مازن البعيجي ||
· من جوار مشهد الرضا عليه السلام..
بعض القوانين والأنظمة الدولية أو التي تطرحها أفكار غربية محاولة تسويقها عبر اغلب "منظمات المجتمع المدني" التي أصبحت في العراق كالنار في الهشيم، وخنجرا امركي غربي تتعكز عليه أدوات السفارة الأمريكية في العراق لأحداث ثغرة في جدار البنية الفكرية، والثقافية، العقائدية التي تنتج مقاوم بين قويسن هي كل فكرة تلك المنظمات مدفوعة الثمن! والتي تحاول بكل طيف ألوانها الباهت أختراق العائلة المسلمة في العراق بعد أن تمت عملية اختراق الكثير من البلدان الإسلامية ذات العقائد الهشة والغير مرتبطة بمزود وخادم يوقفها صلبة بوحه التعاليم الغربية والإعلام البذيء والماجن عبر مواقع تخصصت في ثقافة هدم الأسرة وانحراف وانجراف المرأة قطب دوران التربية البيتية ومصنع الرجال في بيئتنا الإسلامية المحافظة.
الأمر الذي يرعب السفارة الأمريكية وبني صهيون وبني سعود ومن لف لفهم من استمرار اعشاش نقية المنبع والثقافة لإنتاج مثل ح،ز،ب الله وأمثال أ،ن،ص،ا،ر الله والحش١١د المقدس، و،ا،ب،س،ي،ج الإيراني، وشباب ا،ل،ب،ح ي،ن وكل الأسر المحترمة التي انتجت محور المقاومة المذل لاولاد السفارة ومن يحتمون بها من العملاء! قوانين هذه الأسر العقائدية لم يعد يعجب أولاد البغايا وهو يصنع اسودا ضواري تقف أمام المخططات والبرامج التي تحاول تفتيت الأسرة ومنها الأسرة العراقية المسلمة والمقاومة الأمر الذي ترفضه ذات نسائنا الطاهرات الملتفتات الى خطورة القانون المنتج عائلة متمردة ومتربية على ايدي حماة قوانين المثليلة واباحة العهر للمراهقات التي تنتظرهن دور معدة من أجل إعدام كرامتهن في الحياة الإسلامية وأنوثتهن النقية بعهر الخلاعة والبغاء!
البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..
https://telegram.me/buratha