المقالات

 (53)  تعليقات على ماينشر على صفحات الفيسبوك

952 2021-09-05

  اياد رضا حسين آل عوض ||   منها على سبيل المثال :-    ((1))    (لو كنت رئيسا للوزراء كيف كنت تدير امور شعبك )  وقد علقت على بالاتي :-    لو كنت رئيسا للوزراء ، ابدأ عملي للبحث عن اسباب الانهيار الحضاري والخراب الذي اصاب العراق طيلة اربعين سنة ، ومن الذي تسبب في ذلك ، لانه لا يمكن ومن المستحيل ان يجري القضاء على الظاهرة المدانة دون معرفة اسبابها الحقيقية ، ومتسبيبها الحقيقين ، اما الاجراء الاخر هو تهيئة الفريق التنفيذي الكفؤ والمقتدر  والجريئ على اجراء عملية التغيير ، ولتوجيه ضربات شديدة الى مراكز القوى المسؤولة عن هذا (الخراب) ، وبكل ماتعنيه هذة الكلمة ، حتى ولو تطلب الامر ان ترتقي هذة الاجراءات الى حد الانقلاب ،، لانه اصبح واضحا في الواقع العراقي لايمكن ان تجري عملية التغيير بالاطر الدمقراطية ، طالما ان المجتمع يعيش هذة الاوضاع والعقد الاجتماعية الكارثية ، وسيطرة الجهال والمتخلفين والاعراب على الشارع العراقي ، وهذا يحتم وكمبدأ اساسي ، هو ابعاد التيارات والحركات القومية والدينية المتطرفة وحاملي قيم البداوة والتعرب من المشهد السياسي ومفاصل الدولة .     ((2))   ومنها على سبيل المثال :-  (استحالات ,,,, الدستور لن يغير ،، سلاح المنفلت لن يكبح ،، وكل مواد وثيقة العامري وجماعة وثيقه الشرف؟؟!!! ،، لن تطبق ابدا بوجودهم. )  ،    وقد علقت على ذلك بالاتي :-       كقاعدة اساسية في حل المشاكل والظواهر المدانة ، هو تحليل العوامل الاساسية والاسباب التي تقف وراءها ، اما توقعيع العهود والمواثيق ، فهذة لاتحل مشلكة او معضلة ، وانما هي ضحك على الذقون ، وغش هذة المجتمعات المتخلفة العمياء ،، الصماء التي لاتتعظ ولا تأخذ الدروس والعبر وتبقى اسيرة الاعيب ودجل الساسة الفاشلين وشعاراتهم التي تضحك على عقول هؤلاء ،،، اين وثيقة مكة ووثيقة بغداد  وغيرها كثير ، والتي انتهت قبل ان يجف الحبر الذي جرى التوقيع به ،، والشيئ العجيب هو وقاحة مايسمى بالسياسيين فعلى الرغم من تسببهم بخراب البلد ، الا انهم مصرين على الدجل وهذة الاكاذيب والترشيح للانتخابات.   ومنها على سبيل المثال :-   ((3))    (ليش الاسلاميين اكثر تلهف وحب للسلطة ويبحثون عنها، حتى وان كان ثمنها بحور من الدم)    ,   وقد علقت على ذلك بالاتي :-    كل الاحزاب ان كانت اسلامية او غير اسلامية ، اذا سيطر عليها الاعراب ، كان هنالك سفك دماء ، وصراع دموي على السلطة ، على الاعم الاغلب ، فصدام وجناح الاعراب في حزب البعث ، تسببوا في سفك انهار من الدماء ، ولم يكونوا اسلاميين ، اما لماذا لايحصل مثل هذا في الاحزاب الماركسية والليبرالية والعلمانية ،،، لان نسبة اهل البداوة والتعرب فيها قليلة او تكاد تكون معدومة .   
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك