فما أقذر من يصدر لنا مسوخ التفجير والتكفير
ويتناسى أن الله له بالمرصاد دنيا وااخره
أن عز وعلا يمهلهم فحاشاه أن يهملهم وهو
الجبار المنتقم
سوف يروا مصيرهم كمسخ الأمس من لم يترك وزبانيته موبقة ألا وسابقها خسأ وعارا
ثم لجأ فارا الى الجرذان فرموه للحبل الشريف وللتوقيع الاشرف لايصاله لدرك الجحيم ليضم اليه باقي المتصدمين ومن
عارا وغباء اعتبروه رمزا لسنة العراق عار؟؟