لم يشفى غليل العراقيين الا عام 1991 ..فقد اخذو حيفهم من البعثيين القذرين ..واما 2003 كلا لم ياخذ العراقيون حيفهم ولقد اصبحت حسرة كبيرة لاتزال الى الان نسال الله تعالى ان يكشفها ..كانوا يحاسبون الناس على كل شيء حتى على القاء التحية او الصلاة على محمد وال محمد او البسملة ..طبعا هذه الامور مزاجية يعني ان البعثي الكلب كان يفعل مايريد ويتهم كيف يشاء مجرد ان يكتب تقرير على شخص ..المهم شيء يكتبه يعني "انتقم منه" اللهم العن حزب البعث ومن اسسه والعن كل من يحبه ..يابعثيين ياقذرين يا اجلاف لن ننسى ظلمكم