مازن البعيجي ||
هكذا أمر ورغب فيض الله ابو هادي حفظه الله، أن نسمي الكيان الغاصب "بالمؤقت" لما لهذه الكلمة من وقع خطر ومربك للعدو، من جهة ومن جهة أخرى يقرب الفكرة للمجاهدين في كل بقاع الدفاع المقدسة وسوح الجهاد، وهذا هو فن الرد على الحرب الناعمة التي يحاول من خلالها العدو رفع معنويات جمهوره سواء العسكرة أو على مستوى الجبهة الداخلية..
علينا نحن جمهور محور المقا.ومة الذين نعتبر فيض الله ابو هادي قلب محور البصيرة والرافد الفكري والثقافي والمستشرف لواقع الصراع الاستكباري الإسلامي، على سر قائده والملهم الخامنائي المفدى اطال الله عمره الشريف، علينا تضمين منشوراتنا والتعليق ونشر هذا المصطلح "الكيان المؤقت" لما للسيد من نظرة ثاقبة، ودراية عميقة في فلسفة الألفاظ وتأثيرها على نفوس هذا الكيان المهزوز باصله، بكل أشكال النشر من عمل هاشتاك إلى النشر كل ما يرعب العدو، خاصة وسيكون التنفيذ بعد إشارة مثل خطاب فيض الله ابو هادي، ليعرف العدو أننا أمة المقا.مة ننبض وتنبض قلوبنا مع سيد المقا.ومة والذي بيده ريمونت كنترول عشاق المقا.مة..
سيزول الكيان المؤقت
"البصيرة هي ان لا تصبح سهمًا بيد قاتل الحسين يُسَدَّد على دولة الفقيه"
مقال آخر دمتم بنصر ..
ـــــــــــ
https://telegram.me/buratha