المقالات

حكومة غير جدلية وليس مرشح غير جدلي!


عزيز الإبراهيمي

 

شنو الفرق؟!

انظروا كيف حرف السياسيون كلام المرجعية !!

المرجعية رغبت في تشكيل حكومة غير جدلية بمعنى انها لا تكون محل خلاف وتنازع وجدال طويل على المناصب والدرجات الخاصة وعقد الصفقات وجيب البرنامج الحكومي ورده ويكون مهمتها الرئيسية اعادة هيبة الدولة وإجراء انتخابات مبكرة كما يريده المحتجون

ولكن السياسيون اخذوا هذا المفهوم وكعدوه عَل التورنة وسولة شوية تحوير بحيث حولوه الى مرشح جدلي ... وصارت المسألة كيفية وهسة انت خليلك اَي مرشح يكعد عليه مفهوم او تهمة انه مرشح جدلي واليك بعض الأمثلة :

فائق دعبول : مرشح جدلي لانه من خانة العرگچية وهو رجل بذيء اللسان لايصلح ان يكون الرجل الاول في العراق وهناك جدل حول رغبته نقل العاصمة الى بعشيقة

رحيم العگيلي: هو ابن هذه الطبقة المتهمة بالفشل والفساد وهناك اشاعات حول اتهامات تلحقه ازاء عمله وجدل كونه مقرب من احدى التيارات النافذة

مصطفى الكاظمي : هذا ما تنعرف گرعة ابوه منين ويگولون عدة علاقات بامريكا وما ترهم تسلم البلد في هذا الظرف الحساس الى شخص مجهول تدور حوله الشبهات

حي الله تكنوقراط استاذ جامعي: همة ذولي بالوزارات ما دبروها وجانوا افشل وزراء مثل العيسى بالتعليم الي صارت وزارته خري مري وبعدين حوصلتهم زغيرة اقل ضغط ما تشوفة غير طافر ويهمبل انا وشهادتي وعلمي ... كما جرى في وزير الصحة قبل اشهر .. فشلون تريدون نسلم إشارة الكابتن لواحد لا عارگ بدريس ولا تافل بملعب على گولة اهل الطوبة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك