مواضيع ل : (وكالة انباء براثا)

قد يتوهم السياسيين العراقيين في هذه المرحلة أن يجاروا الإدارة الأمريكية حتى يتمكن العراق من الوقوف مرة أخرى على أقدامه وتعاد طبيعته الى ماكانت وما بدأت ولكن هيهات ولات ساعة مندم وأنى يكون لنا السيادة القانونية في البلد وقد بدأت العملية السياسية بمؤآمرات ومخططات سياسية بحته لم نحكم التصرّف في حلقاتها . ( بقلم : شوقي العيسى )...التفاصيل

فالرفض كما هو متوقع وسيبقى هذا الرفض خيارهم الوحيد الذي يميزهم عن بقية العراقيين وسيكون هو ذاته سلاحهم لكي يفرضوا به مطالبهم ووصاياهم على الجميع بعدما أدركوا أنهم أقليه ولاحول لهم كالسابق وينبغى أن يعرفوا مامضى مضى وغير ذلك أضغاث أحلام . ( بقلم سيفي الكاظمي )...التفاصيل

ونحن بانتظار ان يخرج اولئك الجبناء الى العلن ويخلعوا النقاب والملابس النسائية التي يتخفون بها ويوم المنادي المنادي يالثارات القبور الجماعية والسيارات المفخخة والنساء المغتصبات وعندها سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون . ( بقلم امير جابر )...التفاصيل

محافظ بابل ...التفاصيل

لكن إسلوب الإختفاء والظهور للعراقيين عبر وسائل الإعلام وهم ملثمون هذه أساليب فلول البعث الهاربه لخوفهم من ضحاياهم أن يعرفوهم ,بلا شك الشيعه هم أهل الحق رغم أنوف النواصب والمغرضين . ( بقلم : احمد الشمري ) ...التفاصيل

وبهذه المناسبه نتقدم بتعازينا الحاره للسيد رئيس القضاء العراقي ونطلب من السيد رئيس القضاء العراقي وبإسم عوائل عشرات الآف الشهداء العراقيين ضحايا مقاومة الإنجاس الإرهابيه اللقيطه والشوفينيه بسرعة إنزال العقوبات بحق الإرهابيين . ( بقلم احمد الشمري ) ...التفاصيل

فهل ستجرؤ الحكومة الجديدة، على الكشف عن أسماء المتورطين بالارهاب من القادة والزعماء السياسيين الذين انخرطوا (لسبب أو لآخر) في العملية السياسية؟ اذا ما اكتشفت أنهم لا زالوا يحتفضون بعلاقاتهم القديمة مع الارهابيين؟ أم أنها ستظل تتستر عليهم، كما كانت تفعل في السابق؟ وهل ستجرؤ على الكشف عن أسماء وعناوين الجهات الخارجية التي تدعم مجموعات العنف والارهاب، سواء من أجهزة المخابرات الاقليمية أو الدولية أو حتى الأسر والعوائل، أو بعض أفرادها، من تلك المنتشرة في المنطقة؟. ( بقلم نزار حيدر ) ...التفاصيل