ياايها الذين امنوا ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم ) محمد ( انا لننصر رسلنا والذين امنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد ) غافر
1 - وردتني رسالة علي بريدي الالكتروني من اخ عزيز( ص ) و الدفاعي وهي اصلا رسالة من صديق لة بكردستان ( س عقرواي ) ونظرا لاهميتها وتعلقها بمستقبل العراق وشعبة , هذا البلد العظيم بقيمة ومبادئة وقبابة الذهبية وتاريخة وارثة الحضاري العظيم الذي انار الدنيا حقبات زمانية , هذا الشعب الابي ذو النخوة والغيرة والكرم , كما نقل لي اساتذة مغاربة وجزائريون درسوا بالعراق , ساذكر بعض ماورد فيها , فلا يعقل ان يصبح هذا البلد بحضارتة والانبياء والائمة المعصومين المدفونين فية عرضة لهجمة لاقذر عصابة وانجس مجموعة تعجز عبارات الحقارة والخسة من كل لغات العالم عن وصفها وهي العصابة التكفيرية وتحت رحمتها والسبب كل السبب هو مختار العصر الذي قرب جنرالات صدام القذر ونقلهم بطائرات خاصة من اليمن والامارات والاردن ولبنان وسوريا ومصر قبل خمسة اعوام وكرمهم بارجاع الراغبين للدفاع والداخلية والمخابرات ومنح التقاعد لمن ارادة اما المجاهدون والمناضلون الشرفاء فلا تقاعد ولا تكريم ولا سؤال عنهم من يموت في الخارج يدفن هناك واذا تمكنت عائلتة نقلوة على نفقتهم , عام 1981 توفي مدرس بعثي سيد لعنة اللة لانة بعثي مولع بكتابة التقارير علينا للسفارة وهو من الناصرية وكان بتارودنت جنوب المغرب نقلتة السفارة للعراق
2 - جاء برسالة الاخ عقراوي ( انا في الاقليم ويجهل الكثير بل الكل هويتي وبسبب نزوح الكثير من ابناء تكريت والرمادي والفلوجة الى الاقليم فانهم يتحدثون بسرية عن خطة ساعة الصفر للانقلاب على الحكومة هم لم يتكلموا عن الخطة بالضبط لكني جمعت الخيوط واليكم باختصار شديد مجمل ما حللتة حول خطة الانقلاب التي يسميها المالكي بالمؤامرة ( والتي هو السبب الاساس لها ) بعد السيطرة على حزام بغداد عسكريا سيتم الدخول لبغداد بل اختراقها عن طريق ( الطابور الخامس داخل بغداد ) ويتكون ( الطابور الخامس ) داخل بغداد من
1 - الضباط البعثيون الذين اعادهم المالكي للخدمة وان كانوا شيعة عوض تعين المجاهدين المعارضين الشرفاء , التحليل في كل الاعراف الدولية وخصوصا العسكرية منها والمخابراتية , لا يجوز ارجاع الضابط الاسير ؟ بسبب الخوف من تجنيدة من قبل العدو بل يحال للتقاعد فورا , فما بال ان هؤلاء الضباط بعثيين صداميين ( هنالك رابط فديو للعلوية شذى الموسوي عضوة برلمان تفضح المختار في ارجاع البعثيين الصداميين للحكم
https://telegram.me/buratha