رافت الياسر ||
هو أول مسؤول عراقي هرع جازعاً ليقف بين أهله المخضبين بدمىاء شهىـ،ـداءهم
بينما اتخذ الاخر اساليبه الحزبية للمتاجرة بهذه الدمىاء لفرض واقع سياسي عبر تغريداته.
رغم أنّه غير معني بشكل مباشر بتوفير الامىن للقاطع الذي تعرض للعملية الارهىـ،ـابية كونه يقع ضمن سلطة الجىيش و لا سلطة للفتح او بدر او حتى الحسّٰد فيه.
ومع ذلك ينبري شيخ "حزبوي" يتبع احد الاحزاب السياسية و الذين كان له دور بعدم تهجيىـ،ـر عوائل داعيش كما تبين فيما بعد
ينبري ليسيء لشيخ المجىـ،ـاهدين.
لولا العامري لكان بنو تميم يبنون خيم التهجير على اطراف كربلاء الان
نعم بدمىـ،ـاء اهالي ديالى وتحت قيادة العامري وخبرته العسىكرية تحررت ديالى و اصبحت تلك العشائر هي التي تحكم الواقع فعلياً.
وبعد دخول الفتح كقوة سياسية واضحة لم يستلموا الحكومة و المسؤوليات التنفيذية و الجميع يشهد على مسرحية تشرين وكيف تم منع حكومة الفتح من تقديم الخدمات و إقالتها بقىوة الشارع.
https://telegram.me/buratha