حازم أحمد فضالة ||
1- الرئيس السوري بشار الأسد، يزور الإمارات بدعوة منها.
2- إيران تُلغي زيارة للحلبوسي إلى طهران.
3- الحلبوسي -بعد أن طردته إيران- يسافر إلى الإمارات مستنجدًا بها، لتخرجه من الحفرة التي حشرته بها هي وتركيا؛ لكنه! لا تُفَتَّح له الأبواب، ويعود خائبًا.
4- السيد حاكم الزاملي، يعيد الحق الشيعي في صلاحيات رئاسة مجلس النواب، بعد دورات نيابية من تهميش حق الشيعة وسرقته.
5- مطالبات شعبية مهمة، لإعادة الحق الشيعي، في رئاسة الجمهورية (النائب الأول)؛ بعد تهميشه، وسرقته، كما حدث في رئاسة مجلس النواب سابقًا.
6- خمسُ دول تُرسل بوزراء خارجيتها إلى روسيا، هي: العراق، الجزائر، السودان، مصر، الأردن، زيادة على الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط (بعد عار قمة النقب التافهة مع الإسرائيليين).
الزيارة عنوانها الحرب الأوكرانية وتداعياتها… إلخ
لكنه عنوان ليس أكثر؛ فالحقيقة هي بداية التموضع لهذه الدول الخمس مع المتغيرات العالمية الجديدة، التي تقودها: روسيا، الصين، إيران، وانضمت إليها الهند وباكستان.
7- قُصِفَت قاعدة الجيش الأميركي الإرهابي في سورية (التنف) بالصواريخ اليوم.
8- قُصِفَ مصفى أربيل بالصواريخ البارحة، وهو: مصفى لسرقة نفط نينوى وكركوك، وتكريره، وتهريبه إلى تركيا وإسرائيل، وربما هي ضربة تأديبية ثانية من الوزن الثقيل لمسعود بارزاني، بعد قصف المركز الإستراتيجي للموساد في أربيل باثني عشَرَ صاروخًا باليستيًا، لكن هذه الضربة لم يتبنَّها أحد حتى الآن.
9- المستوطنون الصهاينة في فلسطين المحتلة، يُعَرَّضون للطعن بالسكاكين، والقتل بالرصاص؛ إذ قُتِلَ منهم أحَدَ عَشَرَ مستوطنًا، وإسرائيل تترنح في حيرتها.
10- الإسرائيليون يشترون الجزر في اليونان، استعدادًا للهروب الكبير من فلسطين؛ قبل الهجوم الإستراتيجي الأكبر لمحور المقاومة لتحرير فلسطين.
11- العدو السعودي - الأميركي، يرفع الحصار عن مطارات اليمن العزيز وموانئه، في هدنة تحت المراقبة.
12- الجمهورية الإسلامية تدخل سوق النفط والغاز، قبل توقيع الاتفاق النووي.
13- تركيا تُطلق بالون اختبار مغازلة الدولة السورية؛ لإعادة العلاقات معها.
14- لبنان أصلبُ عودًا في هذه الانتخابات أكثر من أي انتخابات مضت؛ لأنَّ حزب الله آخر الواقفين، مثل النخل في جنات الله (ذَاتُ الْأَكْمَامِ) وليس ميِّتًا.