سابقا الرفاق واليوم نفسهم وما اعتقد اكو فرف شتشوووفون ابها الاعزاء تعالو وشوفو وسوو مقارنه بسيطه بين ربع صدام اليوم صارو ربع علي الاديب وفاطمه المقدادي يمكن متعرفوه الهاي مكسورة الركبه بعد اضرب من الرفاق تبعد القريب وتقرب البعيد فنانه بكسران الركبه تدرون ليش اتخاف واحد يزاحمه عالكرسي لان هذا الوكت محد يفكر للاسف غير بس بالكرسي والمشكله الرفاق يكتبون عاللي يضدهم وهؤولاء ضد اصحاب المواقف الاصيله لانهم لا يغيرون اصالتهم وما تريد واحد نظيف تركض وره الحراميه لانهم يفيدوه وتعرفون بيش يفيدوه