علي محمد الجيزاني
أولاً؟ الشعلة او مدينة الصدرين ،،منطقة فقيرة اغلب سكانها من ذوي الدخل المحدود يخترق المدينة من بدايتها حتى نهايتها نهر ،( شطيط) يعتبر مستودع للأوبئة والقاذوراتوالجراثيم ومختلف السموم والحشرات الضارة قبل أكثر من ثلاثة سنوات تم العمل على أساس تغليف النهر ودفنه ويشرع فية حدائق وملاعب اطفال ومقاعد وثيل ونافورات مثل بقية الدول المجاورة ،،بدا العمل به الى النصف وتوقف؟ مثل أزقة الشعلة العمل متوقف في منطقة. ( 460 )بدون تبليط مقرنص ولا تزال الأتربة والأوساخ والمطبات في الصيف ء والوحل في الشتاء وطفح مجاري قذره ،، هذه المشاريع تخدم منطقة تعداد سكانها أكثر من ربع مليون نسمة ) الحكومة حاليا عمرها قصير متئ تبادر لتكملة هذه المشاريع الناقصة الى أهالي المنطقة الفقراء. ثانياً ،، في منطقة الدوانم المجاورة للشعلة منطقة سكنية كبيرة جدا خدماتها من الشعلة عراقيين فقراء مساكين يحتاج من الحكومة تغير( جنس الأرض) من زراعية الى سكنية طابو) زراعية بالاسم وسكنية الحقيقة ماهو العارض لماذا سبب الإهمال في مصالح العراقيين الفقراء اعمال متلكئة وبطيئة جداً هذه بصمة تضاف لكم من المواطنين إذا تم الإسراع على إنجاز هذه المشاريع البسيطة راجياً المحاسبة وعدم التغطية والشروع على تنفيذها باسرع وقت رجاءً لماذا العراقيين يترحمون على عبد الكريم قاسم الان رحمة الله علية) لانة قدم خدمات ومشاريع للفقراء ومات فقير يا حكومة ،،التاريخ يكتب والعقلاء هم الحكم لماذا لم يتم محاسبة هؤلاء الغير كفؤين المتقاعسين والمهملين عن العمل في امانة بغداد
https://telegram.me/buratha