المقالات

الى السيد مارك مع التحية..انتهاك المعايير ام تكميم الافواه ... ؟


 

محمد فخري المولى ||

 

لم يتمكن الاعزاء والأصدقاء من التعليق والكتابة على منشوراتنا منذ اكثر من شهرين والسبب الحقيقي :

 تردني منذ شهرين من قبل إدارة الفيس بوك عبارة  (مخالفة المعايير )

طبعا كاكاديمي وباحث واعلامي وتربوي وإداري احترم المعيار والخصوصية .

لاني منذ دخلت عالم الفضاء الافتراضي رسميا عام 2010 بأنضماني لكتاب الانترنت في العراق رسميا ، هذه المبادئ اطبقها وارتضيها لنفسي بالنشر ب 15 خمس عشر موقع و 3 ثلاث صفحات و 5 خمسة مجاميع وقد عممنا الامر كمعيار لكل الأنشطة.

لذلك برغم انضمامنا لأكثر من 50 خمسين مجموعة لكننا ، نحاول جاهدين ان نلتزم بمعيار كل مجموعة واحترام المعيار احتراما للقائمين على المجموعة واعضائها .

السيد مارك ما يحدث معكم لايخضع لاي معيار ، ما نقدمة نستحضر صورة اما من الأرشيف الخاص بنا او أرشيف عدد من الفوتوغرافيين الاعزاء ، لنضمنها كلامات توعوية إرشادية بشذى حروف القلب ولم نكن بحروفنا وما ننشره منذ اكثر من عقد سوى مشعل وضاء للمحبة لكل العراقيين تحديدا والعرب بل للعالم باكمله برغم كل التقاطعات التي تعلمها او لا تعلمها .

عزيزي ما يحدث هو تكميم للافواه وليست معايير

ختاما .

اما ان تغادر هذه المعايير الزائفة الى معايير حقيقة او نغادر هذا العالم الافتراضي لتضع فيه ما تشاء وفق رغباتكم وانتم القائمين على هذه المؤسسة التي ابتدات صغيرة لتنتهي من كبرى المؤسسات الاعلامية

فترة اختبارية لكم ولنا لننظر مستقبل وجودنا او عدمه بهذه المؤسسة وهذا المنبر الاعلامي

ـــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك