كاظم هاشم
(مودة) التطاول على المرجعية..اضحت تلوكها السن كل فاسق او منافق او ضال..ومنردّية ونطيحةوعنواننا بعدم سلامة جرة هذا المنافق،ليس للعنونة وتحشية السطوروالبناء عليه..بل هو كلام جاد يحمل حتى معاني التهديد والوعيد..فقد سئمنا هذه اللغة التي نسمعها من سياسيينا...افي كل يوم يتعدى علينا وعلى مقدساتنا كلب من البعثيين،او خنزير من الدعويين،او جرذ من الغربيين...؟وانا_هنا_ مضطر للكتابة بصفة شخصية اذ اقتضاها المقام..اقول::نحن نختزن هذا التطاول من الملا ومن شابندر ومن عسكري ومن خزاعي ومن مالكي وامثال هؤلاء الضالين المنحرفين..فاذا ماسنحت فرصة وضعنا خزيننا امامنا وعملنا وفق مايقتضي ويناسب_شرعا_ المخزون والله الشاهد،ولن نتوقف لحظة مع اصناف التناسب مهما كانت بالغة مابلغت!!!والله الشاهد_مرة اخرى_...ان بعض الكلاب لاترعوي بمجرد صوت!!!بل تحتاج لاحجار...وبعضها يحتاج لرصاص اذا اصبحت عقور!!!على اننا لانستغرب عواء هذا الكائن...فقد عوى قبله ممن يحتسب على الاحزاب الشيعية..وهم الذين جرّأوا هؤلاء...
وهنا تحضرني حكاية عمرو بن العاص..فانه لما ابدى عورته القبيحة ليقي مهجته من سنان وسيف الوصي عليه السلام..اخذ اهل الشام بهذه(السنة)..فكان كل من اراد وقاية نفسه من سيف الوصي عليه السلام،نزع سراويله...فقال امير المؤمنين عليه السلام لهؤلاء بالمعنى او النص::((ويلكم!!! لقد علمكم رأس المخانيث عمرو))...فهذا الوغد علّمه رؤوس الضلال واتباع الانحراف من حزب الدعوة.
نعم والله!!! علينا اخذ حقنا بايدينا ان سنحت الفرصة،والقوانين التي لاطائل منها الا تكبيلنا وتقديمنا كالاضاحي او اذلالنا لاجل الكراسي..لهي تحت احذيتنا...وصلى الله على محمد وال محمد.ت
https://telegram.me/buratha