المقالات

طبيعة التحالفات.. ومن سيفوز بالانتخابات القادمة؟... بقلم: عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية المستقيل

1598 10:51:00 2013-04-02

 

ستفرز هذه الانتخابات ممارسة جديدة نسبياً تختلف عن الانتخابات السابقة.. فقوائم "التحالف الوطني" كشهيد المحراب والدعوة، والتيار الصدري، والاصلاح، والفضيلة، والتي خاضت انتخابات 2009 بقوائم مستقلة، ستخوض الانتخابات اليوم في محافظات جنوب بغداد وهي مصطفة في 3 قوائم رئيسية هي "ائتلاف المواطن" و"دولة القانون" و"كتلة الاحرار".. بينما اتحدت جميعها في تحالف واحد في 3 محافظات هي.. "تحالف ديالى الوطني".. و"التحالف الوطني في صلاح الدين".. و"تحالف نينوى الوطني".

اما الكرد فاتحدوا في "تحالف التآخي والتعايش"، بما في ذلك "التغيير" و"الاتحاد الاسلامي" و"الجماعة الاسلامية"..

اما قوى القائمة العراقية، فان حركة الاعتصامات والمظاهرات الجارية في عدد من المحافظات، اضافة لانسحاب بعض اعضائها من الحكومة، قد احدثت تغيرات مهمة في تشكيلاتها.. تتطلب وقفة خاصة معها.

واضافة للمقاعد التي ستحصل عليها القوى اعلاه، فستفوز ايضاً، اما اجنحة وانشقاقات لتلك القوائم او تشكيلات اتحدت.. والتي ستتمكن حسب نظام "سانت لوكو" الذي الغى "العتبة القانونية" من فوز بعض تلك القوائم بـ 1-4 مقعد في كل محافظة.

 وستحصل تغيرات في معظم مجالس المحافظات سواء من حيث فقدان السيطرة الكلية، او من حيث التوازنات الجديدة. ستبقى انظار الجميع مشدودة الى اعداد المصوتين ومدى التقدم او التراجع الذي ستشهده كل قائمة.. فهذه الانتخابات ستجري والاعين شاخصة نحو الانتخابات التشريعية.. اذ ستتبلور مواقف القوى والاصطفافات القادمة على ضوء نتائج الانتخابات الحالية. وسيفوز الشعب العراقي والديمقراطية ان كانت نسبة المشاركة عالية.. وان جرت الانتخابات بشكل شفاف ونزيه.. وفازت العناصر الكفوءة القادرة على اجراء اصلاحات جدية. لقد قبل الشعب الانتخابات لحد الان رغم كل ما فيها من ثغرات، لانها بقيت قادرة حسب قناعاته على تقديم مفاجئات وتغيير مسؤولين من مناصبهم..

اما اذا تكرست ممارسة التدخل في الانتخابات.. وشراء الاصوات.. واغراء الناخبين بالتعينات والمناصب.. واستغلال مواقع السلطة للخروج بنتائج معدة ومعروفة مسبقاً.. لتتعطل، بالتالي، عملية التداول السلمي، كما كان يحصل في مصر وسوريا والعراق وليبيا وتونس واليمن والبحرين وغيرها من بلدان، فان الانتخابات ستفقد بالتدريج معناها في منح الشرعية الحقيقية للحاكم. وسنعود الى اسلوب التمرد والتآمر والدبابة لاجراء التغيير، وان مسؤولية الشعب والدولة وهيئات الرأي ان تمنع مثل هذا المنحى الخطير الذي دفعنا ثمناً غالياً للتخلص منه.

4/5/13402

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور يوسف السعيدي
2013-04-06
كرسي الزعامه...واغراء السلطه ------------------------------------- مواجهة اولى: في الستينيات من القرن الماضي ظهر فيلم امريكي يحمل عنوان (سحر البرجوزاية الخفي) والفيلم يحكي عن تأثير الطبقة الموسرة على العناصر الثورية من الطبقات الفقيرة عندما تصل هذه الى السلطة. وفي العراق مررنا بهذه التجربة مرات عدة في القرن الماضي وفي هذا القرن... فالعناصر الثورية يمكن تقسيمها الى عناصر من طبقات مسحوقة تسعى لبناء مجتمع يكون عادلاً معها وينصفها بمساواتها مع غيرها. وعناصر، تجد في العمل الثوري وسيلة للوصول بعقيدة تؤمن بها او ايدلوجيا الى مرحلة التطبيق من خلال استلام السلطة. وعناصر تحاول من خلال العمل السياسي ان تؤكد ذاتا مهملة تعيش على هامش الحياة الاجتماعية، وليس لها أي اعتبار. واخيراً عناصر حسبت للامر حسابه واعدت العدة للوصول الى الثراء والمكانة الاجتماعية من خلال الحكم وتحت يافطة العمل الثوري. وبانقلاب عسكري او ثورة شعبية، او مؤامرة محكمة على الحكم يمسك الثوريون بزمام السلطة ويتحولون بين عشية وضحاها من معارضين مضطهدين الى حكام يضطهدون... وهنا تبدو الطبقات الموسرة ساخرة مما يجري لاعنة من ذهب ومرحبة بمن جاء ترحيبا يشوبه التحفظ ليس الغرض منه سوى تجنب الاصطدام ليس ضروريا ولا ينفعها بحال... بل ان هذه الطبقة تحاول الالتفاف على الحكام الجدد. فالعناصر التي كانت منبوذة قبل ايام ومحتقرة تصبح ضيوف شرف في صالات القصور.. تعزف لها الموسيقى ويغني لها المطربون، وتقدم لها المشروبات الروحية سيدات وأوانس يفوح منهن اريج العطور الباريسية ويرتدين من الثياب ما يثير العواطف المكبوتة وما يبعث على اغراء لا يقاوم... ولكن ما ان تزحف السلطة من تحت اقدامهم حتى يجدوا انفسهم مرة اخرى موضع احتقار ومهما حاولوا ادامة العلاقة مع الطبقات العليا فانهم يظلون كالريح التي تطرد من باب لباب فهذه الطبقات تنبذ من فقد زمام الامر وتتوجه للجديد الذي يمسك به. مواجهة ثانية: وتتلخص هذه في قضية الجائع الذي يجد نفسه امام مائدة عامرة بما لذ وطاب، وانه في موقع يستطيع فيه ان يأكل ما يشاء كما ونوعاً.. فالمائدة وان كانت للدولة فانها تصبح مائدته. تحاول العناصر الثورية في بداية استلامها السلطة ان تحتفظ بطهارتها ونزاهتها وتقاوم كل اغراء... لكن يدها تبدأ تلامس الحرام تدريجيا حتى تمسك به بكامل قبضتها... وتبدأ ايضاً بخلق عوامل التخفي واظهار النزاهة ردحاً من الزمن حتى اذا مرت الاشهر او السنين اصبحت السرقة العلنية والخيانة العلنية ليست محرمة بل موضع تفاخر.. وبخلاف الطبقات الموسرة بالوراثة او بالعمل التي لا تتبجح عادة بما تمتلك من مال فان الطبقة الحاكمة تحاول لفت النظر الى ثرائها والتفاخر به، واظهار تميزها من خلال قصور ذات بناء فنطازي ومواكب سيارات للابناء والاحفاد، وولائم فخمة لا تنقطع، وتباهي نسائي بالمجوهرات وصبغة الشعر الشقراء... وعدوان على الناس في النوادي والاماكن العامة دون ذنب اقترفوه... ويصل الامر حد اطلاق الرصاص دون مبرر، وتهديد من ينافس في مقاولة او تجارة فان لم ينفع التهديد فهناك مجال للتصفية تمر دون حساب. فالحاكم لا يحاسب نفسه... وهو يشعر انه يملك الدولة وما فيها ليس من مال فحسب بل حتى من البشر... ويرافق ذلك كله تصفيق للفئة المنافقة والتي ترغب العيش على الفضلات او النتائج العرضية لعملية النهب التي يمارسها الحكام... نحن بالطبع لا نريد ان نتهم حكماً بعينه ذهب او هو قائم الآن، او سوف يأتي انما تحدثنا عن ظاهرة هي صفة مشتركة للجميع عندما تغيب ارادة الشعب ويفتقد كل وسيلة للحساب..... الدكتور يوسف السعيدي
الدكتور يوسف السعيدي
2013-04-06
سعر الناخب...والفساد --------------------------- في انتخابات سابقه...سواء برلمانيه او مجالس المحافظات وصل سعر صوت الناخبين الكبار في بعض المحافظات إلى أرقام خيالية، وأصبح هذا الناخب عملة ( رهيبة) الثمن اقتضت الترغيب والترهيب والتهريب (نوع من إخفاء المنتخبين) وتجاوز ثمن إمالته ملايين من عملتنا المحليه... وفي مدينة (....) التي تدخل فيها احد المراقبين على الصناديق الانتخابيه لمنع أحد أمراء الفساد من شراء الأغلبية ارتفع السهم إلى مستوى خيالي يكشف حقيقة هذا "الحماس" الزائد عن اللزوم من أجل "خدمة" مصالح المواطنين في هذه المدينة...... هذا يكشف إذن عن حقيقة الشفافية والنزاهة والديموقراطية التي تتوقف عند حدود صوت الناخب الصغير، أما فوق ذلك فإن اللعب يصبح كبيرا، بحيث يستطيع مستشار يتيم في مجلس منتخب أن يصبح مسؤولا كبيرا بقدرة السيولة التي يمتلكها في جيبه، ومن هنا فلا شيء يحمي المواطن من الفساد. ولنتصور رئيسا يتيما بلا أغلبية يشتري الرئاسة بمبلغ ضخمه.. محبة في سواد عيون المواطنين وخدمة الصالح العام، هل هذا معقول أم هو الجنون بعينه؟..... ما هو موقف السلطة الوصية من هذا العبث؟ كيف تحمي المواطنين من الفاسدين الكبار شراة أو بائعين؟ هذا إذا كانت التزمت الحياد الإيجابي في الفترة الأولى من الانتخابات (فترة اشتغال الناخبين الصغار) مما يجعلنا نعيد الكلام حول الظاهرة الديموقراطية التي لا تتحقق مع وجود أعطاب التخلف الكثيرة...... ويمكن في انتخابات قادمه سيشتغل المال الكبير، وسيجد المنتخب نفسه أمام إغراء المال بالأطنان مما يذيب الصخر وليس القيم والمبادئ فحسب و يمكن حتى الإيمان بالله تعالى ومن ثم سيكون رقص المنتخبين أكثر غرابة مما يحتمل المنطق، إذ لن تكون هناك ممنوعات في هذا الرقص، تحالف الاضداد في الفكر والمنهج.. وعناق اليساري المتشدد مع اليميني الإداري المترقب.... تحالف صاحب السيرة النقية البيضاء مع صاحب السوابق السوداء… وفي النهاية، الرابح الأكبر هو الفساد ثم الفساد...... لا أدري لماذا يتباكى البعض على هجر العراقيين للعمل السياسي بينما هم الذين يدفعونه إلى الكفر المطلق به عن طريق تزكية الفساد في مراحل مختلفة من الآلية الديموقراطية. إذا كنا نريد لهذا المواطن أن يشارك بكثافة في اي انتخابات مقبله... فعلينا من الآن حمايته من هذا العبث، ومنع الفساد من تحريف الشفافية والنزاهة التي قد تكون تحققت في الفترة الأولى من الانتخابات أي فترة انتخابات الناخبين الصغار.... لا زلت مصرا على اعتبار العقل السياسي والثقافه الانتخابيه...وتغليب المصالح الشخصيه هو السبب في عزوف العراقيين... عن العمل السياسي ...لأن بعض البرلمانيين والوزراء معا يحتقران العراقيين المظلومين.. دون إدراك للعواقب الخطيرة لذلك، وعلى كل حال، فنحن أمام طبقة سياسية منافقة تقتل القتيل وتبكي في جنازته وإنا لله وإنا إليه راجعون ........ الدكتور يوسف السعيدي
الدكتور يوسف السعيدي
2013-04-06
تحية الحب والاحترام للدكتور والاخ العزيز الغالي السيد عادل عبد المهدي..تعالوا معي --------------- هناك من يسعى لان يكون رئيسا للجمهورية وتحسبا من اصابته بالبروستات فانه يقدم احد اولاده..... وذاك يسعى لان يكون رئيسا للوزراء بديمقراطية لا ينازعه فيها احد ولا يعترض عليه، ولا يمتنع عن التصفيق والدعاء له احد... وثالث يريد ان يكون وزيراً لاحدى الوزارات السيادية لانها تدر من (الحليب) اكثر من اية بقرة حلوب..... ورابع يتمنى الموت لامين حزبه او الاصابة بجلطة دماغية ليتقدم هو... وخامس يريد منافسة غيره في بناء العمارات... وسادس يواجه الدنيا بوجه غاضب باعتبار ان الله سبحانه قد وكله بادارة العباد لكن ابليس الامريكي – الصهيوني اللعين قد ابعده عن الطموح كما اخرج سيدنا ادم من الجنة... وهو يمهد لدوره في خدمة الشعب بذبح المواطنين لغرض تقليل الاستهلاك.... الجميع يحرصون على الاسلام، وعلى العروبة، وعلى العراق، لكنهم يختلفون في كيفية التعبير عن الحب، فللحب طرائقه، اما اجدى الطرق فهو ان يبقى العراقيون عاطلين، جياعا، مهاجرين، ومن الحب ما قتل... واخيراً طالما ان الجميع يريدون ان يكونوا رؤساء جمهورية او وزراء فاتبرع انا العبد الفقير لله تعالى ان اكون مواطنا فلا بد لكل رئيس من مواطن يحكمه ولو واحداً على الاقل. ...... الدكتور يوسف السعيدي
حسين الساعدي
2013-04-04
اشاطر د.نوري الدليمي في ابعاد القوات الامنية عن التصويت حتى تكون جهة محايدة لان افراد القوات الامنية يتعرضون للضغوط للتصويت لقائمة معينة وطبعا ان الجهات المستفيدة من تلك الاصوات ستقوم قائمتها بحجة ان هؤلاء مواطنين عراقيين ومن حقهم ان يكون لهم دور في تحديد مصير بلدهم وهي كلمة حق يرادبها باطل
نوري الدليمي/ تكملة
2013-04-03
المفروض بك أخي د عادل وانت ذكي ان تطرح أبعاد الجيش والأمن من التصويت وعدم زجهم في السياسة كما في بريطانيا نعم دكتور ستفوز نفس الوجوه لان لديهم أموال وانا اعرف أشخاص حرامية تحولوا بفعل الملايين التي صنعوها خلال ال ١٠سنوات وكانوا(حفاي) فبدؤوا باستخدام مئات ملايين الدولارات واصبحوا يهبوها للإعلام والشيوخ والفقراء من اجل الفوز الملايين غلبت الكفاءة والوطنية والإخلاص تحياتي/ نوري الدليمي
اللواء الركن الدكتور نوري غافل الدليمي
2013-04-03
تحية الى فخامة الاخ الدكتور عادل المحترم أنا اعرف علمك وكفاءتك وشهاداتك الاقتصادية ولكن انت تعرف ان الفساد السياسي هو الذي انتج الفساد المالي والاداري في العراق الذين احتلوا مواقع سياسية ومالية وامنية استخدموا مواقعهم ومناصبهم من أجل الثراء الفاحش والتهيؤ للانتخابات القادمة من اجل الفوز والبقاء في المنصب صاحب السلطة في العراق اخي دكتور عادل استخدم التعينات وتوزيع المناصب والأموال من اجل كسب الأصوات في الانتخابات القادمة وشمل ذلك حتى منح رتب عسكرية عليا ومناصب عسكرية وأمنية عليا للحصول علئ أصوات
ابو علي
2013-04-02
بوجود الامتيازات التي يتمتع بها اعضاء السلطات التشريعيه سوئ كانت محليه او برلمانيه بات من شبه المستحيل ان تتغير تلك الوجوه بدماء جديده ذي كفائه ومهنيه واخلاص .....وعلئ اساس ذلك فالحال سيبقئ كما هو مع تفير بسيط لايكاد يذكر .سجلها علي يااستاذ عادل هذه الملاحظه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك