زار وفداً نسائياً من “التجمع الوحدوي” منزل الأسيرة المحررة ليلى القصير المفرج عنها بتاريخ 31 مارس/أذار 2016 بعد أن قضت سنة كاملة في سجن الكيان الخليفي المجرم بتهمة ” إيواء مطلوبين “.
وكانت ليلى القصير تكنى لدى شباب الثورة وجماهيرها بـ “طوعة البحرين” كناية بالمرأة الوفية لأهل بيت محمد صلوات الله عليهم أجمعين إذ آوت “طوعة” في منزلها رسول الامام الحسين عليه السلام مسلم بن عقيل بن أبي طالب ع.
وكذلك المرأة البحرانية “القصير” لم تخذل بعضاً من شباب الثورة حين طلبوا منها الإحتماء بمنزلها بسبب مطاردة مرتزقة الخليفيين لهم.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha