المقالات

قبلوا عمائم العلماء..!

1602 2022-11-06

مازن الولائي ||

 

إلى كل شبابنا ممن يزور الآن إيران او الأماكن المقدسة فيها، كجزء من واجب الوقوف مع "دولة الفقيه" في تصديها للارها.ب ولكي نكون أوفياء لها على الأقل في تبنّي إعلام يعادل كفة إعلام الأعداء والمغرَّر بهم في الداخل الإيراني، عليكم بالإكثار من تصوير "تقبيلكم للعمائم" التي هي السبب في بقاء حفظ شريعة العترة المطهرة"عليهم السلام"، ونشرها، بل علينا نحن المتواجدون في الفضاء الافتراضي نشرها بكل قوة ولنا نحن العراقيون السبق في تبنّي الكثير من الأمور التي تخص الدفاع عن الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني المقاوم والممهد، وهي وسيلة لا تكلّفنا شيء ولكن ستكلّف أعداءنا الكثير، وتبث في صفوفهم الرعب وتحرّك البصيرة فيمن يشاهدها، لأننا وهم في خندق واحد《 يا اَبا عَبْدِاللهِ اِنّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ اِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ 》 هذه القاعدة تكفي وحب الحسين يجمعنا مثلها.. فلا تقصّروا في تصوير تَقبيل العمائم واحترامها وتوقيرها ردّا على الحملة التي يقوم بها شُذاذ الآفاق في إيران من إسقاط العمائم من على رؤوس العلماء حتى يُثلجون قلوب الأعداء والوهابية الأنجاس فلا تقصّروا مع خالص النية والقربة إلى الله تعالى في حفظ مقدساتنا.

ملاحظة؛ على كل من لديه عائلة أو صديق يزور في إيران إخباره بهذا المقترح الذي سيسرّ قلب وليّ العصر أرواحنا لتراب مقدمه الفداء ..

 

"البصيرة هي ان لا تصبح سهمًا بيد قاتل الحسين  يُسَدَّد على دولة الفقيه"

مقال آخر دمتم بنصر ..

 

ـــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك