مازن البعيجي ||
#احمدعبدالسادة
يعني الصوت الحر المزمجر ويعني الشجاعة حين كان سيفها القلم ، يعني عدوى من حرية الطفوف حتى كان قلمهُ سوط على رؤوس الظالمين والطغاة ومن تخيلوا كل شيء ممكن شرائهُ ، وما علموا أن هناك خلايا في رؤوسنا لم يصل لها إلا دم توضأ بعشق الحق والطهارة حتى عبرت قناطر سقط بوحلها من لا إيمان له ولا بصيرة يهتدي بها .
احمد عبد السادة ضمير وواقع كل أقلامنا والمحابر ونحن مفقس الشجاعة ولا نخشى في قول الحق والتكليف شيئاً وعدونا الخائف الذي يلجأ للشتائم ويلجأ إلى الظلم الضعيف على ما ورد بخطاب الزهراء عليها السلام وهي تلكم الظالمين والغادرين برسالات الأنبياء ، احمد عبد السادة شخص لكن فكرهُ في رأس كل من عرف معنى هيهات منا الذلة قلناها وستبقى مدوية تخيف الطغاة والعملاء!!!
#كلنا احمدعبد_السادة ..
( البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..
ـــــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha