حسين المير ||
حسب المشاهدات والمعطيات ومانراه من أحداث في منطقتنا وضغوط كبيرة ومكثفة على الشعوب المستضعفة وإجتماعات للأصيل والوكيل والعميل
وماوصلت إليه الأمور من ضغوط معيشية وإقتصادية
ومعاناة لاتطاق .
وإستحالة عودة الحياة إلى طبيعتها كما كانت في السابق فإن الخيارات باتت صعبة ولا حلول ولا إنفراج في الأفق القريب .
فإن كفة الحسم أصبحت أكثر ترجيحاً والمواجهة لا بد منها والمعركة الفاصلة والحاسمة ستكون الفيصل .
فهي التي ستضع حداً لكل التجاوزات والمؤامرات والإعتداءات والحصار الذي تفرضه قوى الإستكبار العالمي على شعوب المنطقة بهدف إزلاله وتركيعه .
إن معركة الخلاص قادمة وواقعة لابد منها ورجالها يحضرون لها وستقلب الطاولة على العملاء والأعداء
وستتغير المعادلات وسنرى هزيمة المشروع المعادي
في المنطقة .
فمعركة كسر الحصار قادمة لا محال .