المقالات

( من هنا وهناك ) ( هل احترم السياسيون راي الرجعية العليا ؟ ) الجزء الاول

1342 03:16:03 2014-09-12

( واذا قيل لهم لا تفسدوا في الارض قالوا انما نحن مصلحون الا انهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون ) , قال ص ( العلماء امناء الرسل ) 

1 - لا ينكر احد فضل المرجعية العليا على العراق والعراقيين , فهي التي احبرت المحتل على كتابة دستور على ايدي الذين انتخبهم الشعب وهي التي طالبت منذ عشراعوام بتعين مستقلين اكفاء للوزارات و بتوفير الامن والامان والخدمات ومفردات البطاقة التموينية والكهرباء والماء للمواطنيين , وهي التي طلبت من المالكي وحكومتة والبرلمان بتخفيض رواتب المسؤولين العالية وبالغاء تقاعد البرلمانيين والرئاسات الثلاث وهي التي طالبت بتطبيق العدالة وطالبت عام 2010 بعدم استحداث وظائف جديدة تكلف الميزانيةاموالا هائلة في كل الدوائر , وهي التي طالبت بوضع الرجل المناسب في مكانه المناسب وهي التي طلبت من العراقيين منذ اول انتخابات باختيار الاكفاء والانزة والافضل ولكن لقد اسمعت لوناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي وبعد ان استحدث المسؤولون منصبا جديدا وهو نائب لرئيس الجمهورية وتقاتل علية الفاشل خضير الخزاعي الذي سيحاسبة التاريخ ويحاسبة اللة لعدم تغيرة المناهج الصدامية العنصرية واستحدثوا منصبا هو نائب ثالث لرئيس االوزراء وعين المالكي وزرائة عام 2010 وقد كسر الرقم القياسي العالمي في عدد الوزراء والنواب بحيث لا يوجد بلد في العالم يذهب 70% من ميزانيتة للرواتب قلنا وكررنا ستحل بالعراق كوارث اقتصادية وليس كارثة واحدة في حال انخفاض الانتاج او انخفاض الاسعار وستحل فورا لعد انتهاء الحرب وكشف مصاريفها , فقررت المرجعية اغلاق ابوابها بوجة هؤلاء فاصبحوا منذ عام 2010 طريدي المرجعية 

2 - اكدت المرجعية على التغيير ةعدم اعادة تعيين الفاشلين والفاسدين والصداميين واكدت على ان المجرب لا يجرب وطالب الولاية لا يولى والذي فشل بامتياز في 8 سنيين بكل المجالات واخرها ام الفضائح الاولى والثانية والثالثة قبيل ان يغادر 

ا - تهريب 13 الف ارهابي مجرم من سجون القصور الرئاسية بالبصرة وسجون التاجي وابي غريب والمحافظات الغربية 
ت - سقوط 40% من اراضي العراق امام حثالة البشر لا يتعدى عددهم بضعة الاف وهروب القادة الصدامين الذين كرمهم المالكي دون حياء من دماء ملايين الشهداء وسقوط 40% من اسلحة العراق بايديهم وسرقة 1,5 مليار دولار من خزينة الموصل ومليار من المصارف 
ج - مذبحة سبايكر ذكر الدليمي ان هناك 11 الف مفقود + 2200 شهيد 
3 - فوجئنا بارجاع المطلك الذي لم يقدم شيئا سوى حصولة واعوانة على مقاولات بالمليارات وقد ترجمنا مقابلة نشرتها جريدة ( منافقي خلق باتاوة قبل 4 سنيين مع المطلك وحيدر الملا واخرون من قائمتهم يثنون على المنظمة الارهابية ويطالبون بعدم ترحيلهم من العراق وسبقهم المجرم طارق الهاشمي بذلك وكانوا يزورون اعضاءها بديالى وهذة شاركت المجرم صداما في قمع الانتفاضة عام 1991 وتلقى بعضهم اموالا منها

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك