والله ان هذا الفعل يعيد الى الذاكرة ايام البعثيين وتصرفاتهم ودفعهم الناس بالقوة للمسيرات والتظاهر من اجل عيون القائد المؤمن
( بقلم : حيدر الناجي النجف الاشرف )...التفاصيل
إن المشكلة التي تكمن في بعض الاعضاء انه مازال متأثرا بإرث المعارضة والتعامل من خلال هذا الارث، و ان الاخرين يتعاملون من ارث السلطة التي لم ينفكوا عن عقليتها مازال بعض اعضاء الائتلاف العراقي لايجيد فن الهجوم مكتفيا بالدفاع في أحسن الاحوال
( بقلم : علي الهماشي )...التفاصيل
وبدأت مليشيات الزيدان التابعة الى حارث الظاري بتهجير كل الشيعة في منطقة غرب بغداد تساندها مليشيات طارق الهاشمي وعدنان الدليمي وذبح عوائل بأكملها وحرق بيوتهم علنا دون خوف من محاسبة لأن القوى السانده لهم هي التي تتسيد القرار
( بقلم : عدنان العوادي )...التفاصيل
مأساة شعب ابى الاستسلام , مأساة شعب لم يرتضي ان يسلب كرامته , مأساتكم اهلي لم نسمع مثيلاً لها حتى في الروايات .
( بقلم : المهندس بهاء صبيح الفيلي )...التفاصيل