المقالات

( من هنا وهناك ) المؤامرة وخطة ساعة الصفر ومختار العصر ( حقائق مهمة جدا جدا ) الجزء الاول

1807 19:59:08 2014-08-04

ياايها الذين امنوا ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم ) محمد ( انا لننصر رسلنا والذين امنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد ) غافر 

1 - وردتني رسالة علي بريدي الالكتروني من اخ عزيز( ص ) و الدفاعي وهي اصلا رسالة من صديق لة بكردستان ( س عقرواي ) ونظرا لاهميتها وتعلقها بمستقبل العراق وشعبة , هذا البلد العظيم بقيمة ومبادئة وقبابة الذهبية وتاريخة وارثة الحضاري العظيم الذي انار الدنيا حقبات زمانية , هذا الشعب الابي ذو النخوة والغيرة والكرم , كما نقل لي اساتذة مغاربة وجزائريون درسوا بالعراق , ساذكر بعض ماورد فيها , فلا يعقل ان يصبح هذا البلد بحضارتة والانبياء والائمة المعصومين المدفونين فية عرضة لهجمة لاقذر عصابة وانجس مجموعة تعجز عبارات الحقارة والخسة من كل لغات العالم عن وصفها وهي العصابة التكفيرية وتحت رحمتها والسبب كل السبب هو مختار العصر الذي قرب جنرالات صدام القذر ونقلهم بطائرات خاصة من اليمن والامارات والاردن ولبنان وسوريا ومصر قبل خمسة اعوام وكرمهم بارجاع الراغبين للدفاع والداخلية والمخابرات ومنح التقاعد لمن ارادة اما المجاهدون والمناضلون الشرفاء فلا تقاعد ولا تكريم ولا سؤال عنهم من يموت في الخارج يدفن هناك واذا تمكنت عائلتة نقلوة على نفقتهم , عام 1981 توفي مدرس بعثي سيد لعنة اللة لانة بعثي مولع بكتابة التقارير علينا للسفارة وهو من الناصرية وكان بتارودنت جنوب المغرب نقلتة السفارة للعراق 

2 - جاء برسالة الاخ عقراوي ( انا في الاقليم ويجهل الكثير بل الكل هويتي وبسبب نزوح الكثير من ابناء تكريت والرمادي والفلوجة الى الاقليم فانهم يتحدثون بسرية عن خطة ساعة الصفر للانقلاب على الحكومة هم لم يتكلموا عن الخطة بالضبط لكني جمعت الخيوط واليكم باختصار شديد مجمل ما حللتة حول خطة الانقلاب التي يسميها المالكي بالمؤامرة ( والتي هو السبب الاساس لها ) بعد السيطرة على حزام بغداد عسكريا سيتم الدخول لبغداد بل اختراقها عن طريق ( الطابور الخامس داخل بغداد ) ويتكون ( الطابور الخامس ) داخل بغداد من 

1 - الضباط البعثيون الذين اعادهم المالكي للخدمة وان كانوا شيعة عوض تعين المجاهدين المعارضين الشرفاء , التحليل في كل الاعراف الدولية وخصوصا العسكرية منها والمخابراتية , لا يجوز ارجاع الضابط الاسير ؟ بسبب الخوف من تجنيدة من قبل العدو بل يحال للتقاعد فورا , فما بال ان هؤلاء الضباط بعثيين صداميين ( هنالك رابط فديو للعلوية شذى الموسوي عضوة برلمان تفضح المختار في ارجاع البعثيين الصداميين للحكم

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك