الكاتب فراس الجوراني
قد تكون المحنة التي يمر بها العراق الان من اخطر المحن التي توالت على هذا البلد الجريح حيث تداخلت اجندة شتى تسرح وتمرح علانية ومن دون اي رادع" فهناك ثلة تختلف بشعاراتها ومبادئها نصا وروحا مع اجندات وثلة اخرىوهكذا ظل البلد يعاني ( عل هة الرنة طحينج ناعم) والنتيجة للاسوء من تفاقم الامور ووصولها الى نقطة الارجعة وازداد البيت السياسي والبرلماني بنقاشات فوضوية محكمة بمبادئ بعضهامن اليمين المتطرف وكل جهة تحاول ان تكون هية صاحبت القدح المعلى بشعاراتها الوطنية والعربية وبدات الانعكاست تظهر شياء بعد شيء من الكتل السياسية التي تحاول اضهار حراكها في الشارع العراقي وبذلك قد تغرق الحكومة والبرلمان باامور ادارية تمنع الجميع من التوجة الى القوانين التي تخدم المجتمع العراقي ناهيك عن بعض الكتل السياسية التي راحت تضع اهداف وترسم غايات سياسية بعيدة المدى وتروج روح الطائفية من خلال مظاهرات بمطاليب اساسا غير شرعية وغير دستورية ما انزل الله بها من سلطان وللاسف الشديد الغاية منها اشعال حرب بين المذاهب الاسلامية وضع اساسها الكثير من الكتل السياسية التي تدعى انه عراقية بالوقت الذي هم لايمتلكون ولو ذرة من شيم اهل الهراق هم مجرد ورق تخطط علية دول اقليمية وترسم علية سياساتةا السوداء لغايات نابعة عن الحقد الطائفي وبصراحة مطلقة نابعة عن الحقد المدفون تجاة الشيعة خاصة ليجعلوا من العراق دولة ذات تسلط بعثي سلفي تكفيري حتى لوكان هذا على حساب المواطن العراقي وحسبي الله ونعم الوكيل
https://telegram.me/buratha