قال الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله:
إن فاطمة بضعة مني، وهي نور عيني، وثمرة فؤادي، يسوءني ما ساءها، ويسرني ما سرها
بمناسبة الرواية الثانية لذكرى الشهادة المفجعة للصديقة الطاهرة والمظلومة الشهيدة شفيعة يوم المحشر فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها في الثالث عشر من جمادى الاولى يقام مجلس العزاء دأباً على العادة في منزلنا وذلك ابتداءاً من مساء يوم الثلاثاء المقبل الموافق ل١١/ جمادى الاولى ولمدة ثلاثة ايام وسيرتقي المنبر الخطيب الفاضل سماحة السيد محمد الناجي والرادود السيد منتظر الموسوي وذلك في تمام الساعة السابعة مساءاً.
وعرفانا وامتناناً لأفضالهم العظيمة على المذهب الشريف سيكون ثواب المجلس مهدى للارواح الطاهرة لفقيه اهل البيت المرجع الراحل آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم قدس سره وبطلي الاسلام وقائدي الجهاد صناع النصر قاسم كرمان وسليل سليمان ومهندس الايثار والفداء وبقية الشهداء الابرار.
ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب
جلال الدين علي الصغير
https://telegram.me/buratha