المقالات

الصيت للرفض..والعمل لإقامة مؤتمرات..!

1768 2021-09-27

 

حسن المياح ||

 

نعم كما المثل العراقي السائر المشهور " أن الصيت والشهرة للنورة..والعمل والواقع المؤثر للزرنيخ"

وحقكم أن حكومتي الإتحادية والإقليم هما صهيونيتا التوجه والتطبيع والعمل والمزاج والرغبة والبوصلة، وماسونيتا التنظيم والإنتماء والولاء والإتباع والموالاة، وإسرائيليتا الحاكمية والحكم والتصرف والسلوك  والفرض والقسر والقرار، وأن خط إنحرافهما هو الظلم والنهب، والحرمان والغصب، والإستحواذ المستأثر لذات العميل والسيد الماسوني المطاع.

وإلا بماذا تفسرون وجود الصهاينة الأرجاس الأنجاس تواجدآ مكرمآ محمودآ محتفى به على أرض العراق أربيل، يتجولون براحة تامة ومبارك عليها، ويصولون أحرارآ فرسانآ أسايشآ بوقاحة، ويتنعمون بثروات العراق سرقة وإنتهابآ، ويحكمون العراق من خلال منبر أربيل البرزاني العميل المعتق الأصيل خيانة وطن..وإنصياع حكومة بغداد إستجابة لمطالب الإقليم توزيع مناصب وثروات، وإستقلال حكم ذاتي وإنعزال قرار بما ينسجم ومصلحة ألسيد الماسوني المطاع الطاغية الإله، ومنفعة العميل الذي يتفرد حاكمية الإقليم مسعود البرزاني؟!

وكيف يحق للصهيوني الماسوني المغتصب أرض فلسطين والغاصب لما تمكن من أرض العراق في أربيل وحواليها، أن يشتري الدار والعقار جهارة ووضح النهار، وبإسمه المجرم الفاسد اللقيط - صهينة والمعيد مجد الحاخامات الكفرة الفجرة قتلة الأنبياء عليهم السلام - اللعين في أربيل، وبواسطة أسماء أخر عملاء مأجورين بثمن بخس في بغداد وغيرها من المحافظات، وهو المعزز المكرم المحترم، المنظور اليه بعين السيادة والسيد، والقيادة والقائد، والحاكمية والحاكم، والمقدر جلالة وجود متمكن قائد متصرف آمر..!

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك