6 - قبل يومين او ثلاثة قرات هذا الخبر ( فوجئت لجنة الموازنة البرلمانية في العراق بعجز وزير مالية المالكي الصافي بتبرير ضياع مبالغ طائلة من الميزانية بينها مبلغ يساوي 2,7 مليار دولار , حوالي 40% من ميزانية سوريا لسنة وهذة الملياران وسبعمئة الف دولار مسجلة في باب الانفاق الحكومي خلال شهري الانتخابات الاخيرة وكل هذا صرف بعلم المالكي ولا توجد اي بيانات تبين وتوضح اوجة الصرف لهذا المبلغ الكبير , ماذا سيقول المختار وحاشيتةعندما يقف امام حكم عدل لا تخفى عنة خافية , وماذا يقول للامام علي ع يوم القيامة هو ومستشاروة , الامام علي ع الذي اطفا الشمعة عندما جاءة شخص ليسالة عن قضية شخصية , ماذا سيقول المالكي يوم القيامة ل 6 مليون يتيم و5 مليون ارملة و7 مليون مريض نفسي بسبب التفجيرات والاشلاء المتطايرة والدماء التي تتفجر كالبراكين في كل شوارع العراق وكذلك ل 9 مليون عراقي فقير في اغنى بلد وافقر شعب ماذا ستقول لجيش الاميين ولعدم تبديلك مناهج صدام القذرة العنصرية ماذا عمل وزير تربيتك الذي حصل على 500 صوت وتقاتل على منصب نائب رئيس الجمهورية وادعى ان الواجب الشرعي يفرض علية ذلك الم يطلق سراح المجرمين الصداميين والارهابيين التكفيريين من الدول العربية ولم يوقع على اعدام قتلة الابرياء وارجعتم كل ضباط صدام القتلة
7- لنسال المختار ووزراءة ونوابة الذين نعرفهم بكندا وخارجها كان بعضهم ( حفاة عراة ما اغتذوا خبز ملة ) الان املاكهم وارصدتهم في الخارج تفضحهم وسبق ان قلنا للمالكي عام 2010 بعد اصرارة على الترشح للولاية الثانية انكم تخشون الفضائح المالية ولكن سيكشف اللة مقابر السرقات والفضائح المالية كما كشف المقابر الجماعية
8 - من اين تمول قناة افاق والكتاب المرتزقة في الفيس بوك والمواقع الالكترونية وقد شتمونا باقذر الشتائم
9 - بضفتنا من المعارضين للبعث القذر منذ عام 963 وتغربنا بعد الهروب من السجن نطالب الاخ المدعي العام احالة المالكي للمساءلة امام محكمة , لاننا واللة يشهد لم نطلب تقاعدا ولا خدمة جهادية , اشتغلت سائق سيارة اجرة بمطار اتاوة منذ عام 1991 كنت احلم بناء جيل جديد يرفض البعث والظلم فحرمنا المالكي من العودة ولم يكلف نفسة ارسال احد مستشارية او نوابة للقاء العراقيين المضحين المعارضين
10 - على اهالي ضحايا سبايكر ايضا الطلب من المدعي العام احالة المسؤول عن ذلك صاحب المناصب الستة , سنطالب بمحاكمة المختار شاء من شاء وابى من ابى وما ضاع حق وراءه مطالب
علي محسن التميمي
https://telegram.me/buratha