( وما يحيق المكر السيئ الا باهله )
1 - تعود بي الذاكرة لانتخابات 2010 عندما فاز القانون ب 89 مقعدا , فقد جهز كثيرا من المرتزقة للتطبيل والتزمير للقانون ولقائدها الضرورة الذي من الله على الشعب العراقي بة وانه بطل صولة الفرسان وهو من اخرج الامريكان واخرج العراق من البند السابع وكانت طائراتة تنقل المجرمين ضباط صدام من الدول العربية للدفاع والداخلية , وقد فاق عددهم على الاربعين الف ومنح من يرغب بالتقاعد تقاعدا والشرفاء بالخارج لا تقاعدا لهم , ورفع رواتب القوات المسلحة
2 - في انتخابات 2010 كانت مفوضية الانتخابات تعطينا نتائج مجتزاة كتقطير الحب كل ثلاثة ايام تعلن 20% من نتائج محافظة البصرة وبعدها تعلن فرز 15% من الاصوات من النجف للكتلة الفلانية حتى لا يفاجا العراقيون بالتزوير
3 - كانت انتخابات مجالس المحافظات قبل الاخيرة مزورة بامتياز لان اكثر من 4500 ناخب لم يحصلوا على صوت واحد وهذة ( ام الفضائح ) المرشح الذي انفق على حملتة اموالا وجهودا لم يذهب ليصوت لنفسة الم تصوت لة زوجته واولاده واقاربه وعشيرته واصدقاؤه , ففاز في اغلب المحافظات دولة القانون , وهؤلاء عملوا دعاية انتخابية للمالكي في انتخابات 2010 و2014 من اموال المحافظة
4 - استعان المالكي عام 2010 بشركة عملت دعاية انتخابية لاوباما اضافة لتسخيرة المرتزقة من الكتاب والاعلاميين ومن يطمح للحصول على منصب
5 - سخر قناة العراقية المالكية في كل الانتخابات لحملتة واستضافت النفعيين والانتهازين ممن يطمعون بحضوة وجعل مؤسسة الاعلام العراقي تابعة لحزبة
6 - اعطت مفوضية الانتخابات عام 2010 مهمة ادخال المعلومات في ( الكومبيوتر ) لشركة يملكها منافقوا خلق بامريكا والكل يعرف كيف يبغض هؤلاء المجلس لهذا ايعقل حصولة على 15 مقعدا وعلاوي على 91 مقعدا
7 - وزارة الاعلام الصدامية لم يمس اي موظف فيها بالاجتثاث وهؤلاء تربوا على فكر القائد الصنم والضرورة وهبة السماء ممن طبلوا للمالكي وحزبة
8 - جلبت المفوضية قبل انتخابات 2010 تسعة ملايين بطاقة انتخابية احتياطية , هل يعقل ان يحدث خطا 70% باستمارات التصويت بحث يجلب هذا العدد ام هناك خفايا وبعد الانتخابات لم يسال احد اين ذهبت وكذلك عملوا هذا العام
9 - استوردوا البطاقة الذكية من اسبانيا لماذا لم يستوردوها من فرنسا , المانيا , كندا , بلجيكا , يظهر لان اقتصاد اسبانيا منهار ولرخص الثمن وللحصول على المغنم وقد فشلت الاف البطاقات الذكية
10 - زار المالكي المحافظات قبيل الانتخابات ووزع هو وبطانتة واصهارة سندات التمليك على اتباعة وعشيرتة بالبصرة والمحافظات ورئيسهم كان يمدح صداما باهازيجة
11 - جعل القضاء تابعا لة يملي عليه ارادته فابعد من كشف الفساد مثل رحيم العكيلي والشيخ الجليل الساعدي والسيد الشهيلي والاخت مها الدوري بينما ارجع مشعانا والبولاني وعليهم جنح
https://telegram.me/buratha