمى بوجهك النبيل أوراقك، بات اليوم يلتمس له طريقا ليمحي أثر تلك الواقعة على يومه..نعم الحكومة والطبقة السياسية الشيعية لم تنفذ أحلامنا بدولة العدل الألهي، لكنها ورغم أخطائها ورغم مداهنتها لمن يحملون عقائد مثل عقيدة من أسميتيه نجسا، صنعت شيئا يجعل أمثاله يبدلون جلودهم ويرتدون جلودا أخرى..! أنا وخلافا للذين يقولون أن من ارتكبوا آثاما مثل الأثم الي أرتكبه من أسميتيه نجسا مازالوا يؤثرون في حاضرنا عبر بوابة الأجهزة الحكومية,,أقول خلافا لهذا القول فإني أراهم يتصببون عرقا عندما يذكرهم أحد بماضيهم قلقين على يومهم آيسين من غدهم..! ولذلك فهم يلجأون الى سبل عديدة لكنها كلهاسبل تخبطية تنبيء عن سوء العاقبة، وتقول أنهم يعانون من أندحار كبير على الصعد الشخصية والجمعية..النفاق ، التزلف، ركوب موجة أحزاب بعينها، تلبس ثياب معارضي نظام القهر الصدامي، محاولات طمس تاريخهم الشخصي..كلها سبل يمارسونها يوميا وفي كل ساعة، لكنها بعين الوقت علامات على انتصار منهج من " ( راجع علي ابن ابي طالب ! واطلب امضائه )"...ومثلما ترين فإن معظمهم اليوم يبحث في دفاتر الأنساب عسى وأن يكون لديه رابط ولو واه مع نسب من سيوقع له أوراقه على مفترق طرق الجنة والنار... لقد أنتصر منهج القسيم..! لقد كتبت عنواني "ميزوبوتيميا" اي بلاد مابين النهرين، وهو الأسم الذي أطلقه المنقبين في تاريخنا من المستشرقين الأجانب على العراق، وهو أختيار تاريخي يحكي قدم حضارة العراق... أنا وأنت ننتمي الى ميزوبوتيميا حيث نصنع حضارة تضرب عميقا في التاريخ، وهم يصنعون منهجا ليس له عدة إلا السيف والخيل والبيداء وهي عدة لا تصنع حضارة ولا تبني وطن وتفتح أبواب الغد... أحييك مرة أخرى فقد قرأت مقالك عدة مرات وحزنت لأني لم أكتب مثله...!
ام حسنين
2013-01-11
لو ساستنا كانوا اذكياء ماكان حالنا هكذا لكن ماذا نقول....جروحنا كبيرة جدا ومزقنا اكثر من قبل..!هل نقول سببه المندسين في البيت الشيعي ..ام غباء وضعف الساسة(الشيعة) حيث لم يفكروا بلم وجمع شمل مكونهم بل مزقوهم تمزيقا بسبب المناصب والكراسي..! كرامة الانسانبااحترامه وان تصون حقوقه ....هل تصدقين لحد هذه اللحظة حقوقنا(في مهب الريح) تنتهك وتسرق والحكومة غير مبالية لما يجري علينا من ظلم، العراق اصبحت غابة يحكمها مجموعة (لاذمة ولاضمير لهم سوى غرف مال الحرام)
ام حسنين اميركا
2013-01-11
فكنت مع اخي واختي فقال انتم اصلا مو عراقيين من شكولاتكم فقلت له انت عراقي لو ابن صبحة فجن جنونه اراد ان يسحب مسدسه ليطلق النار علي فكان هناك ملازم اظاهر كان من الشيعة المسحوكين هجم عليه واخذ المسدس منه فقلت له زمنكم راح يابعثية انتم من حثالات المجتمع العراقي لانكم قذرين فتكتوا بااشراف العراق، حينها لم ابالي لانني اكتشفت اسماد اخوتي الشهداء وكيف قتلوا لكنني قدمت الشكوى عند من يسمعني.فيا اخت مهدسة مشكلة العراق هي تلك الاتفاقية الانكلواعثمانية او صراع عثماني على العراق اليوم مشلكة هونفط العراق لاغي
ام حسنين
2013-01-11
العراق سكانه الاصلين صاروا تبعية صفوية لانهم شيعية والذين نزحوا من الانضول وهم السنه الاقلية صاروا اصحاب الارض وهذا هو المبكي ذو اليشماخ الاحمر القذر الذي يقطر دم هو نازح من ولاية تركية ويدعي انه صاحب الارض والقرار في العراق ويجب ان يحكم مع ان اصحاب الارض الاصلين هم اكثر من نص سكان العراق...بعد سقوط ابو الحفر صديم ابن صبحة رجعت للعراق وذهبت الى دائرة في الكرادة (الجنسية) وكان فيه ملازم الاول او نعل لااعرف اسمه صدام وشكله مشابه الى صدام من حيث قذارته فقال انتم مو عراقيين فقلت لهاشلون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك