المقالات

لا يمكن السكوت على السياسي الفاشل انتفاض قنبر


 

 

استمعت الى انتفاض قنبر ليلة 3/7/2019 من قناة دجلة اخت الشرقية بالتبني .. ودفعتني غيرتي على ديني ان ارد على هذا السياسي الفاشل في ( كذبة القرن) التي اطلقها على من يصدق هذا الامعة .. وهي ان مراجع الشيعة وفقهاءهم يجيزون السرقة واصدروا فتوى بسرقة النفط .. ويدعي هذا الافاك انه التقى مع احدهم وساله عن الفتوى المذكورة ..ورد عليه ان النفط مثل المطر .. هذا من الارض وذاك من السماء ..ولم يذكر لنا العلامة الجديد انتفاض من اصدر فتوى بالسرقة .. وهل شملت الاكراد بسرقة نفط الاقليم وعدم تسليم المركز دينارا واحدا حسب فتوى مراجع الشيعة !!!!!!!!!.؟ 

هنا اريد ان اسمع من الشيعة العراقيين ( بعيدا عن الاحزاب السياسية التي اصبحت سببا لشتم مذهب اهل البيت (ع) ) انتم السبب الذي جعل هذا الامعة يتلفظ كلمات نابية ضد المذهب والدين والمرجعية ..وسؤالي للشرفاء من غير السياسين .هل سمعتم وقراتم فتوى من مكتب مرجع شيعي يجيز السرقة عامة او النفط خاصة ..؟ ) انا متاكد من الجواب .. وهنا كذبة اخرى وهو لا يستحي ان يكذب ووجهه يتهلل فرحا لانه ينفذ اجندات ضد مذهب اهل البيت والتشيع حين قال : " ذهبت مع امريكي الى مدينة النجف .. ولم يبين سبب زيارته للمدينة المقدسة .لانه لا يعترف بالزيارة ولا يعترف بالامام علي (ع) انه يستحق الزيارة .!. وراى حسب زعمه الكاذب لافته او قطعه او جدارية ( ما وضحها قنبر ) ولكن قال ان فيها عبارة " من لم يصل سيدخل جهنم " وان كان المضمون صحيح وانا مؤمن به .. ولكن اسالكم انتم القراء هل رايتم او سمعتم ما يقوله قنبر ان اللافتة موجوده في مداخل النجف ..؟ وهل هذه اللافته في طريق الحلة او كربلاء او بغداد ..؟ ولو كانت موجودة لصورها ونشرها في الشرقية او دجلة .. انا اقول لكم لا تتعبوا انفسكم لا توجد مثل هذه اللافتة ..فقررت ان اكشف هذا الرجل انه كذاب والمفاجأة كانت انه لما اردت ان اكتب ردا على انتفاض قنبر بخصوص الكذب . وجدت موضوعا مخزيا عنه ذكر فيه الكاتب طبيعته الجنسية .وربما يكون ابن راعية المعزى وهذا قريب جدا للعقل . وقد اشار الكاتب الى كلمة قالها عزت الشابندر عنه انه (..........) واليك النص والعهده على الراوي :.. ((وهذا ما صرح به أبو زينب ( عزت الشابندر ) علناً حينما وصفه بـ(المأبون) في إحدى مقابلاته التلفزيونية الموثقة )).. واخيرا استشهد بحديث جاء في اخره .. عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: كنا نبور أولادنا بحب علي بن أبي طالب فإذا رأينا أحدهم لا يحب علي بن أبي طالب علمنا أنه ليس منّا وأنه لغير رشده.. 

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك