محمد فخري المولى ||
الانتخابات التشريعية هي البوابة للسلطة التنفيذية ورأس الهرم قمة الأحلام لذلك بعد ام أصبح الملعب السياسي جاهز للعمل وخصوصا للسيد الحلبوسي لانه وبعض الأطراف.
لذلك نجد سعي حثيث نحو إجراء الانتخابات لأن المشاركة لهم واسعة وفاعلة وهذا الأمر سيفقد الكثير من الزعامات تأثيرها.
لانه ببساطة وفق المعطيات الحالية لا تحولات حقيقة لانه الوضع بالعراق الان صعب أولا الوضع الصحي والجائحة التي لا نعلم إلى نسير بعد العيد بقرار عودة الحياة لطبيعتها تدريجيا
والضائقة المالية كل المختصين لولا الخوف من الضغط الشعبي لكان قطع الرواتب ساري المفعول بالتزامن ببقاء الإخفاق بتعظيم الموارد الاقتصادية.
ومن المتحكم بكل النقد العراقي البنك الفدرالي الأمريكي ليكتمل المشهد السياسي العراقي!
قرار اخراج القوات الأمريكية من الشباك ليدخلو من الباب
الخلاصة كلمة الإنتخابات العاجلة امل وحلم محسوب لشخوص محددة وخسارة كبيرة للجنوب والوسط سيبقى بين الشد والجذب السياسي لشخوص محددة دون الاكتراث لمعاناة المواطن التي ستسغل انتخابيا فقط بدون حلول !
انظروا للمستقبل جيدا بعيون مهنية وطنية
https://telegram.me/buratha