هشام عبد القادر ||
السيادة ليس لحزب ولا لطائفة ولا لمذهب ولا لبلد ولا لدولة دون أخرى ولا لقبيلة دون أخرى..
السيادة في الإسلام حرية شاملة الإسلام عالمي . وحدة المسلمين في كل العالم تجمعهم كلمة التوحيد والتقوى لا للعنصرية ولا للطائفية ولا الحزبية القرآن عالمي والإسلام عالمي يجمعنا القرآن والإسلام لمختلف الالوان واللغات .. لا تنتصر فئة أو مذهب أو دولة او قبيلة ولا تنتصر أفكار ضيقة تدعوا للأناءبل ينتصر الإسلام وحملة الإسلام وكلمة الله هي العليا لا تعلوا عليها أي كلمة ..
نحن بحمد الله نعيش في المسيرة القرآنية عالمية بعالم القرآن وحدة عالمية مع كل أحرار العالم بمختلف اللغات والألوان والرفض لأعداء الإسلام الذين يدعون حب الإسلام والتكهن بأسم الإسلام أمثال من يرفعون علمهم بكلمة لا اله الا الله محمد رسول الله وهم لا يفهمون معناها..
وهكذا نترجم معاني السيادة الحقيقية هي الوحدة مع كافة المسلمين بالعالم لرفض الظلم والطواغيت.
والحمد لله رب العالمين
https://telegram.me/buratha