الرفيق المناضل علاوي ليس لديه عمل سوى التآمر على العراق وهو ليس مقتنع بالاستحقاق الانتخابي والاغلبيه البرلمانيه وهو يثبت ذلك من خلال عدم حضوره حتى جلسة واحدة للبرلمان ويتصور نفسه انه يستحق اثر من ذلك ولايملاء عينه سوى منصب رئيس الوزراء وهذا حلم استحالة تحقيقه وموضوع الراتب الذي يتقاضاه هو وامثاله المتسكعين على ابواب الاعراب ماهو موقف الشعب العراقي منه وهل يستوي مع باقي ممثلي الشعب الذين يتحدون الارهاب والمعاناة اليوميه ويناقشون القوانين ويشاركون الشعب همومه بكل اجزائها وحيثياتها ام هذا هدرلمالنا