الأخبار

الشيخ همام حمودي يتبنى مشروعا يناقش اولويات ومستقبل الشيعة في العراق

2962 13:14:03 2014-07-11

– تبنى القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي النائب عن ائتلاف المواطن الشيخ همام حمودي مشروعا يناقش اولويات ومستقبل الشيعة في العراق.

وذكر بيان لمكتبه تلقتوكالة انباء براثا نسخة منه اليوم ان ” الشيخ حمودي تبنى مشروعا يناقش اولويات ومستقبل الشيعة في العراق ، وعده واقعا لابد من فهمه والعمل عليه بشكل واضح”.

يشار الى ان المفوضية العليا لحقوق الانسان قد أكدت إن شيعة العراق يتعرضون لإبادة جماعية وجرائم ضد الانسانية على يد عصابات داعش الارهابية.

وذكر عضو المفوضية فاضل الغراوي في بيان له امس ان” هناك ادلة تدين عصابات داعش التكفيرية بارتكابها جرائم ضد الانسانية بحق شيعة آل البيت (ع ) سواء من خلال القتل على الهوية وهذا ما حصل فى قرية بشير او قاعدة سبايكر الجوية او ماحصل فى سجن بادوش”.

واضاف ان” التهجير الذي حصل في محافظات الموصل وكركوك وديالى كان على اساس طائفي سواء ما حصل في تلعفر وذلك بتهجير اكثر من 200 الف شيعي او ماحصل في قرية بشير وآمرلي في كركوك”.

ويشهد العراق هجمات إرهابية من قبل عصابات داعش في محافظات نينوى وصلاح الدين والانبار وديالى، إضافة إلى كركوك ومناطق حزام بغداد، في المقابل توجه القوات الأمنية البطلة، التي أعادت ترتيب صفوفها ضربات موجعة ألحقت خسائر كبيرة بصفوف العصابات الإرهابية، واستعادت سيطرتها على بعض المناطق التي كانت قد اغتصبت من قبل الإرهابيين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
باسم العلي
2014-07-14
الموضوع:اولويات ومستقبل الشيعة بارك الله فيك ياشيخ همام.. ولو ان توقيت هذا الاعلان جاء متاخرا جدا ( بعد ان وكع الفاس بالراس) ولكن وجوده خيرا من عدم وجده... مع الاسف ان القيادات الشيعية متفرقة ومتصارعة وكل القيادات الاخرى حتى وان كانت ظاهرا على انها متفرقة ولكنها متحدة على مصالح مكوناتهتا ... اما القيادات الشيعية متحدة على اسقاط بعضها بعضا بدل من تحقيق مصالح مكونها وكان نتيجية ذلك ان تكادى الاخرين في مطالبهم وتنازل الشيعة عن حقوقهم.. عندما كانوا الشيعة مقتولين ومهمشين ومن الدرجة العاشرة لم يتكلم احدا من الكرد او السنة عن حقوق الشيعة... عندما يحدث تفجيرات ما يقل معدله عن ثلاثة او اربعة مرات بالشهر الواحد لم يرفع احدا صوته بالاستنكار حتى من القيادات الشيعية ويدافه عن الارهابيين وتتصدى لحقوقهم الانسانية القيادات السنية الاخرى وتحميهم اربيل... الى متى يمكن للعشب الشيعي ان يعيش الذل والهوان ... ذل الانكسار المستمر وترك مصالحه وذل هوانه على بقية مكونات الشعب العراقي... الم يحن الوقت لايجاد صيغة او طريقة عمل او خطة تظمن مصلحة وامن وامان وتقدم هذه الامة ام انها ستبقى في الخلف والجميع امامها ناسية حقوقها كاكثرية وناسية حقوقها الانسانية وناسية حقوقها بالمواطنة.... انا اعرف انكم سوف لن تنشروها ولكن بودي ان تعرضوها الي الشيخ الجليل كراي من اراء ابناء هذا الموكن المظلوم...
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك