المقالات

ضرورة علاقتنا بالولي..


مازن الولائي ||   نعم كثيرون هم اليوم محبوا الولي الخامنائي المفدى، وتلك نعمة شاء الله تعالى سبحانه وتعالى أن يرزق الكثير من عباده بها تلك المحبة، ولا ريب هي رصيد كبير ونافذة عظيمة، لكن هذا لا يكفي في فهم الصراع الخطير الذي يخوضه معسكر الولي الخامنائي المفدى في قبال معسكر تعددت أطرافه وتنوعت مسلمين وغيرهم، شيعة وغيرهم! والمطلوب هو ليس حب يخالطه أمور اخرى تبعدنا عن الهدف الأساس وهو إنجاز التكليف والوقوف وقفة حقيقية مع هذا القائد، وقفة تجعلنا نسخر كل طاقاتنا الجسدية، والفكرية، والكلامية، والعلاقات وكل شيء لأجل الوقوف مع هذا القائد الذي عبر عنه الحاج قا.سم سلي|ماني مرارا قائد سفينة الصراع الاستكباري الإسلامي،  وننزل بثقلنا معه في كل ما يرغب وليس ما يأمر كما يقول فيض الله ابو هادي حفظه الله تعالى، ناهيك عن رفع شعار الولاء له ما يحتم علينا فعله من ترك ما هو مجرد يورث لنا شبهة وأن كان بأصل الفعل حلال ومباح. الولي يستحق العمل لأنه بالواقع هو مختصر الوصول والطريق الواضح في الجهاد وإنجاز التكليف الشرعي، فلا نوقف هذا الحب على قشوره التي لا تؤثر في عمق معركة تحتاج منا الانصهار معه وترك الغالي والنفيس لنصرته وما يمثل مقامه السامي في نيابة صاحب العصر والزمان أرواحنا لتراب مقدمه الفداء..   "البصيرة هي ان لا تصبح سهمًا بيد قاتل الحسين  يُسَدَّد على دولة الفقيه" مقال آخر دمتم بنصر .. 

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك