المقالات

يريدون العراق: عصابات وهابية واردوغانية عثمانية

583 17:19:00 2013-02-04

د.طالب الصراف

حدثني صديق بعد انقطاع طويل عن زيارة بغداد قائلا: ذهبت الى العراق لزيارة العتبات المقدسة, وفي نفس الفترة حاولت تجديد بعض الوثائق كالجنسية وجواز السفر العراقي ولكن يبدو ان الفرق بين الحصول على هذه الوثائق في بلداننا العربية والحصول عليها في اوربا كالفرق بين العصر الجاهلي عصر البداوة, والعصر الاسلامي عصر الحضارة والمدنية. نعم ان المحصاصة والمشاركة الكلبتوقراطية قد بلغت حتى موظفي المحافظات ان لم تكن النواحي والقرى العراقية. فمن بين المشاكل التي اعترتني وجعلتني متنقلا في مناطق بغداد شمالا وجنوبا وشرقا وغربا هي الحصول على جنسية (فسفورية) كما يصفها العراقيون وهذا يتطلب الذهاب الى مختار المنطقة لتأييد صحة السكن ثم بعد ذلك مصادقة المجلس البلدي ثم توقيع السيد قائمقام الاعظمية بنفسه وليس احد موظفي القائمّقامية. وبعد ان ذهبت الى قائمقامية الاعظمية منذ الصباح الباكر وكنت من المراجعين الاوائل, وبعد الانتظار اكثر من ثلاث ساعات في القائمقامية واذا بمسئول الاستعلامات في القائمقامية يعلن:" ان السيد القائمقام من بعد انتهاء اجتماعه في المحافظة سوف لم يباشر اعماله لهذا اليوم في القائمقامية..." وقد قال اكثر من مراجع اننا اتينا في الامس وكان الامر كما اعلن اليوم ويمكن ان يكون غدا كذلك. وهكذا ترى الناس لايحركون ساكنا وكأن افواههم قد كممت, الا ان مشكلتي قد تختلف عن مشاكلهم لانني في حالة سفر وليس مقيم في العراق, فقمت واقفا وقلت هل ان هنالك طريقة اخرى لتوقيع هذا الطلب فكان الجواب لا الا بحضور القائمقام نفسه, ثم استدرجت قائلا وهل هنالك جهة يمكن الرجوع اليها او الشكوى اليها؟ واذا بشخص يسير مترنحا ما بين غرف القائمقامية مما يذكرك بجلاوزة النظام السابق وهو يصرخ باعلى صوته:" ومن هو الذي تريد الشكوى عنده؟ اهو عدنان الاسدي الكذا ابن كذا... والكذا ابن كذا" كلمات نابية لا يستخدمها الا السقط والفجرة, علما بان السيد الاسدي هو الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية . فقلت له وما شأننا باعلى موظف في دائرتكم التي تنتسبون اليها وهذا الوصف يسري عليك باعتبارك تابعا له, ثم قلت له يارجل انني رجل طاعن في العمر واشتعل الرأس شيبا واشتغل في مهنة التعليم واحمل شهادة الدكتوراه ولدي كثير من الاشغال, فاجابني:" وانتم الدكتوراه كذا وكذا ... كلمات لايستخدمها الا العلواني وطارق الهاشمي والعيساوي وميليشياتهم ... فاجبته اذا كان الدكتوراه عندكم هكذا فهل هنالك عتاب عليك؟ فاعتذر بعض الحاضرين مني وخاصة بعد ان شاهدوا ان هذا المنحط يحاول ان يرفع يده علي وقالوا :" امسح ذلك بوجهنا فقلت لهم وجوهكم كريمة واعف واشرف من هذه الميليشيات والقتلة. واحدث موقفي هذا بلبلة في القائمقامية لاني طلبت مقابلة مفتش القائمقامية, فقام المسئول عن المراجعات والاستعلامات معلنا ان القائمقام على وشك الوصول ولا تغادروا, ولا ادري كيف سمع القائمقام بذلك وجاء على وجه السرعة, فكانت مصائب قوم عند قوم فوائد, واصبحت المشادة فاتحة خير للاخرين؟ ثم اتصلت باحد الاشخاص في وزارة الداخلية لاخبره بما جرى فطلب مني الخروج فورا من القائمقامية وبالسرعة الممكنة والا قد يحدث لي ما يخشى عقباه من اغتيال او اختطاف؟! ويستمر صديقي في قصته التي تكشف الخلايا النائمة لحمايات الارهاب الوهابي مسترسلا: وفي اليوم الثاني ذهبت الى دائرة الجنسية في الكرخ لان سجل ولادة زوجتي هناك , وقدمت طلبا على الحصول على الجنسية الحديثة بعد اثبات السكن, وبعد تقديم الطلب والذهاب والاياب ما بين الشعبة رقم 11 ومدير الجنسية الى حد الاعياء من الانتظار وتكرار التواقيع واذا بالملازم الاول مسئول الشعبة 11 اكتشف امرا خطرا على سلامة العراق ارضا وشعبا! وذلك بان من المستندات التي قدمت مع المعاملة هو (باسبورت) جواز سفر زوجتي الذي يحمل فيزة من القنصلية الايرانية في النجف الاشرف ذهبنا بها الى زيارة الامام الرضا(ع) فقال الملازم ان هذه فيزة ايرانية وباستغراب!؟ ثم كتب على نفس المعاملة: ( السيد المدير تحتاج المعاملة الى زيادة من المعلومات) ثم وضع دائرة بقلمه على الفيزا الايرانية! فعرفت ان المشكلة اصبحت معقدة ولايمكن حلها الا بالدخول على مدير الدائرة نفسه والاحتجاج على هذا السلوك الطائفي البغيض, فدخلت من باب استعلامات مدير الجنسية وانا احمل حقيبة دبلوماسية ولباس موظف رسمي, فأذن لي الموظف المسئول بالدخول على المدير وبعد السلام تفاجئ المدير من سؤالي التالي:" هل ان الذي حصل على فيزة ايرانية لزيارة الامام الرضا (ع) اصبح مجرما؟ فقال لي يا اخي ما هي المشكلة؟ والحقيقة كما اظن انه يعرف المشكلة لانه وقّع على المعاملة بقلمه اكثر من مرة ان لم يكن ساهيا, فشرحت له المشكلة وقال هذا لايمكن ان يحدث وسوف تنتهي المعاملة "بخمس دقائق", وارسل احد موظفيه برتبة رائد وطلب هذا الرائد من كاتب القلم ان يوقع ويختم المعاملة الا ان الكاتب امتنع لولا صراخ الرائد عليه, واخبرني الرائد بان هذه القضية ستبقى الى غد وليس خلال خمسة دقائق. وفي اليوم التالي وقبل وصولي لدائرة الجنسية - كما يقول صديقي-لا ادري لماذا توجسني شعور بان اتصل تليفونيا بنائب لرئيس احدى الجامعات في بغداد للحديث والسلام عليه واخبرته بما جرى في مديرية جنسية الكرخ بالامس , فاخبرني هو الاخر بان اترك واغادر فورا مديرية الجنسية في الكرخ والا تتعرض سلامتي الى خطر؟! وبعد يومين من وصولي الى لندن واذا بفضيحة قضية ميليشيات العيساوي وزير مالية العراق وهي اهم وزارة ينتظر منها ابناء العراق دعم اقتصادهم وامانهم واستقرارهم, ولكن العكس قد تبنته ميليشيات العيساوي وطارق الهاشمي والدايني وعدنان الدليمي والعلواني ومن يسير على طريقهم, فقد استخدمت هذه المليشيات لغرس الطائفية والكراهية والارتباط بشبكات القاعدة والصداميين واردوغان والوهابيين الصهاينة والارتزاق من اموال قطر ربيبة الصهيونية منذ سقوط صدام ونظامه 2003 . ولربما يتصور حسن النية ان هذه مشاكل صغيرة لايمكن التعويل عليها كالمشكلة التي تعرض اليها صديقي, ولكنها في الدول المتحضرة تعتبر بادرة بل ظاهرة ارهابية لابد لها من جذور وشبكات ويجب متابعة وملاحقة مصادرها وحاضناتها الصهيونية الوهابية ام القطرية التركية لانها تدير تنظيمات لسفك وهدر دماء ابناء العراق, وخاصة توجد هذه الخلايا السرطانية في بغداد كخلايا نائمة في دور سبات سوف تأتي حاجة الفوضى اليها لسفك دماء العراقيين, فلا بد من استأصالها قبل ان تستفحل ويصعب معالجتها كما حدث لسوريا اليوم, وخذ اللص قبل ان يأخذك. لذا يقول البعض ان سبب الازمة السورية هو تهاون الحكومة السورية عندما بدأت التجاوزات على الدولة وعدم وضع حد لاعمال الشغب في درعا منذ البداية وكان الاجدر بالحكومة ان تقضي عليها قبل ان تستفحل,وعدم فسح المجال للدعم الخارجي الصهيوني الوهابي القطري الاردوغاني الذي كان يخطط لها حتى ساعة الصفر, فلم تكن هذه الفوضى في سوريا عفوية. ان مايحدث في بغداد وعموم العراق من تحضير وتنظيم لخلايا نائمة ناعمة عميلة, هو جزء من مشروع لتنفيذ اجندة لها ساعة صفر للقيام بانتفاضة فوضوية غرضها اشعال فتنة طائفية الا انها خاسرة دون جدل او نقاش, لانها محدودة في ديموغرافية وقد كشفت عن عورتها في شعاراتها. ان اطلاق سراح المعتقلين عشوائيا والغاء المادة 4 ارهاب سيخلق ويسبب احتجاجات وتظاهرات اكثر بعشرات المرات بوجه السلطات التي تقرر ذلك لانه اكثر من 70% من ابناء الشعب العراقي فقد عشرات الالاف من ابنائه نتيجة الارهاب الصدامي والطائفي بعد 2003, وما المقابر الجماعية في عهد صدام والاحزمة الناسفة والمفخخلت بعده الا شاهدا على حقيقة ضرورة المادة الرابعة في معالجة تلك الاحداث قانونيا لان العوائل العراقية فقدت الابناء والاباء والنساء والاطفال بسبب الارهابيين الذين تدافع عنهم القائمة اللاعراقية. وقد صدق الحديث النبوي القائل "لايلدغ المؤمن من جحر مرتين") وهذا الحديث النبوي الشريف مذكور في الصحيحين وغيرهما وارجو قراءة النصوص لمعرفة المناسبة التي قال النبي محمد (ص) فيها هذا الحديث حين ظفر بابي عزة القرشي الجمحي, وماذا كان مصيره بعد ان اصدر النبي (ص) الحكم عليه, وخاصة نحن اليوم نواجه التكفيريين الزنادقة الذين لم يفعل الجمحي عشر ما فعلوا, وكذلك ما فعله طارق الهاشمي وبطانته الا ان الاخير الذي قتل واغتال العشارات من المسلمين العراقيين لم ينفذ به حكم الاعدام كما نفذ في الجمحي. ان القائمة العراقية صنعتها الحكومة السعودية والصهيونية لتمزيق العراق والدليل على ذلك وصف طارق الهاشمي لها حين قال:" انها قائمة رأسها سني وطربوشها شيعي" أي ان رأسها طارق الهاشمي او النجيفي او عبد الكريم السامرائي او العيساوي مؤخرا, واما الطربوش فهو علاوي او بطانته, ولا سامح الله ان يأتي يوم يكون طربوش القائمة العراقية من الكتلة الشيعية والله اعلم, وذالك لان مغريات الحياة كثيرة, فاذا كانت القائمة العراقية قد تفسخت وتهشمت نتيجة للعمالة واستلام الاموال السعودية القطرية الخليجية مقابل التخريب في العراق, فليس بالغريب ان بعض الافراد من المكون الشيعي قد امتدت لهم يد الترغيب والتخريب لاحداث الفوضى داخل المكون المذكور وهم ليس بمعصومين امام المغريات السعودية الوهابية والقطرية. ان احد الاسباب للتدخل المباشر من قبل اردوغان الاتاتوركي العثماني الصهيوني في الشأن العراقي هو استجداء واستنجاد الطائفي المجرم طارق الهاشمي وبطانته له, وان هذا التحفيز الطائفي العلني السافر من قطر والسعودية اصبح وصمة عار لطارق الهاشمي والعيساوي والقائمة العراقية ومن يحاول ضم العراق للعثمانيين الجدد حيث يقول طارق الهاشمي في مقابلة له في جريدة الحياة,- والمقابلة منشورة على موقعه الالكتروني الاخباري- ": بان اردوغان اعلن سيناقش القضية العراقية في واشنطن وان موقف اردوغان كان واضحا, موقف اخي العزيز اردوغان كان مشرفا ومسؤولا... ارى من حق تركيا لحرصها على استقرار العراق ان تفعل ما تشاء من اجل ذالك, واكمال الصفحة التالية من التغيير... ويؤسفني ان اقول ان الهيمنة وتبعية البلد لايران حرمت العراق من دوره التأريخي في مناصرة اخوانه العرب والمسلمين...." هذا بعض ما قاله طارق الهاشمي فهل يستطيع زعيما سياسيا شيعيا ان يقول ويعبر بنفس ماقاله الهاشمي بحق رئيس الجمهورية الاسلامية محمود احمدي نجاد؟ او ان حينها ستقام الدنيا ولا تقعد فتتنافس وسائل الاعلام العربية الغربية بالسب واللعن لتلك الشخصية التي تفوهت بمثل ما تفوه به الهاشمي ولكن الشخصية المقصودة تختلف! وهل يسكت اعضاء القائمة العراقية بلصق التهمة واطلاق الالقاب البذيئة على شخصيات الكيان السياسي الشيعي ورميهم بالعمالة والتبعية لايران؟ والغريب اننا لم نسمع تعليقا واحدا ينتقد تصريحات طارق الهاشمي؛ لا من الكتلة السنية ولا الكردية بتبعيته الى تركية وعثمانيته الصريحة. فاذا كانت هذه صلافة قيادة المكون السياسي السني في القائمة العراقية فلا غرابة من كلمات العلواني عضو القائمة المذكورة التي وصف فيها السياسيين الشيعة قائلا: هؤلاء الجبناء عملاء ايران الذين باعوا شرفهم وعرضهم ودينهم ...وهنا عندنا ثورة في محافظة الانبار على اولاد الخنازير الكلاب ...." والغريب ان اعضاء البرلمان الذين حضروا اجتماع يوم الاحد المصادف 6-1-2013 الذي دعا اليه النجيفي مقسم وممزق العراق سميت جلسته تشاورية اختصت بما يحدث في الرمادي ولكن لم ولن يشجب بل لم يتفوه واحد منهم ويستنكر كلمات احمد العلواني القذرة التي تعبر عن خبث السرائر وسوء الضمائر, ولكن لاضمير لمن لاضمير له. ان مسئولية ما يحدث في العراق تتحمله نفس الجهات التي وضعت اجندة سفك وهدر دماء ابناء الشعب السوري المسلم, الا ان الفارق كبير وسوف تدفع تلك الجهات الداخلية العميلة والخارجية الطائفية والاستعمارية ثمنا باهضا, لان العراق يختلف عن سوريا من حيث الديموغرافية والجغرافية وسلطة المرجعية الدينة وارتباط الجماهير بها, واذا كانت تركيا وحلفائها من عملاء للصهيونية لايعرفون ذلك فان اسيادهم اكثر حصافة وخبرة بمعرفة ذلك. وليس الكيان الشيعي السياسي وحده يعرف بان المقصود من الحرب على سوريا ليس النظام السوري وحسب بل الهدف الرئيسي هو اسقاط النظام السياسي في العراق واعادة الحكم الى ما كان عليه قبل 2003 في عهد صدام, وقد كتب عن ذلك حتى المراقبين الاجانب امثال الكاتب والمحلل السياسي جيفري ارونسون Geoffrey Aronson مدير مؤسسة الشرق الاوسط للسلام في واشنطن اذ كتب مقالة تحت عنوان (يسعى جدول الاعمال الطائفية اعادة السنة في سوريا,العراق) يقول:" ان اغلب هذه المجاميع التي تقاتل لتحديد وتقرير مصير مستقبل سوريا لم يكن هدفها الحقيقي وثمن معركتها هو الظفر بسوريا وانما الظفر بالعراق....." لذا فان هؤلاء الارهابيين يستخدمون سوريا رغم هذا التدمير لها كمحطة ينتقلون منها لتدمير العراق واستعباد اهله ونهب ثرواته وهدم مراكز الأئمة المقدسة بالبلدوزرات كما يفعلون في تونس اليوم وبعض البلدان الاسلامية وقبلها فعلت حكومة ال سعود. لقد بذلت العائلة السعودية كل جهودها باقناع الرئيس الامريكي بعدم فسح المجال للشيعة في قيادة الحكم في العراق كما تعمل اليوم بالبحرين اذ قام بمحاولة تنفيذ هذا المشروع السعودي الوهابي نائب الرئيس الامريكي السابق دك جيني, الا ان ارادة الله اقوى من ذلك فسلط الظالم على الظالم, وقد ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الامريكي سنة 2002 ان دك جيني كان يحذر الادارة الامريكية كلسان حال للعائلة السعودية من مغبة تغيير نظام صدام. ثم ان ملك السعودية نفسه حذر امريكا بانها لم تستفيد من اسقاط صدام, الا ان الادارة الامريكية اعتقدت بانها تختار اشخاص يديرون شؤون العراق حسب ما تريد ولكنها لم تفلح في ذلك. وكما ان السعودية وقطر وتركيا تطمع في سرقة اموال وثروات ابناء الشعب العراقي فان هنالك دول اخرى تطمع في ذلك. ويعتقد حلف العملاء المذكور ان اضعاف سوريا هو اضعاف للعراق وبالتالي يمكن تفكيكه بشعارات طائفية وهابية وقومية عثمانية اردوغانية والتعاون مع قوى داخلية عميلة, ومن ثم استغلال ثروات العراق والهيمنة على مقدراته, الا ان المعادلة قد انقلبت في سوريا والعراق لتلقم حجرا لامراء ال سعود وحكام قطر والصهيونية, وما بين رمشة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال, وان يد الله فوق ايديهم.

د.طالب الصراف

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك