رافق الاعتصام الذي استمر لساعتين معرضاً مفتوحاً للصور التي وثقت جرائم “داعش” في التفجيرين اللذين استهدفا مسجد الإمام علي بالقديح وجامع الإمام الحسين في الدمام.
وطالبَ المعتصمون عبر بيان الحكومة النيوزيلندية بمنع البعثة الدبلوماسية والمحقليات الثقافية السعودية من تدريس المنهج الديني الوهابي المتشدد، وقال البيان إن هذا المنهج يُسهم في إنتاج وصناعة التكفيريين والإرهابيين حول العالم.
وحمّل المعتصمون النظام السعودي المسؤولية الكاملة عن العمليات الإرهابية التي استهدفت المواطنين الشيعة في شرق السعودية، وراح ضحيتها 34 شهيدا ومئات الجرحى، ابتداءاً من الدالوة وحتى حي العنود.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha