لايختلف اثنان من المتابعين والمحللين السياسيين حول العالم ان لغة السياسة العالمية هي ( المصالح ) الاتفاق الصيني - الايراني تطاير شضاياه قبل التوقيع وهو سيتناثر ويؤذي البعض في خارطة برغماتية عالية الجودة . ستضيف دول للاصطفاف الاقتصادي والذي يقوض الهيمنة الآمريكية . من خلال تفكيك طلاسم العقوبات الاقتصادية التي تستخدمها الولايات المتحدة كأقسى صوت يلقى على ظهر الشعوب .المناهضة للهيمنة ،،! روسيا والهند سينضمان الى طريق الحرير وتركيا ايضا ستلحق بهم . الدول ذات السيادة ستفكر في مصالحها بغض النظر عن القوة الضاغطة حتى السعودية ستلتحق بطريق الحرير ويبدو انه سيجمع الاضداد تحت خيمة المنافع والمصالح طويلة الأمد ،،،! لكن العراق مازال في طور اقناع البشير شو وغيوثي وعكروكه وجريذي وتوحه الدليمية عسى ان يتلطفوا على هذا الشعب الذي يقودة الجوكر ،،! ويوافقون على الأنضمام لطريق الحرير .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha