المقالات

كلما طال تخبط الشيعة تنبري ثورة الخميني بوصلة!!!

1274 2020-08-14

مازن البعيجي ||   الكلام عن الشيعة والمؤمنين من أبناء التشيع وعشاق حملة التكليف الشرعي! الحقيقيون وليس أهل الرياء ومتخمي المناصب وأهل العجب والمتمظهرين بالتنسك والاستقامة! هؤلاء الذين اختصروا الطريق بعد أن سدد الله تعالى وعيهم وبصيرتهم ليركبوا "سفن الثورة الإسلامية الإيرانية المباركة" وهي تعرف وتعرّف جماهير محورها المقاوم ممن خبر المارقين والى أين سيصلون بالتشيع "خاصة في العراق "العقدة" التي استعصت على الحل! وأثخنت جراح القضية المركزية والتمهيد بأتخاذها منهج قشري مظهري ممن تصوروا التدين هو هذا الكلام المنمق والشكل بأدوات المتدين دون مضمون حقيقي وفهم للدور "الرسالي" الذي أرادهُ مؤسس الثورة والقائد الخامنئي المفدى "دور" غيابهُ وفهمهُ سبب لنا الويلات والنكبات والبعد عن الهدف السامي! ومن هنا عندما ركز الاخوة في لبنان على منهج واحد واتخاذ مسير الثورة الخمينية بالشكل الذي أنتج مقاوم في المضمون تحقق مالم تحققه مجموعات وتيارات تباعدت بالأفكار حتى تمزقت وتناحرت! حد الأختلاف والأقتتال أحياناً وكل ذلك ببركة القراءة "البصيرة" للثورة الخمينية المباركة التي كل ما فيها مختصر الطريق لمن حقاً أرادوا السلوك العملي والواقعي من التقوى التي هي قلب ومحور دوران الثورة لا تلك الصورة التي عرض الكثير منا شكلها الغير مقنع والغير جاذب بل طارد ومنفر ولا يشبهها لا من بعيد ولا من قريب! البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك