معكم يا أهلنا في البحرين والجزيرة العربية

أنصار ثورة 14 فبراير: الجهاد المقدس والمقاومة المدنية مستمرة حتى خروج قوات الإحتلال السعودي وحق تقرير المصير

1541 23:03:00 2012-04-15

أنصار ثورة 14 فبراير:الجهاد المقدس والمقاومة المدنية مستمرة حتى خروج قوات الإحتلال السعوديوحق تقرير المصير وإسقاط النظام وإنتخاب نوع النظام السياسي الجديد

نظرا للتطورات السياسية المتسارعة على الساحة البحرينية والمواقف الدولية الظالمة من نضال وجهاد شعبنا ومقاومته المدنية ودفاعه المقدس أصدر أنصار ثورة 14 فبراير في البحرين بيانا هاما يدعم فيها مواقف إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير وبيانه الصحفي الأخير الذي أصدره يوم الجمعة 13 نيسان/أبريل 2012م ، والتي نراها جوهر المواقف التي يتفق عليها شعبنا والقوى السياسية على الساحة البحرينية وإليكم نصف البيان:

بسم الله الرحمن الرحيمبسم الله نصير المستضعفين وقاصم الجبارين ، مبير الظالمينقال الإمام الحسين عليه السلام:"إني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما""ومثلي لا يبايع مثله"

يعيش شعبنا محنة وفتنة سياسية في ظل نظام ديكتاتوري قمعي ودموي ، وحكم الفرد والأسرة والسلطة الخليفية الذي يشبه إلى حد كبير نظام الطاغية يزيد بن معاوية بن أبي سفيان ، الذي حكم البلاد الإسلامية بالسيف والإرهاب والقمع ، وكان فاسقا فاسدا ظالما ومفسدا ، يأمر بالمنكر وينهى عن المعروف ويقتل النفس المحترمة ، لذلك فإن الإمام الحسين عليه السلام رأى بأن بيعته يعني العبودية له وهيهات من الإمام الحسين والسبط الشهيد أن يعيش عبدا ليزيد ، فهو إبن الرسول المصطفى وعلي المرتضى وفاطمة الزهراء عليهم السلام ، ولا يمكن له أن يعيش العبودية وهو ينشد الحرية لنفسه وللإنسانية وللمسلمين ، ولذلك رأى في الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما ، فخرج مع أصحابه شاهرا سيفه أمام الطاغية يزيد ولم يستسلم له ،وعلى الرغم من قلة الناصر وقلة أصحابه ، إلا أنه وقف أمام جيوش بني أمية وأستشهد مع أهل بيته وأصحابه ، وبشهادته الدامية إنتصر الدم على السيف.وأبناء شعبنا وشهدائهم ورموزهم الدينية والوطنية رفضوا العيش بذل في ظل حكم الطاغية يزيد العصر حمد بن عيسى آل خليفة ، وأستشهد من أستشهد وجرح من جرح وألقي في غياهب السجون من ألقي وبقوا صابرين صامدين ثابتين على مواقفهم ، ولذلك أضرب عن الطعام لأكثر من شهرين أبو الثورة وعميد الحقوقيين العرب المناضل الكبير عبد الهادي الخواجة ، فأما الحرية أو الشهادة ، فهو قد سار على نهج سيده وإمامه الحسين عليه السلام ، فلا حياة دون الحرية والحياة مع الظالمين برما ، فهو يعشق الحياة ولكن حياة الحرية وليست حياة الذل والعبودية والتعذيب القاسي في غياهب السجون الخليفية.ومرة أخرى تشهد البلاد تصعيدا أمنيا قمعيا شديدا بعد أن وصلت السلطة إلى طريق مسدود مع الثورة الشعبية التي لم تستطع أن تخمدها وتصادرها ، فهذه المرة هي الأخيرة لشعب البحرين ليسقط الحكم الخليفي ، وهي فرصته التاريخية في ظل الوعي والصحوة الاسلامية العارمة التي شهدها العالم العربي ، والسلطة الخليفية لا زالت تواصل خيارها الأمني لإجهاض الثورة ومصادرتها بإعتقالات شاملة شهدتها قرية بني جمرة وسائر القرى ، وكل ذلك من أجل إنجاح سباق الفورمولا 1 الذي سيفشله شباب الثورة بتصعيدهم الثوري للمقاومة الشعبية والدفاع المقدس.إن السلطة الخليفية تحاول التعتيم على قضية الناشط الحقوقي الخواجة المضرب عن الطعام لأكثر من شهرين بمحاولة تشويه صورة الثورة الشعبية ، وبعد أن وجهت المقاومة المدنية ضربة موجعة ضد قوات السلطة في قرية العكر وأماكن أخرى من البحرين فإن هناك هوسا أمنيا بإعتقالات جماعية تمت البارحة في قرية بني والعاصمة المنامة ، في محاولة للإنقضاض على الثورة الشعبية لإجهاضها ، بينما الثورة مستمرة راسخة في نفوس الجماهير المطالبة بإسقاط الديكتاتور حمد وخلق واقعا جديدا لمستقبل مشرق بعد رحيل الطغمة الخليفية. ففي مقابل المقاومة المدنية الشعبية والدفاع المقدس نرى السلطة الخليفية تطلق العنان لميليشياتها وقواتها المرتزقة لتخريب ممتلكات الناس والإغارة والنهب لبرادات جواد في خطوة كشفت بأن السلطة الخليفية ما هم إلا قراصنة ولصوص وليسوا حكاما يعتمد عليهم ، وهل يمكن التعايش مع قراصنة ولصوص ؟؟ .. إن شعبنا بات مدركا إدراكا شاملا بأنه بحاجة إلى نظام سياسي جديد يعيش في ظله الأمن والإستقرار والكرامة. إن أعمال القرصنة والسرقات والنهب التي مارستها قوات السلطة ومرتزقتها ومخابراتها وميليشياتها لن تثني عزم الشعب عن العمل لإسقاط النظام ومقاومة الإحتلال السعودي حتى تحرير البحرين من نير الغزاة ونير القراصنة الخليفيين ، وإن التشييع المهيب للشهيد أحمد إسماعيل في سلماباد والشعارات التي أطلقت فيها ضد الديكتاتور حمد دليلا واضحا على أن الثورة راسخة ومستمرة وإن الشعب مصمما هذه المرة لإسقاط الطاغية ومحاكمته والقصاص منه بإذن الله. إن شعبنا عندما فجر ثورة 14 فبراير خرج في ثورة سلمية هاتفا سلمية .. سلمية ، مطالبا بحقوقه السياسية ، ورفع الورود أمام الرصاص ، ولكن حكم الطاغية حمد إستخدم العنف والإرهاب والقمع والقوة المفرطة وسقط لحد الآه أكثر من 100 شهيد وآلاف من الجرحى والمعاقين والآلاف من المعتقلين والمفقودين ، وهتكت الأعراض والحرمات ودنست المقدسات وقبور الأولياء والصالحين ، وأرتكبت السلطة الخليفية جرائم حرب ومجازر إبادة جماعية وتطهير عرقي وإزدادت وتيرة التجنيس السياسي. ومرة أخرى إستخدمت ميليشيات ومخابرات السلطة الرصاص الحي لإغتيال الناشطين السياسيين والحقوقيين والإعلاميين وآخرهم الشهيد أحمد إسماعيل السلمبادي ، وإزداد إستخدام رصاص الشوزن والرصاص الحي والغازات السامة والقاتلة في القرى والأحياء و المدن ، وأطلقت السلطة الخليفية مرة أخرى العنان للبلطجية وميليشياتها المسلحة للإعتداء على القرى والمدن والأحياء وتخريب ممتلكات الناس وإقتحام المنازل وتخريبها بالكامل وإعتقال الشباب الثوري كما حدث في قرية العكر وسائر القرى والمدن والأحياء البحرينية.ولذلك فإن الثورة الشعبية ستستمر وسيستمر معها الدفاع المقدس والمقاومة المدنية حتى إخراج قوات الإحتلال السعودي وإسقاط النظام وحق تقرير المصير لشعبنا لإنتخاب نوع نظامه السياسي القادم.وعلى ضوء المواقف السياسية الداخلية والدولية من المقاومة المدنية والدفاع المقدس فإننا نرى الآتي:

أولا : إن المقاومة الشعبية ضد قوات الإحتلال السعودي وقوات درع الجزيرة عملا مشروعا ، فبلدنا يئن تحت وطأة قوات إحتلال قامت بإرتكاب جرائم حرب ومجازر إبادة جماعية وحملة تطهير عرقي ومذهبي ، ولذلك فإن بدء المقاومة وتدرجها كان شيئا طبيعيا ، وما يجري اليوم من تصعيد المقاومة المدنية الشعبية والدفاع المقدس لهو نتيجة طبيعية وواقعية مع إستمرار تواجد وبقاء هذا الإحتلال ، وإستمرار عمليات الإستباحة للمدن والقرى والأحياء ومواصلة القتل والقمع والتعذيب الممنهج بحق شعبنا الأعزل.ومع إستمرار إرتكاب جرائم القتل ومجازر الإبادة وإستمرار إعتقال الرموز والقادة الدينيين والوطنيين وسجناء الرأي في غياهب السجون الخليفية ، وتدهور الوضع الصحي للرمزين الكبيرين الأستاذ الشيخ حسن مشيمع والمناضل الكبير عميد الحقوقيين العرب الأستاذ عبد الهادي الخواجة ودخولها مرحلة الخطر البالغ ، وظهور بوادر خطيرة لتصفيتهما داخل السجن ، ومصادرة حق التعبير وحرية التظاهر السلمي ، وكبت الحريات وعودة عمليات القتل والإغتيال بالرصاص الحي عبر ضباط مخابرات السلطة الخليفية ،فإن تصعيد المقاومة المدنية والدفاع المقدس أصبح أمرا مطلوبا.ثانيا : إن السلطة الخليفية الديكتاتورية مدعومة بقوات الإحتلال السعودي وبدعم أمريكي وبريطاني تتحمل المسئولية الكاملة لجر الساحة إلى العنف ، فهي التي بدأت إستخدام العنف المفرط ضد الإعتصامات والمسيرات والمظاهرات السلمية ، وإسخدام الرصاص الحي وأنواع الأسلحة الفتاكة والمحرمة دوليا ، وقد قتل لحد الآن أكثر من 100 شهيد وجرح الآلاف من أبناء شعبنا.وقد صبر أبناء شعبنا لأكثر من سنة وثلاثة أشهر على كل الجرائم التي لا تنم إلا عن سلطة قمعية دموية حقيرة وفاسدة ومفسدة ، وقد تحمل شعبنا كل الآلام والمآسي ، وعض على جراحه الدامية ، وقدم باقات الورود لمن كان يقتله بالرصاص الحي والشوزن المحرم دوليا والرصاص المطاطي والقنابل الصوتية ، وقد كان شعبنا يتمنى من واشنطن والبيت الأبيض وبريطانيا والغرب والأمم المتحدة ومجلس الأمن والجامعة العربية مواقف إيجابية وحاسمة توقف جرائم القتل والإرهاب والقمع ومجازر الإبادة ، إلا أن الغرب وفي مقدمتهم البيت الأبيض وبريطانيا لم يتخذوا سوى الصمت المطبق والتعتيم الإعلامي والتآمر على ثورة 14 فبراير التي شاركت فيها كافة الطبقات والشرائح لشعبنا البحريني ، ولم نرى منهم ومن الغرب والأمم المتحدة سوى البيانات الخجولة والكيل بمكياليين وإنتهاج سياسة إزواجية المعايير مع قضية شعبنا وثورته الشعبية.لقد لعب المال السعودي دورا كبيرا في شراء مواقف المنظمات الدولية ولم تنصف هذه المؤسسات ثورة شعبنا على الرغم من عظم الجرائم والمجازر ، وقد إستوعب شعبنا وشبابنا الثوري عمليات القتل والذبح والإحتلال السعودي وتفعيل قانون الطوارىء وما نتج عنه من جرائم رهيبة ، وواصل الشعب مسيرته الثورية بأعلى درجات الصبر وضبط النفس ، وإعطائه المهلة للسلطة الطاغوتية وقوات الإحتلال ، لذا فإن شعبنا وبعد إستمرار قوات المرتزقة الخليفية مدعومة بقوات الإحتلال السعودي في التمادي في غيها والتمادي في عمليات القتل الممنهج وإستهداف القرى والمدن والأحياء بالغازات السامة والقاتلة ، وبعد أن بلغ السيل الزبى ، فإن جماهير شعبنا وشبابنا الثوري صعدوا من عمليات الدفاع المقدس والمقاومة المدنية لكي تلقن العدو دروسا في المقاومة وأن يشرب من ذات الكأس الذي تجرعه الشعب بألم وصبر كبيرين طيلة أكثر من سنة وثلاثة أشهر.ثالثا : إن بيانات الإدانة التي أصدرتها واشنطن ولندن والأمم المتحدة والجامعة العربية وبعض الأنظمة الفاسدة لما وقع في بلدة العكر لهو أكبر فضيحة لهذه الأنظمة والمنظمات والمؤسسات الدولية التي سكتت لشهور على جرائم القتل والذبح لشعبنا من قبل السلطة الخليفية ،وأكبر دليل على إزدواجية المعايير التي تعاملت ولا تزال تتعامل بها أنظمة الإستكبار العالمي والمنظمات التي تسير في فلكها ضد الثورة الشعبية لشعبنا ، وتغض الطرف على مقتل العشرات من أبناء شعبنا بالرصاص الحي وبدم بارد وآخرهم الشهيد الإعلامي أحمد إسماعيل السلمابادي.إن تسارع الإدانات وبوقاحة بالغة لأحد عمليات المقاومة المدنية التي أوقعت بعض الإصابات في صفوف جنود الإحتلال ومرتزقة السلطة الخليفية ، يدل دلالة واضحة على إنتهاج سياسة الكيل بمكيالين والإستمرار في سياسة إزدواجية المعايير ، فلماذا لا تندد وتدين هذه الأنظمة الإستكبارية والمنظمات الدولية وفي مقدمتهم الأمم المتحدة والجامعة العربية عمليات القتل الممنهج بدم بارد ضد أبناس شعبنا ، فهل دم المرتزقة وجنود قوات الإحتلال السعودي وقوات درع الجزيرة لها حرمة خاصة بينما دماء أبناء شعبنا لا حرمة لها ؟!!إن أنصار ثورة 14 فبراير يدعمون وبكل قوة المقاومة المدنية والدفاع المقدس ويطالبون شباب الثورة بتصعيد المقاومة ، ويدعمون بقوة إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير الذي يدرس وبجدية آلية الرد المناسب على هذه الأنظمة الإستكبارية المتآمرة ضد ثورة 14 فبراير المجيدة ، وإن جماهير شعبنا المؤمن الثوري لن تقل بمثل هذه المواقف القبيحة والمجحفة بحقها ، ونرفض سياسة الكيل بمكيالين وإزدواجية المعايير بحق ثورتنا المجيدة.رابعا : إن إصرار القائمين على سباق الفورمولا 1 على إقامة البطولة على أرض البحرين في ظل إحتلال سعودي بعد أن أستلموا الرشاوى وحصتهم كاملة ، يعد إستفزازا كبيرا لمشاعر شعبنا في البحرين ، وتجاهلا صارخا للدماء التي سفكت والأعراض والحرمات التي أستبيحت ، وهو أمر ينذر بتصاعد عمليات المقاومة المدنية والدفاع المقدس في الأيام المقبلة من أجل إفشال هذا السباق ، وإن السلطة الخليفية والأنظمة الداعمة لها هي التي تتحمل المسئولية الكاملة ، كما يحمل شعبنا وفصائله الثورية وفي طليعتها إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير جزءا كبيرا من المسئولية على من يصر على المشاركة سواء الشركات أو الجهات الراعية والمنظمة لسباقات الفورمولا.وأخيرا فإن أنصار ثورة 14 فبراير يؤكدون بأن أغلبية جماهير شعبنا قرروا المقاومة ضد قوات الإحتلال السعودي وأن يتصدوا لجرائم ومجازر السلطة الخليفية الديكتاتورية الدموية حتى إسقاطها وإسقاط الطاغية والديكتاتور حمد بن عيسى آل خليفة ، ليتسلم الشعب زمام أمره بيده ويقرر مصيره بنفسه ويختار نوع النظام السياسي الذي يلبي طموحاته ويحقق تطلعاته وحريته وعزته وكرامته.إن حق تقرير المصير لم يعد مطلبا لفصائل شباب الثورة وحدها ، بل هو مطلب معظم القوى السياسية والشعبية المختلفة ، فقد أجمع الكل على أن السلطة الخليفة سلطة ديكتاتورية لا تراعي حرمة للدين والقيم الدينية والإنسانية ولابد من زوال حكم الأسرة الخليفية.إن شعبنا يرفض رفضا قاطعا الحوار مع السلطة الخليفية ، ويرفض البقاء تحت شرعيتها ، ويرفض رفضا باتا بقاء الطاغية والديكتاتور حمد في الحكم ، كما يرفض رفضا باتا أنصاف الحلول ، فشعبنا يرفض أي إصلاحات سياسية في ظل السلطة الخليفية الحاكمة ، ومطلب الأغلبية الشعبية هو إسقاط النظام ومحاكمة الطاغية والديكتاتور حمد ورموز حكمه والمتورطين معه من قوات الإحتلال في جرائم القتل والإبادة الجماعية.إننا على يقين تام بأن حكم الأسرة الخليفية الفاسد لن يقبل على الإطلاق بصياغة دستور جديد ، وحكومة منتخبة ودوائر عادلة ومجلس نيابي كامل الصلاحيات ، ومحاسبة الأسرة الخليفية والديوان عن التلاعب بالمال والثروة والسرقات وسرقة الأراضي ، فآل خليفة وسلطتهم عاشوا لأكثر من قرنين من الزمن حكام ظلمة ومفسدين ، لم يتعرضوا لرقابة ومحاسبة ، فهم فوق القانون ويتلاعبون بالقانون والثروة والمال ، فهل سيقبلون بالمحاسبة وحكومة منتخبة ومجلس نيابي كامل الصلاحيات؟؟!!إن العقلية القبيلة البدوية الأموية الدموية لآل خليفة المدعومين بالبلاط الملكي السعودي الفاسد لن يقبلوا بالإصلاحات السياسية الشاملة ، وإن لا خيار لشعبنا إلا بإسقاط حكمهم ورحيلهم إلى الزبارة والرياض ونجد ، فلا يمكن لحكم قبلي أموي إصلاحه ، ولن يقبل شعبنا بإفلات الطاغية حمد ورموز حكمه من العقاب والثورة مستمرة حتى إسقاط النظام.المجد والخلود والرحمة الواسعة لشهداءنا الأبرارالمجد والخلود لقادتنا ورموزنا الدينية والوطنيةالمجد والعزة لأبو الثورة عميد الحقوقيين عبد الهادي ا لخواجةالخزي والعار للإستكبار العالمي والشيطان الأكبر أمريكا والصهيونية العالمية

أنصار ثورة 14 فبرايرالمنامة - البحرينالسبت 14 نيسان/أبريل 2012م

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك