المقالات

من هؤلاء ليختطفوا قرار العراق؟!

1717 2020-09-19

  مازن البعيجي ||   لا نعرفهم ولا نعترف بهم ولا هم أدوات "القضية المهدوية" التي خُلقنا نحن "شيعة اهل البيت" عليهم السلام من اجلها ، كاناً من كان وبالغاً ما بلغ من الشهرة والمال والموقع والمنصب والحزب؟! نعم من نعترف به ونفخر به "الشريف الفدائي" والمضحي بكل وجوده في سبيل أشرف قضايا العقيدة كما هم "الشهداء القادة" لا كما من أشغل عميلاً لأجل تصفيتهم وأصبح ملعوناً كما نلعن بالزيارة الممهدين لقتل العترة وأولاد الأنبياء والصديقين! هؤلاء الطارئون ومن وضعهم الشيطان في طريق المجاهدين ممن كانوا أخبث ثمرة قطفها الطغاة والمستكبرين ليزرعوا فسائلها في كل مفاصل التشيع! نوع محاولة دنيئة قذرة دنيوية لم يكن هدفها كما الشعارات الخادعة التي رفعوها ونحن منهم ومنها براء!!!  بل بعد تجربتهم علينا التوكل على الله تعالى ونظم الأمر الذي معه يستقيم حال "التشيع في العراق" صاحب المهمة المهدوية وعدم الاعتماد على كل حزب فسح المجال أي مجال لمثل أمريكا أو تمكين الكرد أو السنة العملاء مؤيدين التطبيع بضرس قاطع دون تردد! وليكن هذا هو مقياسنا في المرحلة القادمة فمن هؤلاء؟ الذين يحاولون أيهام الشعب الشيعي أنهم أو من بعدهم الطوفان ولنكون من ذوي البصيرة ولدينا حالة فرز عالية ولا نقع فيما جرنا إلية ذا وذاك المدافعين عن أمريكا وأسرائيل والصهيووهابية القذرة بنعومة ومكر!!!   البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك