حازم أحمد فضالة ||
1- البراءة الإماراتية من الحلبوسي، وهو الآن في طور الغيبوبة السياسية.
2- بارزاني يستقبل الوفد الإيراني، ووزير الخارجية العراقي (كردي القومية) فؤاد حسين؛ يزور طهران (قاصِفَة المركز الإستراتيجي للموساد في أربيل باثني عشَرَ صاروخًا باليستيًّا)، وبارزاني يبدأ النزول البطيء من الشجرة، ليتوجه صوب (تحالف الثبات).
3- المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، تردّ طلب تسجيل تحالف الحلبوسي والخنجر (السُّنَّة) تحت عنوان (تحالف السيادة)؛ لأنه لم يستكمل الشروط الشكلية الواجب توفرها لتسجيل التحالفات السياسية، أي: لا يوجد الآن تحالف رسمي قانوني اسمه تحالف السيادة.
4- بعد إعلان عدم قانونية (تحالف السيادة) السُّنّي المكون من (تقدم، وعزم)؛ لا قانونية ولا شرعية لتحالف اسمه (إنقاذ وطن)، وعلى (إنقاذ وطن) إنقاذ ما تبقى من أطرافه التي قُضِمَت، ومِن ثَمَّ يفكر بشعار إنقاذ وطن!
5- حركة امتداد دخلت مرحلة الهذيان؛ بإعلانها إمكان تشكيلها الكتلة النيابية الأكثر عددًا، وهذا بسبب عدم خبرتها مع (الصفعات) التي حملتها على قفاها مما رفع درجة حرارتها أكثر من (40) درجة! فالواجب عليها استشارة بارزاني والحلبوسي، عن وصفة استيعاب الصفعات دون فضيحة.
6- الإطار التنسيقي (تحالف الثبات)، انتقل -كما قلنا يوم الجلسة الثانية التي طُرِدَ بها ريبر بارزاني- من (الثلث الضامن) إلى ملامسة سقف (نصف + 1)؛ فهو الآن ربما يتمتع بعدد (140) نائبًا.