المقالات

المخطط تركي قطري انتبهوا

499 10:26:00 2013-02-16

ابو علي السماوي

اخوتي الاعزاء لقد اغاضني مارايت وماسمعت من بعض متظاهيري الانبار ولكن لننتبه جميعا الئ الوقوع بالمحضور الا وهو مستنقع الطائفيه الذي لاسامح الله اذا وقهت فلاتبقي ولاتذر واعلموا ان ماترونه ليس هو بالضروره هو راي الاغلبيه فالكثير من اهالي الغربيه واقعون تحت الضغوط الارهابيه والعشائريه والا فهم قد كووا بنار القاعده وشبحها لايكاد يفارقهم فيااخوتي لاتساعدو االارهاب والقاعده في تاجيج هذه الحرب القذره والتي يكون الخاسر الاكبر فيها نحن . ان الامر بات لايخفئ علئ احد فهو لامطالب مشروعه ولاغير مشروعه وانما هو اسقاط العمليه السياسيه برمتها والعوده الئ الدماء والدمار والانقلابات والمومرات نعم هناك ابرياء مطاليبهم حقه وهم لايريدون سوئ ذلك ولكن اخوة موزه وابناء اتاتورك يريدونها سوريا اخرئ وهذا مانطقت به الاعداء وذلك ماصرحت به الواشنطن بوست (حيث ان هناك مخطط قطري تركي لتقسيم العراق ذلك المشروع الذي فشلت امريكا في تنفيذه )فجاءوا هئولاء الاوغاد لتنفيذه ...لكن هيهات مادام العراق فيه الكثير من الخيرين والمخلصين سوئ من الجنوب او من الغربيه او اخوتنا الاكراد ...الله الله في العراق فلا تجعلوا اولائك الاوغاد يضحكون علينا فنحن كلنا ابناء ابراهيم ع ومحمد ص وعلي وعمر اليس ربنا الله تعالئ ونبينا محمد ص وكتابنا القران وقبلتنا الكعبه ووووووو وخيمتنا العراق ونعم الخيمه . وهنا اقول لاخواني من ابناء علي ع لاتنسوا كلمات الشهيد الصدر الاول قدس والتي خاطب اخاه السني بما خاطب به اخاه الشيعي فدفع بسبب ذلك دمه الغالي ثمنا .نعم ليس هناك عاقل ينكر تردي الخدمات والاخفاقات الكبيره للحكومه والبرلمان ولكن ليكن التصحيح يبدا من الشعب فلو اتبعنا ارشادات المرجع النجفي سنة وشيعه بعدم التصويت لكل فرد او قائمه لها وزير في الحكومه لصلحت امورنا ولخرجت الكتل السياسيه وروساءها واعضاءها باعتصامات وتظاهرات تطالب الشعب بحقوقها ولكن للاسفففف نحن من جعلهم علينا فراعنه والا بالله عليكم هل السني عمل لاهله وتفانئ لاجلهم حتئ يستطيل عنقه اليوم كعنق الزرافه ويطالب بحقوق اهله فاين كان عندما كان يجلس ويتسامر بالامس مع من يسميهم صفويين اليوم ...شي واحد جعل الامور تختلف هي مصالحهم تضررت لامصالحكم يااخوتي في الانبار وغيرها . ثم هل الوزير الشيعي تفانئ لشيعته حتئ يصبح طائفي فهو لم يعطهم حتئ الفتات من حقوقهم نعم انشغل بكرسيه ونفسه وكتلته وكل همه ان يرضئ عنه رئيس كتلته لا رضئ الله الا من عصمه الله منهم ...فياعمي كلنا ضحايا السياسين لاضحاياء المذاهب والاانظروا الئ قول زعيم االمذهب السيد السيستاني السنةانفسنا وليس اخوتنا ولكن هل يسمعوا الساسه للسيد فهو معترض عليهم منذ اشهر ولكن ارجع واقول لنقوم بدورنا سنة وشيعه عندها سيحترمنا السياسي. ربي لاتذر لاخوت موزه ولا اخوت اتتاتورك منهم علئ الارض ديارا واشغلهم بانفسهم عنا انك سميع الدعاء.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك