مازن الولائي ||
بما أن هذا اللفظ - الولائيون - أصبح لجهة كل من يقاوم أمريكا ويقف مع جبهة الولي الخامنائي المفدى وينخرط مع محو.ر المقاو.مة الذي هم شكلوه مع من كان حرا في تطبيق زيارة عاشوراء العهد الشيعي الخطير لكل من انتسب للحسين عليه السلام الانتساب الواقعي وليس الصوري!
فقول الشيعي عند زيارة الحسين عليه السلام لزيارة عاشوراء الضابطة التي طالما حرص عليها شيخنا الأستاذ "مازن الكربلائي رحمه الله تعالى" وهو يتخذ منها - زيارة عاشوراء - خارطة الوصول للقلوب التي لا تعرف غير الولاء الحقيقي لمنهج العترة المطهرة عليهم السلام الذي لا يقبل بأي مستوى من الإحتلال الفكري، والثقافي، والعسكري، والإعلامي وغيره! إذا علينا في النشر أن نكون واحد ولا نحتاج إلى إذن مسبق من بعضنا البعض في حال وجدَ أحد منا منشور يريد أخذه للنشر مع حفظ الحقوق في بعض ما يخص الحقوق للكاتب والباحث وهكذا، أما كون المنشور هو تقرير أو كلام لمثل علمائنا والقيادات والمراجع فلا أضع انا على أي منشور في قناتي أو يخصني وحتى الحقوق يمكن لأي أحد من هذا المعسكر حصرا انزال حتى اسمه على كلامي أو بدونه مع حفظ المضمون، وهنا يتحقق هدف "البنگ الولائي" لمن أراد رفد صفحته أو قناته أو غير ذلك.. قناعتي..
"البصيرة هي ان لا تصبح سهمًا بيد قاتل الحسين يُسَدَّد على دولة الفقيه"
مقال آخر دمتم بنصر ..
ــــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha