المقالات

أنا والسيد المالكي وقانون البنى التحتية مقال مثير للشيخ الصغير يكشف فيه أسراراً عجيبة عن القانون وعن خبايا صناعته

5585 13:05:00 2013-07-24

بقلم الشيخ جلال الدين الصغير

مقال مثير كشف فيه سماحة الشيخ جلال الدين الصغير خفايا قانون البنى التحتية، وأودعه الكثير من التفاصيل التي لا بد من الاطلاع عليها للتعرف على الكيفية التي تصدر بها القوانين وكيف يريد السيد المالكي للدولة ان تسير، والمقال الذي نشر يوم أمس في صفحة التواصل الاجتماعي الفيس بوك والتويتر والموقع الرسمي لسماحة الشيخ جاء فيه الرد بناء على التهجم الذي أبداه المالكي يوم أمس على سماحة الشيخ في اجتماعه بما سمي بالاقتصاديين والسياسيين والذي بثته القناة العراقية وتلفزيون آفاق، ولأهمية المقال ندرج نصه:

http://www.sh-alsagheer.com/index.php?show=news&action=article&id=1151

أنا والسيد المالكي وقانون البنى التحتية

لم تك هي المرة الأولى التي يتحدث فيها السيد رئيس الوزراء عن قانون البني التحتية ويتعرض لي بصورة مباشرة بالتكنية تارة وبالتصريح أخرى وبطابع واضح من التجريح والاستهداف الشخصي، وكنت قد آثرت عدم الرد لكي لا تكون مجرد سجالات مكتفيا بالقناعة بأن التاريخ سيكشف خبايا ذلك وحقيقة الخلفيات التي تكمن وراء هذا التعرض والتجريح، ولكن ما جاء في حديثه يوم الثلاثاء 2372013 مع جمع من الاقتصاديين والسياسيين والذي نقلته المواقع الألكترونية بما فيها المواقع التابعة لدولة القانون أقنعني بأن أمسك القلم كي أوضح جانباً من حقيقة هذا القانون إذ ان السيد المالكي قد أعاد الكرة مرة جديدة، ولكن بضميمة أنني افتخرت عبر القنوات الفضائية بأني أسقطت القانون في مجلس النواب لأن فيه مصلحة لحكومة المالكي، ومع أني فعلاً من أسقط هذا القانون او تسببت في ذلك عام 2008 إلا أن الحديث عن أني فعلت ذلك لأن القانون فيه مصلحة لحكومة المالكي غير صحيح وكنت أربأ بأخي أبي إسراء أن يتصور مثل ذلك، لأن هذا تشهير شخصي لعدم صحته أولاً، وثانياً لأنه قراءة نوايا لا تليق بأن تكون حكماً في موضوعات من هذا القبيل، ولعل السيد رئيس الوزراء نقل له بأني قلت ذلك في لقائي الأخير في قناة البغدادية في برنامج سحور سياسي، ونقلة السوء كثيرون في أيامنا هذه، وكان الأجدر به التأكد قبل التورط بمثل هذه الكلمة خاصة وهي تصدر من أعلى سلطة تنفيذية في البلد، إذ إن أدنى مراجعة للقاء يثبت أن ذلك زوراً من القول وإفكاً.

 وإني أجد نفسي والحال هذا بعد أن كثر الكلام حول هذا القانون مضطراً لتوضيح جانباً من التفاصيل المتعلقة بهذا القانون لندع للخبراء والواعين بشؤون الاقتصاد والخدمات والقانون أن يحكموا له أو لي، وعندئذ انا سألتزم بأي خيار يطرحه مثل هؤلاء الخبراء.

وبداية أقول إن طرح الموضوع في سياق الأحداث الأمنية الرهيبة التي طالت العراق خلال اليومين الأخيرين وعدم توضيح ما يجري بالضبط ووضع المواطن العراقي أمام استحقاقات المرحلة المريرة التي يمر بها والتي تشهد انهياراً كبيراً في الأداء الأمني، والقفز على كل ذلك للرجوع لأحداث عام 2008 وقوانينها للقول بوجود استهداف للحكومة المالكية، يضع أمراً قانونياً واقتصادياً دقيقاً في سياق أجنبي عنه.

كما أن وضع الحديث تحت يافطات الشركاء السياسيين الذين يعرقلون عمل الحكومة، يجعل المرء يفغر فاهه من طبيعة التعامل مع الوعي السياسي للجمهور العراقي، إذ أن وضع المجلس الأعلى من خلال وصف جلال الدين الصغير بالعضو القيادي في المجلس ضمن هذه الخانة يعتبر تجني كبير على الجهة السياسية الوحيدة التي حفظت السيد المالكي في منصبه في الدورتين الحالية والسابقة، وقد كان جلال الدين الصغير أحد صناع قرار حفظ المالكي في هذه الدورة والتي سبقها، وعدم جر البلد إلى مصير مجهول، ورغم اللوم الشديد الذي تعرضنا له، ورغم الاجحاف الكبير الذي تعامل به السيد المالكي مع المجلس الأعلى دون غيره، إلا أن المجلس الأعلى كان يصوّب نظره باتجاه ما هو أعلى من الصراعات السياسية والمحاصصات المرتبطة بها، بالرغم من أن أراد أن يسقط المالكي هم نفس من انتخبوه، وهم من حصلوا منه على حصة الأسد في حكومته، إلا ان الشريك الذي لم يحصل على أي شيء من حكومة المالكي هو وحده الذي وقف وقال لجميع الكتل بأن هذا العمل لن يؤدي إلى نتيجة، وعمل كالمكوك في حينها من أجل تهدئة النفوس ودفعها لحفظ رباطة الجأش، هذا بالرغم من ملاحظاتنا الكثيرة على أداء الحكومة، لكننا لم نر الأمور من الثقب الضيق للمصالح السياسية الصغيرة المرتبطة بالمناصب والمكاسب الآنية، بل بقينا كما عهدنا الجميع ننظر إلى آفاق أكبر هدفها حفظ العراق وضمان السلم الإهلي وعدم الانجرار إلى المنزلقات التي لا يعرف لها قعر ولا يدرك لها منتهى، هذا بالرغم من أن العديد من الكتل طلبت منا أن نتولى مهمة رئاسة الوزراء ولكن رفضنا كان قاطعاً ونهائياً، وهو ما يعرفه السيد المالكي جيداً.

وعوداً إلى الحديث عن قانون البنى التحتية أشير أولاً إلى الاجتماع الذي عقده المجلس السياسي للامن الوطني في مقر الرئيس الطالباني عافاه الله يومها وهو في علمي آخر جلسة عقدها المجلس ولم ينعقد من بعد ذلك ليومنا هذا، حيث ذكر السيد المالكي في حينها أنه تلقى عروضاً كثيرة من شركات برازيلية وجنوب أفريقية ترغب في الاستثمار في العراق، وتابعه الرئيس الطالباني القول بأنه طولب من قبل الشركات الكورية الجنوبية لفعل مماثل أثناء زيارته، وقد حظي الأمر بترحاب جميع القوى السياسية وكنت أحد المتحدثين بحرارة عن الموضوع، ولم اكتف بذلك بل تابعت الأمر بحديث حار في خطبتي صلاة الجمعة التي لحقت المجلس مباشرة مبشراً الناس بأن خيراً قادماً سيقبل عليهم (الخطب موجودة في موقع جامع براثاwww.buratha.com)، ومن يفعل ذلك لا شك انه لا يستهدف الإضرار بحكومة السيد المالكي.

 ولكن في هذه الأثناء سمعنا مجريات جلسة مجلس الوزراء التي عقدت لهذا الغرض والتي أكدت أن حديث الاستثمار لا وجود له، وحديث الاقتراض هو الذي يجري في القانون، وهو أمر خلاف ما سمعناه في جلسة المجلس السياسي للأمن الوطني تماماً فأين الاستثمار من الاقتراض، وحينما وصل القانون إلى مجلس النواب كانت معلوماتنا متطابقة في أن المطروح هو الاقتراض وليس الاستثمار.

وفي يوم جلسة مجلس النواب التي عقدت لغرض القراءة الثانية لقانون البني التحتية وهي القراءة التي يتم فيها مناقشة القوانين فوجئنا أن من جاء ليناقش القانون معنا هو رئيس هيئة الاستثمار بالوكالة السيد سامي الأعرجي، فهو ليس معنياً بالاقتراض أصلاً، بل إن المعني هو وزير المالية ورئيس البنك المركزي وهما لم يتم ابلاغهما بمناقشة المشروع، ولا ادري خطأ من كان ذلك؟ ولكن القدر المتيقن أن سامي الأعرجي هو المكلف بمناقشة المشروع مع مجلس النواب، ولم يتم تكليف غيره بذلك!! مع أن وجوده وهو رئيس لمؤسسة فتية بالوكالة لا يمكن لدول العالم ولشركاتها أن تتعامل معه بأي شكل من الأشكال إذ عادة تعتمد الدول على قرارات حكومية مؤكدة في تمثيلها للعراق وعبر موظفين مستقرين من الناحية الوظيفية، ورئيس بالوكالة لمؤسسة فتية لن ينظر إليه كما ينظر إلى وزير المالية أو رئيس البنك المركزي.

طلبت من السيد أياد السامرائي أن يضع اسمي في آخر لائحة المناقشين، وكان عدد المسجلين هو 67 اسماً أضيف له في الأخير اسم الشيخ صباح الساعدي الذي أصر على الحديث بعد أن سمع المعطيات التي وضعتها بين يدي المجلس، وكان تسلسلي في الحديث هو رقم 64، ومن باب الدقة فإن جميع من تحدث عن الموضوع قبلي كان مؤيداً!! إلا ان المجلس عادة في الأمور الاقتصادية والمالية ما ينصت إلى عدد قليل من الأعضاء الذين اظهرت نقاشاتهم باعاً في تناول المسائل الاقتصادية والمالية أذكر منهم الدكتور مهدي الحافظ والدكتور حميد مجيد موسى والداعي، ولهذا فإن حديثي في موضوع من هذا القبيل كان منتظراً، وحديثي دام لمدة 23 دقيقة.

وكان الحديث قد تركّز أولاً على السبب الذي جعل الحكومة ترسل رجلاً لا اختصاص له في مسائل الاقتراض ولا ترسل المختصين بهذا الشان سيما وأننا نتحدث عن مبلغ (70 مليار دولاراً) فمثل هذا المبلغ له تبعات واستحقاقات، ثم تحدثت عن تفاصيل المشروع وخلاصته:

 أ: أنني أقبل بالاستثمار ولكن ارفض الاقتراض، فالاستثمار لا يأخذ من الميزانية العراقية شيئاً بينما الاقتراض ينهكها لسنوات مديدة.

 ب: إنني أقبل بأن تكون الشركات الأجنبية هي المنفذة للمشاريع، ولا أقبل أن تعتمد السياقات المعمول بها في الوزارات لأننا سندخل مرة أخرى في دائرة مافيا الفساد المعشعشة فيها، وقد سألت هنا السيد الأعرجي عن الجهة المنفذة فقال أنها ستكون الوزارات وليست الشركات!! فقلت له إننا سبق أن موّلنا الوزارات بأكثر من هذه الأرقام المطلوبة في القانون ولم تنفذ 10% من الأرقام التي تتحدثون هنا عنها، فكيف تضمن لي أن هذه الأرقام ستنفذ؟ ولم يجد جواباً!!

 ج: كان القانون يشير إلى أن الشركات المقرضة ستبتدأ بتحصيل قروضها مع فوائدها بعد خمسة سنين من تنفيذ المشروع، مما يعني أن العراق سيبدأ من سنة 2013 بدفع مستحقات الشركات بواقع 14 مليار دولار سنوياً يضاف لها ما يقرب من 3 مليارات دولار فوائد القروض مما يعني أن كل سنة ستتكبد الميزانية ب17 مليار دولار قروض فقط!! فإذا أضيفت إلى الدين الكويتي واستحقاقات القروض الأخرى، فإننا قد نواجه مبلغ 20 مليار دولار أمريكي يجب أن تدفعها الخزينة كقروض صافية!! مما يعني ان سعينا خلال السنوات الماضية من أجل إطفاء الديون العراقية ستبوء بالفشل الذريع ونعود لمربعنا الأول، هذا إن لم تشجّع سياسة القروض الجديدة الدول الدائنة للعراق على المزيد من الضغط من أجل تحصيل ديونها المتبقية والتي تبلغ يومها في نادي باريس فقط ما يقرب من 40 مليار من أصل 130 مليار كانت موجودة قبل أن يبذل الدكتور عادل عبد المهدي جهده لاطفاء 80% منها ويتابعه في ذلك المهندس باقر صولاغ، كل ذلك والاقتراض سيذهب لنفس الوزارات التي سبق لها أن استلمت بعضها عدة أضعاف الأرقام المطلوبة في القانون كالكهرباء مثلاً دون أن نجد منها أي نتيجة، فهل سنقيّد العراق بهذه الديون الباهضة وآليات التنفيذ لا زالت تعرب عن دوامة من الفشل والفساد؟

د: تحدث السيد سامي الأعرجي عن أن المشاريع درست بعناية بالغة، وأنا أقول بأنها لم تدرس على الاطلاق بدليل أن الدائرة الفلانية تم الاتصال برئيسها وطلب منه تليفونياً أن يحدد كم يريد من مبالغ القانون؟ فطلب 900 فساوموه على أقل من ذلك، وقبل، فأي دراسة هذه التي تتحدث عنها الحكومة؟ ولم يجب على ذلك السيد الأعرجي ممثل الحكومة ولا السيد صفاء الصافي وزير الدولة لشؤون مجلس النواب!!

هـ: إن الحكومة تدّعي بأنها بحاجة إلى أموال فأخبروني ماذا يعني وجود مبلغ 16 مليار دولاراً مجمدة كاعتمادات في المصرف التجاري العراقي (TBI) أليس بسبب عقود لم تستطيعوا أن تنفذوها؟ وهي من أموال الموازنة التي سلمها مجلس النواب للحكومة! وانصافاً كان هذا الأمر هو القشة التي قصمت ظهر البعير في مجلس النواب.

عندئذ تم اسقاط القانون وسط استنكار شديد من قبل الكتل السياسية التي أحست بأنه تم استغفالها في البداية، هذه قصة القانون بشكل مختصر والمزيد موجود في محاضر جلسات مجلس النواب.

وإني لأصاب بالعجب من السيد رئيس الوزراء كيف تصوّر أن هذا تخريب بحكومته وهو في واقع الحال إنقاذ لها؟ لأن القانون لو مرر في وقتها لكان الآن في أشد الضيق وهو يجد نفسه مجبراً على ان يقتطع من ميزانيته قرابة العشرين مليار دولاراً لكي يسددها لاستحقاقات هذا العام من قروض القانون، وهو بنفسه مقتنع أكثر من أي شخص آخر من أن الآليات المعتمدة في الحكومة لن تمكنها من انجاز أي مشروع حقيقي وقصة الكهرباء والمجمعات السكنية والمستشفيات التي تم التصويت على بنائها منذ عام 2005 وتسلمت الحكومة أموالها كاملة لم يتم لحد الان أي تقدم جاد فيها فيما خلا بعضاً من المجمعات السكنية.

على أن جلال الدين الصغير أسقط القانون عام 2008 فمن الذي أسقطه عام 2013؟ والحال أن حزب السيد رئيس الوزراء أقوى مما كان سابقاً، والمال المطلوب أقل مما طلب سابقاً!!

حسنا كانت أدبياتكم السياسية تقول: بأن جلال الدين الصغير هو البعبع الذي منعكم من أن تقدموا الكهرباء للمواطنين والسكن للفقراء والمستشفيات للمرضى و... إلخ وهو الغول الذي عرقل سياسة الإعمار والبناء، فمن الذي منعكم يا ترى من بعد خروجه من مجلس النواب في ان تفعلوا جزءاً من ذلك خلال السنوات الأربعة التي مرت؟ وأنتم أكثر عدداً واكثر مالاً؟؟

يبقى أن أشير لقضية وأتمنى من السيد رئيس الوزراء ليتابعها من بعد ذلك عن السر الذي بموجبه تم عرض مبلغ 3500000 دولار (ثلاثة ملايين دولار ونصف المليون) علي من أجل أن أبني جامعة في داخل جامع براثا لقاء (أن أبحبحهه مع القانون المذكور)!!

هذا وقد استمعت بكل ألم إلى السيد رئيس الوزراء وهو يتحدث عن دهشته لأن مسؤولي وزارة الكهرباء والنفط ونائبه لشؤون الطاقة كانو يزودوه بأرقام خاطئة وأن مشروعه في الكهرباء كان فاشلاً، مع انني كنت قد قلتها في عشرات الخطابات ومداخلات منذ عام 2007، ومن جملة رفضي لقانون البنى التحتية هو هذا الذي شكى منه بنفسه بالضبط، وشتان بين من يكشف الأمر مبكراً عمن يكشفه من بعد 6 سنين!!!.

اكتفي بهذا القدر متمنياً أن يتم استقبال الموضوع بروح الموضوعية التي تريد أن تبني بلداً، بعيداً عن روح المناكفة السياسية، لقد قلتها صريحة في لقائي في قناة البغدادية بأن المجلس الأعلى حفظ حكومة السيد المالكي خلال أزمتها وسيستمر إلى نهاية دورتها الحالية، وهو راغب بشكل جاد في إدامة التحالف مع دولة القانون بالرغم من الاختراقات التي حصلت، والمجلس الأعلى جاد فيما يقول، فسياستنا هي مد الجسور لا تقطيعها، وبناء الثقة لا تدميرها، ونحن مطمئنون من ان رغبتنا هذه ستجد صداها المناسب، والحمد لله أولا وآخراً وصلاته وسلامه على رسوله وآله أبدا.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علاء
2013-08-02
في كل عام لدينا فائض ميزانية بالاضافة الى العائد من ميزانية العام السابق والتي لم تصرف يصل الى 30 مليار دولار فما الحاجة الى استدانة مبالغ كبيرة اضف الى ذلك المتصرف بالاموال هم الذين ينفذون المشاريع الحالية وبالتالي اغراق البلد بديون على مشاريع فاشلة قبل تنفيذها والحل هو تحويل القانون الى استثمار لا قرض والشركات العالمية هي التي تنفذ مع اشراف حكومي وبرلماني لاننا بصراحة فقدنا الثقة بنزاهة مواظفينا ووزاراتنا وعلى الحكومة ارجاع الثقة في انفسنا اولا كي نطمأن على اموالنا التي في ايديها وهي مخولة فقط
العم سلام
2013-07-31
وكالتنا الحبيبه من المؤسف حقا ان تصل طروحات السيد رئيس الوزراء الى حد انه يصدق كل مايقال له عن فكرة قانون البنية التحتيه ثم يكتشف لاحقا عدم مصداقيه كل او على الاصح اغلب ماقيل له عن متطلبات تطوير البنيه التحتيه وخاصة في مجال الطاقه لايمكن لآي عاقل ان يتصور ان هناك دوله مبلغ موازنتها يصل الى اكثر من 100مليار دولار وتلجئ الى الاستثمار عبر مشاريع تقترض مبالغا بفوائد سواء لمستثمرين اجانب او محليين المبالغ متوفره وكافيه لكن المشكله هي في منظومة الصرف والتنفيذ والاشراف وفي نفسيات المقاولين ممن صنعهم $
مهندس عبد
2013-07-27
والله لو الف قانون بنية تحتية يسون للمالكي ما راح يقبض الشعب من المالكي غير فساد وبوك وكلام يقشمر السذج بيه
سالم
2013-07-26
مقال مثير كشف فيه سماحة الشيخ جلال الدين الصغير خفايا قانون البنى التحتية، وأودعه الكثير من التفاصيل التي لا بد من الاطلاع عليها للتعرف على الكيفية التي تصدر بها القوانين وكيف يريد السيد المالكي للدولة ان تسير، والمقال الذي نشر يوم أمس في صفحة التواصل الاجتماعي الفيس بوك والتويتر والموقع الرسمي لسماحة الشيخ جاء فيه الرد بناء على التهجم الذي أبداه المالكي يوم أمس على سماحة الشيخ في اجتماعه بما سمي بالاقتصاديين والسياسيين والذي بثته القناة العراقية وتلفزيون آفاق،
ابو زهراء الأسدي
2013-07-25
والحذر من التيار الصدري وتحالفكم معه ليس جديد ونقضه للمواثيق تكرر كثيراً فأنتبهوا منهم لأنهم لا مواثيق عندهم وآرائهم متقلبة ولكن ما بيدكم حيلة !! الكلام في الشأن السياسي كثير والحديث حول الفساد الذي أغرق العراق وأوصله الى درجة اكثر الدول فساداً في العالم مصيبة لم يلتفت لها المتدين صاحب اعلى سلطة !! ثمان سنوات هل سمع أو رأى أحبابه أنه قام بالقبض على حرامي أو فاسد واحد طوال فترة حكم هذا المتدين ؟؟!! لماذا فقط ركض على الهاشمي وترك كل هذه الملفات الكثيرة ؟؟! هنا يمكن العجب العجاب من الدعاة وقائدهم
ابو زهراء الاسدي
2013-07-25
كيف تتعجب من افعال الدعاة ؟؟!! اما ما يخص الجريمة الكبيرة التي منعت حدوثها فهذه ستسجل في التاريخ وستبقى في سجلك الجهادي وفي سيرتك التي قضيتها في محاربة الطغاة والمجرمين ، المصيبة يا شيخنا ان المالكي يقول أنه من عائلة متدينة وهو متدين وهذا ما بدأ به لقاءه مع هذه المجموعة من الخبراء المتملقين ، فهل هذا سيصيبك بالدهشة أيضاً !! نعم كنت أضحك من خطابه خصوصاً عندما قال ( في المرة القادمة لن أدخل في محاصصة سياسية ) وكأنه يضمن عودته الى الكرسي من جديد !! عموماً أتمنى لكم التوفيق والحذر أيضاً من التيار ا
ابو زهراء الأسدي
2013-07-25
كلام طبيعي وتفكير منطقي وتحليل صائب من جناب الشيخ جلال الدين الصغير ، وعندي تعليق صغير وهو تعجب الشيخ من اتهام المالكي له ، فأقول له كيف تتعجب ولماذا تصاب بالدهشة من افعال واعمال الدعاة ؟؟!!! لا تتعجب يا شيخنا فهذا هو عملهم وهذه هي طريقتهم في الضحك على الذقون ورمي الاخفاقات والفشل الذي دخل ارقاماً قياسية لم تشهدها موسوعة غينس للارقام ابتداءاً من مدة تشكيل الحكومة وعدد الوزراء ومروراً بعدد الشهداء بسبب التفجيرات وانتهاءاً بأعداد الارهابيين والمسجونين الذين هربوا من السجون !!! كيف تتعجب من افعال
حسن الاوري
2013-07-25
شيخنا كلامك منطقي وتحليلك علمي ...اما السراق فلهم الله ....
علاء الشويلي
2013-07-25
رسالتي هاذة موجهة الى الكنترول يوم الاربعاء كتبت تعليقي على هاذ الموضوع ولم تنشروة مع العلم اني لم اسيء لا للشيخ جلال الدين الصغير ولا الى رئيس الوزراء *فلماذا* لم تنشرو تعليقي ؟؟ بينما يوجد اشخاص لديهم 3او 4 تعليقات في نفس الموضوع والاسماء هم* علي التميمي * وعراق عراق*سئوالي اليك يا كنترول اين حرية الرئي والرئي الاخر واين العدالة في نشر مشاركة المتصفحين؟؟؟وطلبي الاخير ارجو الرد علية حتا افهم بارسال رسالة على اميلي الموجود حتا اعرف ما هية اسائتي من الوكالة: عزيزي لا مصلحة لنا بحجب رأي إن لم تم الالتزام به في حدود احترام عقول رواد الوكالة ونحن نطمئنك بأنه لم يأتنا منكم غير هذا التعليق
جمال ملاقره‌
2013-07-25
قرأت مقال شيخ جلال الدين بتمعن. عند قراءة کل مقطع منه‌ کان يخطر ببالي سؤلآ للمالکي حول الموضوع ، لکن لم أنتهي من قراءة المقال ووجدت کل ما يدور في ذهني من أسئلة جوهرية حول هذا الموضوع ، قد طرحه‌ الشيخ، إلا سؤلآ واحدآ ألا وهو مالذي تغيير ليجعل من نوري المالکي يتراجع عن إشاداته‌ بوزير الکهرباء السابق وحيد کريم و ذراعه‌ الأيمن حسين شهرستاني ؟ ألم يتهم أبو أحمد المالکي منتقدي سياسات حسين شهرستاني النفطية والکهربائية والطاقوية في السابق؟ اليوم يکتشف بأن عالمه‌ النووي غير صادق في إدعاءاته‌!!!!!
كاظم الرضوي
2013-07-25
أحسنت شيخنا الجليل بموقفك هذا ليس انقضت العراق من القيود التي سوف تكبل العراق وإنما منعت السماسرة من العمولة التي كان من المفترض الحصول عليها هذا هو دينن المفسدين وسراق المال العام
عراقي راح يموت قهر
2013-07-25
باختصار الشعب إذا ما يجتمعون بالملايين أمام مداخل مجالس المحافظات والبرلمان ومجلس الوزراء ويغلقوا الطريق على خونة الشعب وعباد الكراسي وإجبار حرامية المنطقة الخضراء وسارقي قوت الشعب بإلغاء جميع امتيازاتهم ورواتبهم التقاعدية وإجبارهم على خدمة الشعب أو ترك أماكنهم حالا كما فعل الشعب المصري الشجاع وازاح الإخوان المسلمين عن سدة الحكم فان الشعب العراقي شعب جبان وراضي بالظلم ولا يستحق الحياة.
عبالله البصري
2013-07-25
من المفترض ان توافق على مثل هذا القانون 1- اذا كنت خائف من سرقة الاموال في الوزارات فلماذا توافق على ميزانية العراق ايضا هنا الاموال ستذهب الى الوزارات . 2- ان تطالب بتعديل على القانون بان انت تشكل لجان على تنفيذ المشروع . 3- الخير القليل خير من لا شيئ اذا كان القانون فيه خدمة للناس من خلال الشركات الاجنبية لا ترفضية جملة وتفصيل ياشيخ الله ايسامحك .
ابو الفضل هادي
2013-07-25
ايها الشيخ الحليل صار لزاماً عليكم فضح هذه الامور من خلال صلوات الجمعة وتصدحوا بالحق الذي عهدناه منكم ولابد من التذكير ان العراق الذي نعيش فيه الان ليس ملكاً لنا وحدنا بل للاجيال القادمة من اولادنا وبارك الله بكم
علي يعقوب
2013-07-25
نرجو منك يا شيخنا العزيز ان تقول هذا الكلام امام الناس في الاعلام نحن نعرف من هوه الشيخ جلال ونعرف من هو المجلس الاعلى ولكن هذا حالهم ما بقي لهم شي من خلال انتخاب مجالس المحافظه وان شاء الله ما يحصلون شي في انتخابات البرلمانيه ولكن ما زال بعض من الشعب العراقي لا يميزون الحقيقه والله يوفقكم لفعل الخير
نصير العرداوي
2013-07-25
تحية الك يا ابن الرجعية وهذا هو المرجو منكم يا ابطال المجلس الاعلى الخط العتدل بشهادة الجميع ونطلب من سماحتك ان تعملو عل تقليل عدد النواب في المرحلة القادمة............. حفظكم الله للشعب لكي تدافعوا عن همومهم وتحققوا مايطلبوا منكم
عمار حسين
2013-07-25
السلامعليكم وجزاكم الله ياشيخنا العزيز تقبل الله صيامكم وجهادكم ضد المفسدين ارجو منكم ان تخرجو في الفضائيات وتدافعو عن انفسكم مع جزيل الشكر
ابو فهد الحريشاوي
2013-07-24
شيخنا الجليل بوقوفك الشامخ الرافض للقرض لم تنقذ الحكومة وحسب بل انقذت الشعب العراقي بكل طوائفه وسيحفظها لك الله والخييرين من أبناء الوطن هذا الموقف ماحيينا .والله لو مرر القرض في حينه لتحول الى حسابات المتنفذيين في اوربا ولم يبق للشعب غير عبء القرض على ظهورنا...حفظكم اللة وامثالكم
العراق
2013-07-24
للأسف مدير ويخاف أن يقرر لان النزاهة له بالمرصاد حتى لو كان كفؤا كذلك لا يوجد التوثيق لمعرفة الأخطاء وتجاوزها دخول الاجتهاد بشكل كبير وهذا كارثة لان صاحب القرار يعتقد أن هناك من يعطي قرار اخر ويسبب له مشكلة ويتهمونه ويسجن مع العلم قراره صائب للأسف في العراق يتم التصرف وكأن العراق فيه القوانين صحيحة وكل شئ مرتب وصحيح مع العلم فيه قوانين خطأ وغير صحيحة والضغوط في العمل والقرار في ظروف تعيسة ومزرية من ناحية الكهرباء ومكان العمل وتوفير الراحة للموظف
العراق
2013-07-24
من يريد أن يبني يتجه الى التشجيع ورفع المعنويات وإزالة الخوف من القلوب وانفتاح العقول على التكنولوجيا الحديثة والاهتمام بالكفاءات والمواهب ومعرفة الناس التي تريد بناء العراق ما نجده الآن في العراق هي المناصب لغير الكفاءات وزرع الخوف في قلوب كل من يريد أن يبني ويعمل وان خطا بشكل غير قصد تنقلب عليه الدنيا والنزاهة في داخل الدائرة ويعتبروها متهم ولأسباب تافهة من حاقدين ومن لا يريد للعراق أن يبنى يوجد مسؤولون ليس مؤهل للمسؤولية وأقول مسؤول وهو ليس بمسؤول بل بمنصب فقط لانه بعيد عن القرار لا يقرر
العراق
2013-07-24
السلام عليكم الكلام والحديث عن البنى التحتية يجرح القلب رغم الأموال التي تدخل الى ميزانية العراق والصرفيات لا نجد أي بناء للبنى التحتية للعراق والمواطن العراقي يعاني ويقاسي من شحة الكهرباء ومن الطرق والأبنية والمستشفيات ووسائل الراحة والمدارس والمياه والزراعة والصناعة والعمل لو نعود الى النظام السابق في زمن هدام لعنة الله عليه بني العراق وبأموال قليلة من ميزانية العراق وكان التخطيط هو الأساس في البناء وعندما هدم التخطيط تهدم العراق وكان اتجاهه الى العسكرة والحروب وتدمير العراق (التخطيط)
العراقي
2013-07-24
الساكت عن الحق شيطان اخرس بوركت أيها الشيخ الجليل هل يجوز السكوت على والتعاون مع السُّراق؟ ٣ ونصف مليون دولار ينطوها من خيرات اجدادهم؟لو من جيب الشعب؟
ابو علي
2013-07-24
بسم الله الرحمن الرحيم، الاخوة الاعزاء في وكالة براثا، الاخوة القراء الكرم، انا من المتابعين لوكالتكم، وبشكل يومي، واقولها للتاريخ، اشد ما يجذبني هي خطب ومقالة الشيخ الصغير، وكذلك مقابلات السيد باقر الزبيدي في الفضائيات، كلامهم صريح وواقعي وبسيط بحيث يفهمهم كل فئات الشعب، وتحسه نابع من القلب، اتمنا لهم كل الموفقية والنجاح
علي التميمي
2013-07-24
( احسب الناس ان يتركوا ان يقولوا امنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن اللة الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ام حسب الذين يعملون السيئات ان يسبقونا ساء ما يحكمون ) العنكبوت , قال امير المؤمنيين ع ( اعرف الحق تعرف اهلة ) شيخنا الجليل لي تجربة مريرة مع هؤلاء في المغرب والجزائر اثناء تدريسي هناك بين عام 78 و 87 واثناء زيارتي لندن عام 86 , 87 ومنذ مجيئي الى كندا عام 1987 كان بعضهم يتهم السيد ابي القاسم قدس سرة بالتعاون مع البعث للتخلص من مرجعية السيد الصدر الاول يتبع
عادل صادق
2013-07-24
شكرا للشيخ الصغير على صراحته واخلاصه وصدقه اتمنى للسيلسيين ان يتعضوا ويستفيدوا من كلام سماحته فقصده الاول والاخير العراق ومصلحته
علي التميمي
2013-07-24
وفي اتاوة اشترى الشيخ الجليل الخاقاني اشفاة وعافاة اللة باموال الحقوق الشرعية والتبرعات كنيسة حولها الى مسجد وتامر هؤلاء علية وعددهم 5 او 7 اشخاص من حزب الدعوة وحرضوا البدون على اجبار الشيخ الجليل على ترك المسجد وكندا واخذوة ولم يتردد العراقيون على ذلك المسجد عدا نفر, اصبح مسؤول الان واشترى العراقيون بناية اخرى لاقامة الصلاة والشعائر الدينية واتخذ هذا المسؤول بعد وصولة لكندا هذا
علي التميمي
2013-07-24
هذا المسجد لالقاء محاضراتة الدينية لقاء راتب شهري رغم علمة بقضية المسجد اعرف كثيرا من الاخوة العراقيين واللبنانيين تبرعوا للشيخ الخاقاني مبالغ كبيرة لشراء المسجد وبعد رحيلة قالوا بالحرف اموالنا التي قدمناها تبرعات للمسجد لا نسامح هؤلاء عليها و هي مغتصبة وبعد استيزار هذا المسؤول اخذ يتردد على المسجد الذي لا يذهب الية الا عدد قليل ولحد اليوم لم يزر هذا المسؤول اي مركز للعراقيين باتاوة عدا ذلك المسجد وارسلت لة رسالة شفوية قلت لة هل انت وزير تربية العراقيين ام البدون
حمودي مصطفى جمال الدين
2013-07-24
سماحة الشيخ تحياتي واحترامي لك تحليل اقتصادي وموضوعي ولو فعلا تم اقراره لذهبت كل مبالغه الى جيوب المفسدين ويتحمل عاتقه ميزانية العراق ولسنوات فبارك الله بك على هذا الموقف الشجاع وشكلرا لك لتنوير الشعب الذي ربما صدق اقاويل وتبريرات دولة القانون لكن يبقى لنا العتب شيخنا الجليل على سماحتكم كيف ارتضيتم السكوت على العراض الذي قدم لكم كي توافقوا على بحبحتها وتمشوا القرض اليس الم يداخل احساسكم بانها رشوه علنيه وان المقصد من هذا القرض ليس فيه اي مصلحة للشعب العراق وانما مبلغ معد للسرقه ولابتزاز هذا الش
علي التميمي
2013-07-24
العراقيون فيهم مضحون ومجاهدون قدموا شهداء ومعارضون مخضرمون اشداء لصدام , لماذا لم تزر المعارضين علما باننا نتحدال منذ مجيئك لاتاوة ولحد السقوط , اذا شاركت في اي تظاهرة ضد السفارة العفلقية اوعملت مقابلة بالاذاعة او التلفزيون الكندي او كتبت مقالة ضد صدام في الجرائد العربية بكندا التي تشتم المعارضة حينذاك كان هنالك شخص يرد عليهم , لقد حاول المالكي وحزبة تهميش المجلس منذ البداية واسطع مثال شقة الائتلاف عام 2009 وبث اشاعات بان المجلس يريد التحالف مع قائمة علاوي البعثية وهو الذي ارجع يتبع
علي التميمي
2013-07-24
قتلة الشعب العراقي وكافاهم وعوضهم واعاد الكثيرين منهم للداخلية والدفاع وكل هذة الدماء واشلاء الضحايا ويخطط لها البعثيون الذين اعادهم كم عدد مستشارية كم عدد الضباط المجتثيين في القيادة العامة يكفيك فخرا ماضيك الجهادي والحالي ويكفية قبحا انة طريد المرجعية , هرب السوداني والدايني والهاشمي لم يغير وزيرة المناهج الصدامية واصدر عشرات المراسيم بالعفو عن مجرمين بمناسبة رمضان ولم يصادق على احكام الاعدام , الواجب الشرعي يوجب علية ان يكون نائبا للرئيس كما يدعي والواجب الشرعي يمنعة من تصديق احكام الاعدام
احمد الطيب
2013-07-24
مشكلة رجال حزب الدعوة تتلخص في مرضين الاول شعورهم بانهم اعلم وافهم اهل الارض فيجب علی الجميع السمع والطاعه والمرض الثاني يشعرون ان الجميع اعداءهم ونظرية المؤامره واحده من اهم ركائز تفكيرهم وهذا ما ادی الی اختلافهم مع الجميع فهل لاحظتم ذلك? حتی اصدقائهم الان فهم اساری افكار حزب الدعوه والغريب حتی بعد فشلهم الذريع اليوم في مجالس المحافظات لايزالون يملؤن الاراء علی حلفاءهم وقد ضاق الاصدقاء ذرعا بهم والمتابع يعرف ذلك تماما
علي الياسري
2013-07-24
شيخنا الجليل بارك الله فيك لاشك لنا فيما قلت ونحس ان رئيس الوزراء وهو اول من تجاوز على الدستور وغبن حق من رفعه للكرسي قد اثار زوبعة من خلال ذلك اللقاء ليغطي على فشله بالامن بعد ان اعاد كل البعثيين وسلمهم مناصب بما فيهم فدائي هدام ترضية لهم عله يكسب اصواتهم وهاهم ينقلبون عليه شيخنا الجليل نتمنى ان سنمع صوتكم بما يخص مهجري عام 1980 الى ايران وسوريا وخصوصا ان عراقيي رفحاء قد اعتبرهم الشيخ الهنداوي سجناء سياسيين بينما مهجرون عام 1980 الذي سجنوا حقا قبل ترحيلهم لم يذكرهم الشيخ الهنداوي ولا الحكومة.
أبو باقر
2013-07-24
شيخنا الفاضل والجليل جلال الدين. السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته تقبل الباري تعالى صيامكم وقيامكم و مبارك لنا ولكم مولد السبط الأكبر ابي محمد الحسن الزكي ألف تحيه و صلاة و سلام على جده النبي الأعظم و عليه وآلهما. انه لمحزن أيما حزن و حرقه في نفوسنا لما نراه من مصير آلت اليه الشيعه في العراق بعد طول انتظار. و لكن الأمل بكم وبكل الأخيار من أمثالكم ان تتواصلوا مع تيار السيد أبو إسراء و ان تقاربوا وجهات النظر علنا نصل إلى بر الأمان و تساهموا في تخفيف حدة الملاسنه الاعلاميه في موقع براثا
علي الراجحي
2013-07-24
بارك الله بكم شيخنا الكريم لوضعكم النقاط على الحروف ونحن مؤمنين ان السيد المالكي دخل في قمة تخبطه بعد ان انهارت البلاد في مرحلة حكمه بعد ان ترك مشورته لمراهقي السياسة من الانتهازيين والموتورين والجهلة التي لاتهمها خراب البلد بقدر اهتمامها بزيادة ارصدتها المالية ..كنتم كما عرفكم ابناء الشعب العراقي اسدا لايبالي ولا يخشى احدا سوى الله سبحانه في الدفاع عن ابناء الشعب العراقي ورفع المظلومية والمحرومية عنه.فبارك الله بمسعاكم ونسأل الله ان يوفقكم لكل خير وانيحفظكم ذخرا وصوتا ناطقا بالحق للعراق واهله
حسين الساعدي
2013-07-24
جزاك الله خير الجزاء يا شيخ جلال لقد منعت بوقتها اكبر سرقة في التاريخ 70 مليار رغم انهم سرقوا اكبر من هذا المبلغ لكن بشكل متفرق وليس دفعة واحدة وسيبقون يحاربونك لاجل هذا العمل ما دمت حيا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك